بحث الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الإثنين في البيت الأبيض مصير القوات الأمريكية مع وزير الدفاع روبرت غيتس والجنرال ديفيد بتريوس القائد الأمريكي الأعلى في أفغانستان.
وجاء في تصريح أصدره البيت الأبيض أن «الاجتماع عقد للتداول في جهودنا المتواصلة في أفغانستان، بما فيها فاعلية الدفعة العسكرية وتطور قوات الأمن الأفغانية والإعلان المتوقع في الحادي والعشرين من الشهر الجاري للرئيس الأفغاني حامد كرزاي حول بدء مرحلة التحول إلى قيادة القوات الأفغانية للمهمات الأمنية في البلاد». وأضاف البيت الأبيض: «كما تناقش القادة الثلاثة في موضوع خطة سحب القوات الأمريكية من أفغانستان المقرر انطلاقها في يوليو (تموز) المقبل، والسبيل المؤدي إلى إنهاء مرحلة الانتقال إلى تحمل القوات الأفغانية المسؤولية الأمنية الكاملة في البلاد بحلول نهاية عام 2014». وجاء الاجتماع الذي عقد في المكتب البيضاوي في البيت الأبيض عقب توتر العلاقات بين الإدارة الأمريكية والرئيس كرزاي بسبب حوادث قتل مدنيين أفغان على أيدي القوات التابعة لحلف شمال الأطلسي.
وجاء في تصريح أصدره البيت الأبيض أن «الاجتماع عقد للتداول في جهودنا المتواصلة في أفغانستان، بما فيها فاعلية الدفعة العسكرية وتطور قوات الأمن الأفغانية والإعلان المتوقع في الحادي والعشرين من الشهر الجاري للرئيس الأفغاني حامد كرزاي حول بدء مرحلة التحول إلى قيادة القوات الأفغانية للمهمات الأمنية في البلاد». وأضاف البيت الأبيض: «كما تناقش القادة الثلاثة في موضوع خطة سحب القوات الأمريكية من أفغانستان المقرر انطلاقها في يوليو (تموز) المقبل، والسبيل المؤدي إلى إنهاء مرحلة الانتقال إلى تحمل القوات الأفغانية المسؤولية الأمنية الكاملة في البلاد بحلول نهاية عام 2014». وجاء الاجتماع الذي عقد في المكتب البيضاوي في البيت الأبيض عقب توتر العلاقات بين الإدارة الأمريكية والرئيس كرزاي بسبب حوادث قتل مدنيين أفغان على أيدي القوات التابعة لحلف شمال الأطلسي.