جمعت مواقع التواصل الاجتماعي المتناقضات في العديد مما يطرح فيها، فمنها من حملت الأكثر مشاهدة، ومنها من المضحك، ومنها المبكي، فمثلا نجد أن مقطع للرئيس الأمريكي أوباما ظهر في مقطع عنوانهObama's car gets» stuck at US Embassy»، يظهر فيه تعرضه لموقف محرج بسبب سيارته «الكاديلاك» الملقبة بـ «الوحش» والمصنوعة له خصيصا، وهي مزودة بأبواب مصفحة مضادة للقنابل ونظام يوفر الأوكسجين حال تعرضه لهجوم كيماوي.
كما يظهر فيه وزوجته وهما في طريقهما من السفارة الأمريكية في كينيا إلى بلدة أوفالي (مسقط رأس أجداده)، حيث ترك سيارته أمام حشد من الناس كانوا يلوحون له، وحصد المشهد على مليون و700 ألف مشاهدة حول العالم في أول يومين من تحميله، ويعد من أكثر المقاطع مشاهدة في العالم بتخطيه حاجز عدد المشاهدات.
وفي جانب آخر، نجد أن منال الشريف بدأت حملتها «سأقود سيارتي بنفسي» على صفحتها في «الفيس بوك»، لتنتقل إلى «يوتيوب» في لقطات مرئية وهي تقود سيارتها بعد أن صورتها زميلاتها.
وفي الوقت الذي أيدها البعض، فإن الكثير من متصفحي مواقع التواصل الاجتماعي انتقدوها بشدة بحكم أن فعلتها ظاهرة جديدة على المجتمع السعودي، بعض النظر على بعض نساء الأرياف اللاتي يقدن مركباتهمن بأنفسهن للأماكن القريبة.
وأكد الكثيرون أن منال الشريف خالفت الأنظمة وطالبوا بعقوبة لها، وفي المقابل رفع آخرون عبر الإنترنت شعار «كلنا منال الشريف». يذكر أنه لم يحدد عدد مشاهدات فيديو منال الشريف لتعدد المقاطع في أماكن مختلفة في اليوتيوب.
وفي مقطع في «يوتيوب» عنوانه «تخريب جيب ساهر باستخدام بخاخ أبيض»، ويتحدث المقطع عن أحد الشباب الذين يقومون بالوقوف لدى سيارة «ساهر» ويرش زجاجها الخلفي بدهان بخاخ كي لا تتمكن من رصد سرعة السيارات، ويرى كثيرون أن هؤلاء الشباب مستهترين، وغير مبالين بأنظمة الدولة وممتلكاتها.
وهناك مقطع عنوانه «تفسير شخص رأى ياسر القحطاني ممسكا كأس آسيا»، ووصلت المشاهدة فيه إلى 114 ألفا، وفيه أحد المشايخ يفسر حلما لمشاهد في إحدى الفضائيات، وفيه أن الكابتن ياسر القحطاني يمسك بكأس آسيا.
كما يظهر فيه وزوجته وهما في طريقهما من السفارة الأمريكية في كينيا إلى بلدة أوفالي (مسقط رأس أجداده)، حيث ترك سيارته أمام حشد من الناس كانوا يلوحون له، وحصد المشهد على مليون و700 ألف مشاهدة حول العالم في أول يومين من تحميله، ويعد من أكثر المقاطع مشاهدة في العالم بتخطيه حاجز عدد المشاهدات.
وفي جانب آخر، نجد أن منال الشريف بدأت حملتها «سأقود سيارتي بنفسي» على صفحتها في «الفيس بوك»، لتنتقل إلى «يوتيوب» في لقطات مرئية وهي تقود سيارتها بعد أن صورتها زميلاتها.
وفي الوقت الذي أيدها البعض، فإن الكثير من متصفحي مواقع التواصل الاجتماعي انتقدوها بشدة بحكم أن فعلتها ظاهرة جديدة على المجتمع السعودي، بعض النظر على بعض نساء الأرياف اللاتي يقدن مركباتهمن بأنفسهن للأماكن القريبة.
وأكد الكثيرون أن منال الشريف خالفت الأنظمة وطالبوا بعقوبة لها، وفي المقابل رفع آخرون عبر الإنترنت شعار «كلنا منال الشريف». يذكر أنه لم يحدد عدد مشاهدات فيديو منال الشريف لتعدد المقاطع في أماكن مختلفة في اليوتيوب.
وفي مقطع في «يوتيوب» عنوانه «تخريب جيب ساهر باستخدام بخاخ أبيض»، ويتحدث المقطع عن أحد الشباب الذين يقومون بالوقوف لدى سيارة «ساهر» ويرش زجاجها الخلفي بدهان بخاخ كي لا تتمكن من رصد سرعة السيارات، ويرى كثيرون أن هؤلاء الشباب مستهترين، وغير مبالين بأنظمة الدولة وممتلكاتها.
وهناك مقطع عنوانه «تفسير شخص رأى ياسر القحطاني ممسكا كأس آسيا»، ووصلت المشاهدة فيه إلى 114 ألفا، وفيه أحد المشايخ يفسر حلما لمشاهد في إحدى الفضائيات، وفيه أن الكابتن ياسر القحطاني يمسك بكأس آسيا.