نظم مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز لرعاية الأطفال المعوقين ممثلا بقسم العلاج الوظيفي والنطق والتخاطب أمس، يوما ترفيهيا للأطفال المعوقين، وذلك ضمن الفعاليات التي ينظمها لهذه الفئة، برعاية موفنبيك، حيث قدمت الضيافة والهدايا للأطفال والوجبات والبوفيه، كذلك قدم التعليم المبكر عددا من الهدايا، كما رسم عددا من الشباب المتطوعين لوحات فنية بالتعاون مع الأطفال؛ بهدف صقل مواهبهم وتفريغ مكنوناتهم الحسية، وشاركت روافد بتقديم مسابقات وعروض وألعاب ترفيهية لإدخال البهجة والمرح على نفوس الأطفال.
وحضرالأنشطة عدد من مراكز الإعاقة المختلفة لمشاركة الأطفال في يومهم الترفيهي، كما انتهز المركز فرصة تجمع الأطفال وذويهم وكذلك العديد من المراكز ليكرم شركة جونسون على دعمها المستمر والفعال لنشاطات الجمعية واحتفالاتها.
وتهدف مثل هذه الفعاليات إلى الترفيه على الطفل وإدخال جو من الحماس والمنافسة بين الأطفال وتوعية المجتمع أيضا وتثقيفه بقضية الإعاقة من خلال الأنشطة التي يقيمها المركز.
وقال مدير المركز الدكتور عثمان هاشم إن مركز الملك عبدالله لا يتوانى في تنظيم أنشطة وفعاليات بناءة وهادفة لتحقيق أهداف الجمعية وتوصيل رسالتها الإنسانية لأكبر عدد ممكن من المجتمع من خلال تكريس الوعي لدى كافة الأفراد بقضايا الإعاقة.
وأضاف «من هذا المنطلق، فإنني أهيب بالأفراد والمؤسسات الاجتماعية في بلادنا لأن تمتد سواعدهم وأن تتلاحم في دعم ذوي الإعاقة بشكل أكبر وفتح الأبواب لهم، وإقامة الجسور أمامهم لينطلقوا في شوارع الحياة الكريمة عناصر فعالة ولبنات قوية ومحاور مهمة في البناء والتنمية».
وأشار مدير مركز الملك عبدالعزيز لرعاية الأطفال المعوقين إلى الدور الرائد الذي يقوم به صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، في دعم هذه الفئة، والاهتمام بهم وتسهيل مختلف العقبات التي تواجه المعاقين وأسرهم ومساعدتهم على الاندماج الكامل في المجتمع.
وحضرالأنشطة عدد من مراكز الإعاقة المختلفة لمشاركة الأطفال في يومهم الترفيهي، كما انتهز المركز فرصة تجمع الأطفال وذويهم وكذلك العديد من المراكز ليكرم شركة جونسون على دعمها المستمر والفعال لنشاطات الجمعية واحتفالاتها.
وتهدف مثل هذه الفعاليات إلى الترفيه على الطفل وإدخال جو من الحماس والمنافسة بين الأطفال وتوعية المجتمع أيضا وتثقيفه بقضية الإعاقة من خلال الأنشطة التي يقيمها المركز.
وقال مدير المركز الدكتور عثمان هاشم إن مركز الملك عبدالله لا يتوانى في تنظيم أنشطة وفعاليات بناءة وهادفة لتحقيق أهداف الجمعية وتوصيل رسالتها الإنسانية لأكبر عدد ممكن من المجتمع من خلال تكريس الوعي لدى كافة الأفراد بقضايا الإعاقة.
وأضاف «من هذا المنطلق، فإنني أهيب بالأفراد والمؤسسات الاجتماعية في بلادنا لأن تمتد سواعدهم وأن تتلاحم في دعم ذوي الإعاقة بشكل أكبر وفتح الأبواب لهم، وإقامة الجسور أمامهم لينطلقوا في شوارع الحياة الكريمة عناصر فعالة ولبنات قوية ومحاور مهمة في البناء والتنمية».
وأشار مدير مركز الملك عبدالعزيز لرعاية الأطفال المعوقين إلى الدور الرائد الذي يقوم به صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، في دعم هذه الفئة، والاهتمام بهم وتسهيل مختلف العقبات التي تواجه المعاقين وأسرهم ومساعدتهم على الاندماج الكامل في المجتمع.