أكد مدير عام الشؤون الصحية في منطقة عسير الدكتور عبدالله الوادعي أن هناك خطة لتدشين مركز للأورام في مدينة الملك فيصل الطبية قريبا، كما أوضح أن الصحة ليست الجهة المخولة لتوظيف خريجي المعاهد الصحية. كما أكد أن إدارته تسعى لتخفيف الازدحام على مستشفى عسير المركزي بتحويل عدد من المستشفيات إلى مرافق مرجعية. وفي سؤال عن تعيين خريجي المعاهد الصحية الخاصة في المنطقة قال:
لا يوجد لدينا أي مسوغات تعيين لهذه الفئة حيث يجري التعيين لجميع خريجي المعاهد الصحية الأهلية عن طريق فرع وزارة الخدمة المدنية ودور صحة المنطقة توجيه المرشح لمقر وظيفته بعد ترشيحه على إحدى وظائف الصحة.
وفي سؤال عن معاناة المراجعين لبعض المراكز الصحية في المنطقة من عدم الحصول على الأدوية قال: توجد قائمة بأدوية المراكز الصحية معتمدة من وزير الصحة مبلغة لجميع القطاعات الصحية هذه الأصناف بهذه القائمة تؤمن بصفة دورية ضمن بنود المنافسات. وعن كيفية تخفيف الزحام على مستشفى عسير المركزي قال:
إدارة المستشفيات تسعى للتخفيف من هذه المشكلة من خلال تحويل بعض مستشفيات المنطقة مثل مستشفى خميس مشيط المدني ومستشفى محايل العام ومستشفى النماص إلى مستشفيات مرجعية وشبه مركزية لتخفيف العبء على مستشفى عسير المركزي وذلك من خلال تطوير البنية التحتية لتلك المستشفيات وتزويدها بالقوى العاملة والتجهيزات اللازمة وتوفير التخصصات النادرة لتصبح بعدها قادرة على عدم تحويل مرضاها في المقام الأول إلى مستشفى عسير وأيضا استيعاب المرضى من المستشفيات القريبة منها مما سيؤدي لتقليل الازدحام على مستشفى عسير المركزي ويبدأ العمل بهذا في البداية في مستشفى خميس مشيط وجرى بالفعل عقد اجتماع تمهيدي مع المستشفيات ذات العلاقة لبحث ومناقشة الإمكانيات المتاحة وما هو المطلوب لتطبيق هذا المشروع على أرض الواقع
وحول غياب جهاز أشعة الرنين المغناطيسي في مستشفى النماص قال:
بالنسبة لعدم توفر جهاز أشعة الرنين المغناطيسي في مستشفى النماص فإن الجهاز المذكور ليس ضمن معايير تجهيز المستشفى المذكور ولكن لاعتبارات موقع المستشفى النائي ولتخفيف العبء على المراجعين ولخدمة المناطق القريبة منها أيضا فقد جرى الرفع لوزارة الصحة بطلب تزويد المستشفى بجهاز رنين مغناطيسي.
وعن أسباب تأخر إنشاء مستشفى بني عمرو قال:
استلمنا الأرض وأفرغت لصالح وزارة الصحة وعند اعتمادها سيتم البدء في تنفيذه بإذن الله. وبالنسبة لمطالبات المواطنين بإنشاء مركز خاص للأورام في عسير قال: أعتمد مركز للأورام ضمن مدينة الملك فيصل الطبية في أبها وسيدشن المركز قريبا.
وفيما يتعلق بشأن الطبيب السعودي وإمكانية عمله في المستشفيات الخاصة قال:
أطباء وزارة الصحة لا يعملون في القطاع الخاص كما يملي النظام ذلك.
لا يوجد لدينا أي مسوغات تعيين لهذه الفئة حيث يجري التعيين لجميع خريجي المعاهد الصحية الأهلية عن طريق فرع وزارة الخدمة المدنية ودور صحة المنطقة توجيه المرشح لمقر وظيفته بعد ترشيحه على إحدى وظائف الصحة.
وفي سؤال عن معاناة المراجعين لبعض المراكز الصحية في المنطقة من عدم الحصول على الأدوية قال: توجد قائمة بأدوية المراكز الصحية معتمدة من وزير الصحة مبلغة لجميع القطاعات الصحية هذه الأصناف بهذه القائمة تؤمن بصفة دورية ضمن بنود المنافسات. وعن كيفية تخفيف الزحام على مستشفى عسير المركزي قال:
إدارة المستشفيات تسعى للتخفيف من هذه المشكلة من خلال تحويل بعض مستشفيات المنطقة مثل مستشفى خميس مشيط المدني ومستشفى محايل العام ومستشفى النماص إلى مستشفيات مرجعية وشبه مركزية لتخفيف العبء على مستشفى عسير المركزي وذلك من خلال تطوير البنية التحتية لتلك المستشفيات وتزويدها بالقوى العاملة والتجهيزات اللازمة وتوفير التخصصات النادرة لتصبح بعدها قادرة على عدم تحويل مرضاها في المقام الأول إلى مستشفى عسير وأيضا استيعاب المرضى من المستشفيات القريبة منها مما سيؤدي لتقليل الازدحام على مستشفى عسير المركزي ويبدأ العمل بهذا في البداية في مستشفى خميس مشيط وجرى بالفعل عقد اجتماع تمهيدي مع المستشفيات ذات العلاقة لبحث ومناقشة الإمكانيات المتاحة وما هو المطلوب لتطبيق هذا المشروع على أرض الواقع
وحول غياب جهاز أشعة الرنين المغناطيسي في مستشفى النماص قال:
بالنسبة لعدم توفر جهاز أشعة الرنين المغناطيسي في مستشفى النماص فإن الجهاز المذكور ليس ضمن معايير تجهيز المستشفى المذكور ولكن لاعتبارات موقع المستشفى النائي ولتخفيف العبء على المراجعين ولخدمة المناطق القريبة منها أيضا فقد جرى الرفع لوزارة الصحة بطلب تزويد المستشفى بجهاز رنين مغناطيسي.
وعن أسباب تأخر إنشاء مستشفى بني عمرو قال:
استلمنا الأرض وأفرغت لصالح وزارة الصحة وعند اعتمادها سيتم البدء في تنفيذه بإذن الله. وبالنسبة لمطالبات المواطنين بإنشاء مركز خاص للأورام في عسير قال: أعتمد مركز للأورام ضمن مدينة الملك فيصل الطبية في أبها وسيدشن المركز قريبا.
وفيما يتعلق بشأن الطبيب السعودي وإمكانية عمله في المستشفيات الخاصة قال:
أطباء وزارة الصحة لا يعملون في القطاع الخاص كما يملي النظام ذلك.