رشح الرئيس الأمريكي باراك أوباما ديفيد كوهين لمنصب مساعد وزير الخزانة لشؤون الإرهاب والجرائم المالية، وذلك بعد استقالة ستوارت ليفي الذي كان يشغل هذا المنصب في السابق، ويعتبر من أبرز مهندسي العقوبات الأمريكية على إيران.
وتأتي استقالة ليفي في وقت يتوقع فيه تشديد العقوبات على إيران بعد فشل محادثات إسطنبول بين طهران ودول مجموعة خمسة زائد واحد (الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وبريطانيا والصين وألمانيا).
ورشح أوباما نائب ليفي، ديفيد كوهين، لخلافته، ويتعين أن وافق الكونغرس على ترشيحه.
ونقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن وزير الخزانة تيموثي غيثنير أن استقالة ليفي لن تغير السياسة التي تنتهجها الولايات المتحدة «أو على قدرتنا على تنفيذ سياسة الرئيس».
من جهة ثانية أصدرت محكمة أمريكية حكماً بالسجن 32 سنة على رجل من ماوي بهاواي شارك في تطوير مقاتلة الشبح «بي – 2»، لإدانته ببيع أسرار عسكرية أمريكية إلى الصين.
وذكرت قناة «كي إيتش أو تو» أمس الاثنين أن 14 تهمة من ضمنها التجسس وجهت إلى نوشير غواديا (66 عاماً) من أصول هندية.
ويقول المدعون إن غواديا باع أسراراً أمريكية إلى الحكومة الصينية.
وأعرب مساعد المدعي العام كين سورينسون عن خيبة أمله لأن القاضية لم تحكم عليه بالسجن مدى الحياة.
غير أن أشتون، نجل غواديا أصر على براءة والده وقال إنه سيستأنف القرار.
وكان غواديا موظفاً في شركة «نورثروب غرومان» خلال الفترة من 1968 - 1986 حين عمل على طائرة الشبح، وبعدها واصل العمل على مسائل سرية كمتعاقد مع الحكومة الأمريكية حتى العام 1997.
وقد اعتقل في أكتوبر (تشرين الأول) 2005 واتهم بتلقي 110 آلاف دولار على الأقل من الصين للمساعدة على تطوير صاروخ «كروز».
وتأتي استقالة ليفي في وقت يتوقع فيه تشديد العقوبات على إيران بعد فشل محادثات إسطنبول بين طهران ودول مجموعة خمسة زائد واحد (الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وبريطانيا والصين وألمانيا).
ورشح أوباما نائب ليفي، ديفيد كوهين، لخلافته، ويتعين أن وافق الكونغرس على ترشيحه.
ونقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن وزير الخزانة تيموثي غيثنير أن استقالة ليفي لن تغير السياسة التي تنتهجها الولايات المتحدة «أو على قدرتنا على تنفيذ سياسة الرئيس».
من جهة ثانية أصدرت محكمة أمريكية حكماً بالسجن 32 سنة على رجل من ماوي بهاواي شارك في تطوير مقاتلة الشبح «بي – 2»، لإدانته ببيع أسرار عسكرية أمريكية إلى الصين.
وذكرت قناة «كي إيتش أو تو» أمس الاثنين أن 14 تهمة من ضمنها التجسس وجهت إلى نوشير غواديا (66 عاماً) من أصول هندية.
ويقول المدعون إن غواديا باع أسراراً أمريكية إلى الحكومة الصينية.
وأعرب مساعد المدعي العام كين سورينسون عن خيبة أمله لأن القاضية لم تحكم عليه بالسجن مدى الحياة.
غير أن أشتون، نجل غواديا أصر على براءة والده وقال إنه سيستأنف القرار.
وكان غواديا موظفاً في شركة «نورثروب غرومان» خلال الفترة من 1968 - 1986 حين عمل على طائرة الشبح، وبعدها واصل العمل على مسائل سرية كمتعاقد مع الحكومة الأمريكية حتى العام 1997.
وقد اعتقل في أكتوبر (تشرين الأول) 2005 واتهم بتلقي 110 آلاف دولار على الأقل من الصين للمساعدة على تطوير صاروخ «كروز».