توقع مدير الخطوط السعودية المهندس خالد الملحم أن تصل إيرادات «السعودية» إلى ملياري ريال في العام الحالي، عبر قطاع الرحلات الدولية ورحلات الحج والعمرة، حيث تشكل ما يقارب 30 في المائة من رحلات الخطوط السعودية.
وقال الملحم لـ «عكاط» خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده البارحة بمناسبة اختتام مؤتمر المبيعات 2011م: إن إيرادات القطاع المحلي لم تتغير بسبب ثباث التسعيرة، إلا أن نمو هذا القطاع ممكن مع الزيادة الكبيرة في عدد المقاعد للرحلات المحلية.
مضيفا: إن مراكز الحجز تطورت بشكل ملحوظ خلال الستة الأشهر الأخيرة، حيث ارتفعت الحجوزات الهاتفية لأكثر من 1.2 مليون مكالمة هاتفية، بعد أن كان معدل الحجوزات الهاتفية يتراوح بين 40 إلى 600 ألف مكالمة.
وحول استغناء «السعودية» عن بعض الطيارين في أسطولها، قال الملحم «نحن لا نستغني عن الطيارين، بل نبحث عنهم طالما يوفون بالمعايير القياسية للخطوط السعودية، فالطيار تقع عليه مسؤولية قيادة الطائرة وسلامة الركاب، وهي مهمات رئيسة لكل شركات الطيران».
مضيفا أن بعض الطيارين الذين لم يصلوا للمستويات المهنية المطلوبة أعطوا فرصا أخرى للتدريب على نفقة الخطوط السعودية، إلا أن عدم انضباطهم في التحصيل العلمي لم يمكنهم من إكمال البرامج التدريبية.
وقال الملحم لـ «عكاط» خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده البارحة بمناسبة اختتام مؤتمر المبيعات 2011م: إن إيرادات القطاع المحلي لم تتغير بسبب ثباث التسعيرة، إلا أن نمو هذا القطاع ممكن مع الزيادة الكبيرة في عدد المقاعد للرحلات المحلية.
مضيفا: إن مراكز الحجز تطورت بشكل ملحوظ خلال الستة الأشهر الأخيرة، حيث ارتفعت الحجوزات الهاتفية لأكثر من 1.2 مليون مكالمة هاتفية، بعد أن كان معدل الحجوزات الهاتفية يتراوح بين 40 إلى 600 ألف مكالمة.
وحول استغناء «السعودية» عن بعض الطيارين في أسطولها، قال الملحم «نحن لا نستغني عن الطيارين، بل نبحث عنهم طالما يوفون بالمعايير القياسية للخطوط السعودية، فالطيار تقع عليه مسؤولية قيادة الطائرة وسلامة الركاب، وهي مهمات رئيسة لكل شركات الطيران».
مضيفا أن بعض الطيارين الذين لم يصلوا للمستويات المهنية المطلوبة أعطوا فرصا أخرى للتدريب على نفقة الخطوط السعودية، إلا أن عدم انضباطهم في التحصيل العلمي لم يمكنهم من إكمال البرامج التدريبية.