غادر وزير الداخلية بسلطنة عمان سعود بن ابراهيم البوسعيدي والوفد المرافق له الرياض أمس بعد زيارة للمملكة استغرقت ثلاثة ايام.
وكان في وداعه بمطار قاعدة الرياض الجوية صاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الامنية ومعالى وكيل وزارة الداخلية الدكتور احمد بن محمد السالم والمستشار الخاص لوزير الداخلية الدكتور عبدالرحمن بن محمد الجماز وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى سلطنة عمان عبدالله عالم وسفير سلطنة عمان لدى المملكة سعيد بن على الكلبانى وكبار المسوولين ومديري القطاعات الامنية بوزارة الداخلية.
وأكد الوزير العماني لدى مغادرته الرياض قدرة المملكة على اجتثاث الارهاب وتعقب فلوله المجرمة لما تمتلكه من اجهزة امنية ذات كفاءة عالية وقدرة كبيرة لمواجهة هذه الافة الدخيلة على ابناء المنطقة.
واوضح ان الموافقة على إنشاء المنفذ الحدودي المقترح اقامته بين المملكة وسلطنة عمان هو جهد مشترك من قبل المسؤولين في البلدين.
ووصف المنفذ الحدودى بين البلدين الشقيقين بأنه شريان كبير سيعود بالخير والفائدة على مواطنى البلدين.
وعبر عن تطلعه ان يتم تدشين المنفذ خلال زيارة صاحب السمو الملكي الامير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية الى سلطنة عمان خلال السنتين القادمتين.
وابدى اعجابه بما شاهده خلال زيارته للمملكة من مؤسسات امنية تضم تقنيات حديثة ومناهج متطورة وخبرات علمية ترتقي بها الى مصاف أرقى المؤسسات العلمية على المستوى الاقليمي والدولي.
وعبر وزير الداخلية العماني عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الامير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية وسمو نائبه وسمو مساعده للشؤون الامنية على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة متمنيا للمملكة دوام التقدم والازدهار تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامين حفظهما الله.
وكان وزير الداخلية العماني والوفد المرافق له قد قاموا امس بزيارة لمقر قوات الامن الخاصة. وشاهد الوزير خلال الزيارة عرضا مصورا عن تشكيلات ومهام قوات الامن الخاصة بعد ذلك توجه الوفد العمانى الى الميدان الرئيسى وشاهد بعض التدريبات والتطبيقات العملية لافراد وحدة مكافحة الارهاب ثم انتقل الى ميدان الرماية وشاهد التقنيات الحديثة المستخدمة في مجال التدريب.
كما شملت الزيارة وحدة ابطال وازالة المتفجرات وشاهد بعض التقنيات المستخدمة في مجال الكشف عن المتفجرات وابطالها. وفي ختام الزيارة قام وزير الداخلية العمانى بتسجيل كلمته في سجل الزيارات.
وكان في وداعه بمطار قاعدة الرياض الجوية صاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الامنية ومعالى وكيل وزارة الداخلية الدكتور احمد بن محمد السالم والمستشار الخاص لوزير الداخلية الدكتور عبدالرحمن بن محمد الجماز وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى سلطنة عمان عبدالله عالم وسفير سلطنة عمان لدى المملكة سعيد بن على الكلبانى وكبار المسوولين ومديري القطاعات الامنية بوزارة الداخلية.
وأكد الوزير العماني لدى مغادرته الرياض قدرة المملكة على اجتثاث الارهاب وتعقب فلوله المجرمة لما تمتلكه من اجهزة امنية ذات كفاءة عالية وقدرة كبيرة لمواجهة هذه الافة الدخيلة على ابناء المنطقة.
واوضح ان الموافقة على إنشاء المنفذ الحدودي المقترح اقامته بين المملكة وسلطنة عمان هو جهد مشترك من قبل المسؤولين في البلدين.
ووصف المنفذ الحدودى بين البلدين الشقيقين بأنه شريان كبير سيعود بالخير والفائدة على مواطنى البلدين.
وعبر عن تطلعه ان يتم تدشين المنفذ خلال زيارة صاحب السمو الملكي الامير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية الى سلطنة عمان خلال السنتين القادمتين.
وابدى اعجابه بما شاهده خلال زيارته للمملكة من مؤسسات امنية تضم تقنيات حديثة ومناهج متطورة وخبرات علمية ترتقي بها الى مصاف أرقى المؤسسات العلمية على المستوى الاقليمي والدولي.
وعبر وزير الداخلية العماني عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الامير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية وسمو نائبه وسمو مساعده للشؤون الامنية على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة متمنيا للمملكة دوام التقدم والازدهار تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامين حفظهما الله.
وكان وزير الداخلية العماني والوفد المرافق له قد قاموا امس بزيارة لمقر قوات الامن الخاصة. وشاهد الوزير خلال الزيارة عرضا مصورا عن تشكيلات ومهام قوات الامن الخاصة بعد ذلك توجه الوفد العمانى الى الميدان الرئيسى وشاهد بعض التدريبات والتطبيقات العملية لافراد وحدة مكافحة الارهاب ثم انتقل الى ميدان الرماية وشاهد التقنيات الحديثة المستخدمة في مجال التدريب.
كما شملت الزيارة وحدة ابطال وازالة المتفجرات وشاهد بعض التقنيات المستخدمة في مجال الكشف عن المتفجرات وابطالها. وفي ختام الزيارة قام وزير الداخلية العمانى بتسجيل كلمته في سجل الزيارات.