واصلت أسعار اللحوم ارتفاعها بعد مرور أيام قليلة فقط من شهر رمضان المبارك، ولامس سعر كيلو النعيمي 67 ريالا والرفيدى 58 ريالا والسواكني والبربرى 45 ريالا، فيما تراوح سعر كيلو اللحم البقري بين 40 إلى 45 ريالا.
وأرجع محمد عبدالرحيم (مسؤول مبيعات في سوبرماركت شهير) ارتفاع الأسعار إلى زيادة الإقبال على اللحوم منذ بداية شهر رمضان بنسبة تزيد على 30 في المائة. وقال «ارتفاع السعر ليس من المحل وإنما يعود إلى المستورد والموزع»، مشيرا إلى أن ارتفاع اللحوم يرتبط بشح الأعلاف في فصل الصيف وكثرة المواسم التى تتطلب كميات أكبر من اللحوم. وأعرب عن أمله في ألا تشهد الأسعار ارتفاعات جديدة مع قرب حلول عيد الفطر المبارك؛ لأن انفلاتها يضر بالمحال بالدرجة الأولى التى تتحمل تكلفة عالية من الإيجارات والرواتب.
وكان قد صدر أخيرا، أمر ملكي يقضي بزيادة دعم الأعلاف ومدخلاتها بنسبة 50 في المائة من الدعم المقدم لها حاليا وهو القرار الذى من المتوقع أن يؤدي إلى انخفاض في أسعار اللحوم والدجاج والبيض ومشتقات الألبان.
من جهة أخرى، سجلت مبيعات المشروبات الغازية تراجعا يقدر بأكثر من 50 في المائة خلال شهر رمضان المبارك؛ نتيجة زيادة الإقبال على مشروبات رمضان المعتادة. ولجأت شركات المشروبات الغازية إلى تقديم عروض خاصة لزيادة المبيعات من بينها بيع أربع عبوات كبيرة بسعر ثلاث عبوات فقط، أو تقديم كرتون مياه صحية هدية على كرتون بيبسي 24 علبة بسعر 32 ريالا.
وأوضح متعاملون في السوق أن تراجع الإقبال على المشروبات الغازية في رمضان أمر طبيعي معتاد، مشيرين إلى أن الاستهلاك يعود إلى وضعه الطبيعي مع قرب انتهاء رمضان المبارك. ويقدر حجم الإنفاق على مشروبات رمضان سنويا بأكثر من 300 مليون ريال.
وأرجع محمد عبدالرحيم (مسؤول مبيعات في سوبرماركت شهير) ارتفاع الأسعار إلى زيادة الإقبال على اللحوم منذ بداية شهر رمضان بنسبة تزيد على 30 في المائة. وقال «ارتفاع السعر ليس من المحل وإنما يعود إلى المستورد والموزع»، مشيرا إلى أن ارتفاع اللحوم يرتبط بشح الأعلاف في فصل الصيف وكثرة المواسم التى تتطلب كميات أكبر من اللحوم. وأعرب عن أمله في ألا تشهد الأسعار ارتفاعات جديدة مع قرب حلول عيد الفطر المبارك؛ لأن انفلاتها يضر بالمحال بالدرجة الأولى التى تتحمل تكلفة عالية من الإيجارات والرواتب.
وكان قد صدر أخيرا، أمر ملكي يقضي بزيادة دعم الأعلاف ومدخلاتها بنسبة 50 في المائة من الدعم المقدم لها حاليا وهو القرار الذى من المتوقع أن يؤدي إلى انخفاض في أسعار اللحوم والدجاج والبيض ومشتقات الألبان.
من جهة أخرى، سجلت مبيعات المشروبات الغازية تراجعا يقدر بأكثر من 50 في المائة خلال شهر رمضان المبارك؛ نتيجة زيادة الإقبال على مشروبات رمضان المعتادة. ولجأت شركات المشروبات الغازية إلى تقديم عروض خاصة لزيادة المبيعات من بينها بيع أربع عبوات كبيرة بسعر ثلاث عبوات فقط، أو تقديم كرتون مياه صحية هدية على كرتون بيبسي 24 علبة بسعر 32 ريالا.
وأوضح متعاملون في السوق أن تراجع الإقبال على المشروبات الغازية في رمضان أمر طبيعي معتاد، مشيرين إلى أن الاستهلاك يعود إلى وضعه الطبيعي مع قرب انتهاء رمضان المبارك. ويقدر حجم الإنفاق على مشروبات رمضان سنويا بأكثر من 300 مليون ريال.