تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود تنطلق اليوم فعاليات المؤتمر الإسلامي الثاني لوزراء البيئة وذلك بقصر المؤتمرات بمحافظة جدة ، يشارك في المؤتمر وزراء البيئة بالدول الإسلامية و العلماء والخبراء والمختصون، بالإضافة إلى المنظمات الإقليمية والدولية العاملة في مجال البيئة والتنمية المستدامة.
يطرح المؤتمر العديد من المشاريع الهامة ومنها مشروع إنشاء مركز المعلومات البيئية وتأسيس شبكة إسلامية للبيئة بالإضافة إلى مشروع إنشاء مرفق بيئي إسلامي.
كما يدرس المؤتمر عدداً من التقارير حول جهود الايسسكو في مجال حماية البيئة والصحة والتربية السكانية ومجال الطاقة المتجددة بالإضافة إلى الخطوط العريضة للتنمية المستدامة في العالم الإسلامي والأطر العامة لبرنامج عمل للحد من أخطار الكوارث الطبيعية.
وتدار عدد من ورش العمل على هامش المؤتمر لتفسير بنود المشاريع المطروحة على اجندة المؤتمر.
وكانت المملكة قد استضافت المؤتمر الإسلامي الأول لوزراء البيئة بالعالم الإسلامي الذي خرج برؤية موحدة للعالم الإسلامي تجاه البيئة والتنمية المستدامة الذي عقد في قمة الأرض بجوهانسبرج وقد ابرز المؤتمر الإسلامي الأول خصوصيات العالم الإسلامي وما يزخر به من حضارة وثقافة تتسع مجالات تطبيقاتها لتشمل كل ما يواجه الإنسان والبيئة من قضايا في حاضره ومستقبلية. وقد شارك في هذا المؤتمر خمسون وزيراً من وزراء البيئة في العالم الإسلامي وأكثر من مئتي عالم وخبير من انحاء العالم.
يطرح المؤتمر العديد من المشاريع الهامة ومنها مشروع إنشاء مركز المعلومات البيئية وتأسيس شبكة إسلامية للبيئة بالإضافة إلى مشروع إنشاء مرفق بيئي إسلامي.
كما يدرس المؤتمر عدداً من التقارير حول جهود الايسسكو في مجال حماية البيئة والصحة والتربية السكانية ومجال الطاقة المتجددة بالإضافة إلى الخطوط العريضة للتنمية المستدامة في العالم الإسلامي والأطر العامة لبرنامج عمل للحد من أخطار الكوارث الطبيعية.
وتدار عدد من ورش العمل على هامش المؤتمر لتفسير بنود المشاريع المطروحة على اجندة المؤتمر.
وكانت المملكة قد استضافت المؤتمر الإسلامي الأول لوزراء البيئة بالعالم الإسلامي الذي خرج برؤية موحدة للعالم الإسلامي تجاه البيئة والتنمية المستدامة الذي عقد في قمة الأرض بجوهانسبرج وقد ابرز المؤتمر الإسلامي الأول خصوصيات العالم الإسلامي وما يزخر به من حضارة وثقافة تتسع مجالات تطبيقاتها لتشمل كل ما يواجه الإنسان والبيئة من قضايا في حاضره ومستقبلية. وقد شارك في هذا المؤتمر خمسون وزيراً من وزراء البيئة في العالم الإسلامي وأكثر من مئتي عالم وخبير من انحاء العالم.