احتشد أكثر من 80 ألف شخص في ساحة مسرح فضاء النهضة في العاصمة المغربية الرباط، وأغلقوا جميع الطرق المؤدية إلى المسرح، حضروا السهرة السادسة من سهرات مهرجان «موازين» إيقاعات العالم 2011، التي أحياها الفنان الإماراتي «السفير فوق العادة للنوايا الحسنة» حسين الجسمي.
وشهد الحفل مجموعة من المفاجآت التي قدمها الجسمي كانت أهمها وأكثرها تفاعلا الأغنية ذات اللهجة المغربية «ما تقيسش بلادي» التي كتبها ولحنها الجسمي بنفسه من أجل جمهوره بالمغرب، حيث قدمها مرتين خلال الحفل، بعد أن شدا بعدة أغانٍ منها «بحر الشوق»، «الجبل»، «الطير»، «بحبك وحشتيني»، و«ستة الصبح»، مختتما السهرة بأغنية بشكل «دويتو» مع المشترك المغربي ببرنامج نجم الخليج عبدالرحيم سويري.
من جهة أخرى، أحيا الجسمي البارحة حفلا فنيا في مدينة مراكش في المغرب، لصالح ضحايا التفجيرات الأخيرة التي شهدتها المدينة جانب مجموعة من النجوم العالميين أمثال المغني العالمي يوسف إسلام، والمغني ليونيل ريتشي، ومجموعة من المطربين المغربيين، حيث سيتم الحفل في نفس موقع التفجيرات الأخيرة.
وشهد الحفل مجموعة من المفاجآت التي قدمها الجسمي كانت أهمها وأكثرها تفاعلا الأغنية ذات اللهجة المغربية «ما تقيسش بلادي» التي كتبها ولحنها الجسمي بنفسه من أجل جمهوره بالمغرب، حيث قدمها مرتين خلال الحفل، بعد أن شدا بعدة أغانٍ منها «بحر الشوق»، «الجبل»، «الطير»، «بحبك وحشتيني»، و«ستة الصبح»، مختتما السهرة بأغنية بشكل «دويتو» مع المشترك المغربي ببرنامج نجم الخليج عبدالرحيم سويري.
من جهة أخرى، أحيا الجسمي البارحة حفلا فنيا في مدينة مراكش في المغرب، لصالح ضحايا التفجيرات الأخيرة التي شهدتها المدينة جانب مجموعة من النجوم العالميين أمثال المغني العالمي يوسف إسلام، والمغني ليونيل ريتشي، ومجموعة من المطربين المغربيين، حيث سيتم الحفل في نفس موقع التفجيرات الأخيرة.