دهش عدد كبير من المشجعين الرياضيين الحاضرين لقاء أبها والباطن ضمن دوري ركاء في ملعب الأمير سلطان بن عبدالعزيز بالمحالة بمدينة أبها من إهمال شديد في المدرجات ومقاعد المشجعين حيث وجدت قاذورات وفضلات الطيور تغطي المقاعد برمتها إضافة إلى الأتربة العالقة والغبار الكثيف مما يوحي بعدم مرور فرق الصيانة والنظافة عليها منذ زمن طويل.
وتساءل عبدالله العضاضي أحد الحاضرين من الجماهير الرياضية قائلا: لا أعلم كم مر من الزمن على دخول عمال النظافة والصيانة للملعب ولكن الأكيد بأنه منذ زمن بعيد فأنا لم أشاهد هذه المناظر من فضلات للطيور والأتربة في أي مكان يرتاده الناس ولا أعلم ماهو رأي المسؤولين إن حضروا ولاحظوا هذه المناظر غير المرضية، وأنا كمتذوق لكرة القدم أطمح بمكان لائق حينما أحضر، كما عبر علي عسيري أحد الحاضرين عن استيائه من أرضية الملعب حيث قال: لا أعتقد أن المقاعد الموجودة في ملعب الأمير سلطان بن عبدالعزيز تليق باسم الملعب وهي غير صالحة للاستخدام، ولا أعتقد أيضا أن المسؤولين في الرئاسة العامة يرضيهم مثل تلك المشاهدات، كما تحدث يحيى محمد عن عدم وجود الخدمات وقال: لايوجد في الملعب أي خدمات تجذب الجماهير فلاتوجد كافيهات أو مطاعم أو بائعو مشروبات.
من جانبها، حاولت «عكاظ» أخذ رأي مدير مكتب رعاية الشباب بمنطقة عسير خالد الزهراني بالاتصال على المكتب وهاتفه النقال لأكثر من مرة إلا أنها لم تجد أي تجاوب رغم وعود مدير مكتبه بالاتصال في حال وجوده.
وتساءل عبدالله العضاضي أحد الحاضرين من الجماهير الرياضية قائلا: لا أعلم كم مر من الزمن على دخول عمال النظافة والصيانة للملعب ولكن الأكيد بأنه منذ زمن بعيد فأنا لم أشاهد هذه المناظر من فضلات للطيور والأتربة في أي مكان يرتاده الناس ولا أعلم ماهو رأي المسؤولين إن حضروا ولاحظوا هذه المناظر غير المرضية، وأنا كمتذوق لكرة القدم أطمح بمكان لائق حينما أحضر، كما عبر علي عسيري أحد الحاضرين عن استيائه من أرضية الملعب حيث قال: لا أعتقد أن المقاعد الموجودة في ملعب الأمير سلطان بن عبدالعزيز تليق باسم الملعب وهي غير صالحة للاستخدام، ولا أعتقد أيضا أن المسؤولين في الرئاسة العامة يرضيهم مثل تلك المشاهدات، كما تحدث يحيى محمد عن عدم وجود الخدمات وقال: لايوجد في الملعب أي خدمات تجذب الجماهير فلاتوجد كافيهات أو مطاعم أو بائعو مشروبات.
من جانبها، حاولت «عكاظ» أخذ رأي مدير مكتب رعاية الشباب بمنطقة عسير خالد الزهراني بالاتصال على المكتب وهاتفه النقال لأكثر من مرة إلا أنها لم تجد أي تجاوب رغم وعود مدير مكتبه بالاتصال في حال وجوده.