أوضحت وسائل إعلام إسرائيلية أن نحو 40 شخصية إسرائيلية مستقلة، أعدت خطة سلام جديدة من المفترض أن يجري الكشف عنها رسميا، تتضمن انسحابا من القدس الشرقية وهضبة الجولان السورية المحتلتين.
وخطة السلام هذه التي يطلق عليها اسم «مبادرة سلام إسرائيلية» يدعمها خصوصا قادة سابقون في جهاز الاستخبارات الخارجية الموساد (داني ياتوم)، وجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي الشين بت (ياكوف بيري وامي ايالون)، فضلا عن رئيس سابق للأركان هو الجنرال امنون ليبكين ـ شاهاك، وأساتذة جامعيون، والرجل الأول سابقا في حزب العمل عمرام ميتزنا، ويوفال رابين نجل رئيس الوزاء الإسرائيلي الراحل العمالي اسحق رابين.
وجميع هؤلاء كانوا ينادون بالرد بطريقة «واقعية» على مبادرة السلام العربية الصادرة عام 2002 التي تجاهلتها إسرائيل.
وقال ياكوف بيري خلال مؤتمر صحافي في تل أبيب لإطلاق هذه الخطة ونقلته الإذاعة الإسرائيلية العامة إن «إسرائيل لا يمكنها أن تواصل تحاشي الرد بأنها على استعداد للبحث في سلام شامل».
وخطة السلام هذه التي يطلق عليها اسم «مبادرة سلام إسرائيلية» يدعمها خصوصا قادة سابقون في جهاز الاستخبارات الخارجية الموساد (داني ياتوم)، وجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي الشين بت (ياكوف بيري وامي ايالون)، فضلا عن رئيس سابق للأركان هو الجنرال امنون ليبكين ـ شاهاك، وأساتذة جامعيون، والرجل الأول سابقا في حزب العمل عمرام ميتزنا، ويوفال رابين نجل رئيس الوزاء الإسرائيلي الراحل العمالي اسحق رابين.
وجميع هؤلاء كانوا ينادون بالرد بطريقة «واقعية» على مبادرة السلام العربية الصادرة عام 2002 التي تجاهلتها إسرائيل.
وقال ياكوف بيري خلال مؤتمر صحافي في تل أبيب لإطلاق هذه الخطة ونقلته الإذاعة الإسرائيلية العامة إن «إسرائيل لا يمكنها أن تواصل تحاشي الرد بأنها على استعداد للبحث في سلام شامل».