أكثر من 1000 لوحة تشكيلية في معرض فني في أتيليه جدة للفنون الجميلة بعنوان «لوحة في كل بيت»، حيث تزاحمت أركان الصالة بالأعمال الفنية لأكثر من 60 فنانا وفنانة من عدد من الدول العربية، في مزيح لثقافة تشكيلية تنظم في كل عام على غرار بيناليات عالمية فعالية تشكيلية في عامها السادس على التوالي، حيث افتتحه هذا العام مدير عام الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون عبدالعزيز السماعيل للرجال، وسيدة الأعمال نادية الزهير للنساء، والذي يستمر عرضه لمدة شهر كامل لإتاحة الفرصة لمحبي ومتذوقي الفنون الجميلة في جدة لاقتناء اللوحات التي تتراوح أسعارها ما بين 500 إلى 3 آلاف ريال لتكن فرصة للجميع للاقتناء.
السماعيل أكد أن المعرض يعكس التطور المذهل للحركة التشكيلية في المملكة، وأن ما شاهد من تمازج للألوان بين عدد من فناني العالم العربي ليدلل على أن تلك الروح الجميلة بين الأشقاء العرب في ثقافتهم وفنونهم التي حتما ترتقي بالذائقة اللونية.
أما نادية الزهير ،فقالت عقب إطلاقها المعرض الثلاثاء الماضي «إن معرض لوحة في كل بيت واحد من أهم المعارض التي تثري الحركة التشكيلية، وأصبح مهرجانا ينتظره الجميع كل عام، واللافت للنظر في هذا المعرض أنه تميز بالعديد من الأعمال الرائعة، ولم يكن فيه مجال للمجاملة».
ويشهد المعرض حضورا جماهيريا كثيفا تسابق في اقتناء أعمال المعرض وبيع أكثر من أربعمائة لوحة إلى الآن، حيث بيعت جميع أعمال الفنانين عبدالله حماس وعبدالله إدريس ونهار مرزوق وعبدالله المرزوق ومحمد الشرقاوي ودعاء شعلان وغادة الربيع ومحمد الشهري وغادة المعوشي وجورج بهجوري ومجموعة كبيرة أخرى من أعمال الفنانين فهد الحجيلان وعلا حجازي وعمر عبدالظاهر وفايز الحارثي والشيخ إدريس وخالد بايونس وعبدالرحمن المغربي وعصمت داوستاشي.
وعلى هامش المعرض، كرم مدير عام الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون عبدالعزيز السماعيل مدير أتيليه جدة للفنون الجميلة هشام قنديل لدور الصالة الرائد والفعال في إثراء الحركة التشكيلية السعودية، سواء في المعارض التي نظمها الأتيليه داخل المملكة أو المعارض التي أقامها الأتيليه خارج المملكة، ومنها معرضان شهيران أقامهما الأتيليه بالتعاون مع وزارة الثقافة المصرية ساهما في التعريف بالفن التشكيلي السعودي المعاصر في مصر، وأيضا معرضان للفن السعودي في لبنان في قاعتي اليونسكو وخان الإفرنج بصيدا، واستقبلت هذه المعارض بحفاوة كبيرة من جمهور ونقاد الفن في مصر ولبنان.
يذكر أن المعرض انبثقت فكرته من معرض الفن للجميع الذي نظمته مؤسسة المنصورية للثقافة والإبداع.
السماعيل أكد أن المعرض يعكس التطور المذهل للحركة التشكيلية في المملكة، وأن ما شاهد من تمازج للألوان بين عدد من فناني العالم العربي ليدلل على أن تلك الروح الجميلة بين الأشقاء العرب في ثقافتهم وفنونهم التي حتما ترتقي بالذائقة اللونية.
أما نادية الزهير ،فقالت عقب إطلاقها المعرض الثلاثاء الماضي «إن معرض لوحة في كل بيت واحد من أهم المعارض التي تثري الحركة التشكيلية، وأصبح مهرجانا ينتظره الجميع كل عام، واللافت للنظر في هذا المعرض أنه تميز بالعديد من الأعمال الرائعة، ولم يكن فيه مجال للمجاملة».
ويشهد المعرض حضورا جماهيريا كثيفا تسابق في اقتناء أعمال المعرض وبيع أكثر من أربعمائة لوحة إلى الآن، حيث بيعت جميع أعمال الفنانين عبدالله حماس وعبدالله إدريس ونهار مرزوق وعبدالله المرزوق ومحمد الشرقاوي ودعاء شعلان وغادة الربيع ومحمد الشهري وغادة المعوشي وجورج بهجوري ومجموعة كبيرة أخرى من أعمال الفنانين فهد الحجيلان وعلا حجازي وعمر عبدالظاهر وفايز الحارثي والشيخ إدريس وخالد بايونس وعبدالرحمن المغربي وعصمت داوستاشي.
وعلى هامش المعرض، كرم مدير عام الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون عبدالعزيز السماعيل مدير أتيليه جدة للفنون الجميلة هشام قنديل لدور الصالة الرائد والفعال في إثراء الحركة التشكيلية السعودية، سواء في المعارض التي نظمها الأتيليه داخل المملكة أو المعارض التي أقامها الأتيليه خارج المملكة، ومنها معرضان شهيران أقامهما الأتيليه بالتعاون مع وزارة الثقافة المصرية ساهما في التعريف بالفن التشكيلي السعودي المعاصر في مصر، وأيضا معرضان للفن السعودي في لبنان في قاعتي اليونسكو وخان الإفرنج بصيدا، واستقبلت هذه المعارض بحفاوة كبيرة من جمهور ونقاد الفن في مصر ولبنان.
يذكر أن المعرض انبثقت فكرته من معرض الفن للجميع الذي نظمته مؤسسة المنصورية للثقافة والإبداع.