بات لزاما على السعي إلى تصحيح النقاط السلبية التي كشفتها زيارة الوفد الآسيوي للأندية المحترفة السعودية خلل 10 أيام، بما يعني أن يكون الأول من ذي القعدة انتهاء للمهلة التي حددها رئيس وفد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الياباني سازوكي خلال الزيارة نهاية الأسبوع الماضي.
وكانت الزيارة كشفت عن 6 نقاط سلبية، أمام المسؤولين تصحيحها؛ لأجل استمرار قاعدة الأندية السعودية في دوري إبطال آسيا بأربعة مقاعد.
وقال سازكو «سيكون الأول من شهر أكتوبر المقبل موعدا لتلافي السلبيات، وسيكون يوم الجمعة 16 من ذي القعدة المقبل موعدا لتحديد نقاط كل دولة من الدول المطبقة للاحتراف في آسيا.
وتمحورت السلبيات التي تم اكتشافها في الأندية السعودية، عدم إدارة المباريات من قبل الأندية، وعدم وجود مسابقات من فئة 6 أعوام إلى 12عاما، وضعف استراتيجيات رعاية الأندية، لوجود راع واحد فقط، ولبعض الأندية، أمام أخرى ليس لها راع، ونقص البرامج التفاعلية لجذب الجماهير للملاعب، والاعتماد على تبرعات أعضاء الشرف، ووجود فجوة بين مخططات الهيئة والأندية من حيث التطبيق.
وأوضح رئيس وفد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أن عام 2013م سيكون دور 16 من دوري الأبطال من مباراتين، على أن تقام المباراة النهائية في بلد تحدده القرعة، أو بالاختيار المسبق.
وكشف أن هناك 700 نقطة للأمور الفنية والتنظيمية، و100 نقطة لتصنيف الدولة عالميا.
وكان الوفد أشاد بالدعم الكبير من قبل القيادة الرياضية لقطاع كرة القدم السعودية، وتفاعل مسؤولي هيئة دوري المحترفين والأندية السعودية والحرص على تطبيق اللوائح والأنظمة، وقد رصد الوفد 8 إيجابيات، تمحورت في تطور منشآت الأندية وملاعب التدريب بشكل ملحوظ، وأن كرة القدم هي اللعبة الشعبية الأولى ما يزيد من الاهتمام على كافة الأصعدة، إضافة إلى جماهيرية الأندية التي تؤكد الشغف باللعبة، خصوصا في الأندية الجماهيرية، ووضوح تطور التغطية الإعلامية ودخول تقنيات HD في النقل التلفزيوني، استمرار الدعم الحكومي، ووضوح الجهود المبذولة من القيادات الرياضية، وتطور المستوى التدريبي والإداري للفئات السنية، والحرص على تطبيق الأنظمة والمتطلبات الآسيوية.
وكانت الزيارة كشفت عن 6 نقاط سلبية، أمام المسؤولين تصحيحها؛ لأجل استمرار قاعدة الأندية السعودية في دوري إبطال آسيا بأربعة مقاعد.
وقال سازكو «سيكون الأول من شهر أكتوبر المقبل موعدا لتلافي السلبيات، وسيكون يوم الجمعة 16 من ذي القعدة المقبل موعدا لتحديد نقاط كل دولة من الدول المطبقة للاحتراف في آسيا.
وتمحورت السلبيات التي تم اكتشافها في الأندية السعودية، عدم إدارة المباريات من قبل الأندية، وعدم وجود مسابقات من فئة 6 أعوام إلى 12عاما، وضعف استراتيجيات رعاية الأندية، لوجود راع واحد فقط، ولبعض الأندية، أمام أخرى ليس لها راع، ونقص البرامج التفاعلية لجذب الجماهير للملاعب، والاعتماد على تبرعات أعضاء الشرف، ووجود فجوة بين مخططات الهيئة والأندية من حيث التطبيق.
وأوضح رئيس وفد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أن عام 2013م سيكون دور 16 من دوري الأبطال من مباراتين، على أن تقام المباراة النهائية في بلد تحدده القرعة، أو بالاختيار المسبق.
وكشف أن هناك 700 نقطة للأمور الفنية والتنظيمية، و100 نقطة لتصنيف الدولة عالميا.
وكان الوفد أشاد بالدعم الكبير من قبل القيادة الرياضية لقطاع كرة القدم السعودية، وتفاعل مسؤولي هيئة دوري المحترفين والأندية السعودية والحرص على تطبيق اللوائح والأنظمة، وقد رصد الوفد 8 إيجابيات، تمحورت في تطور منشآت الأندية وملاعب التدريب بشكل ملحوظ، وأن كرة القدم هي اللعبة الشعبية الأولى ما يزيد من الاهتمام على كافة الأصعدة، إضافة إلى جماهيرية الأندية التي تؤكد الشغف باللعبة، خصوصا في الأندية الجماهيرية، ووضوح تطور التغطية الإعلامية ودخول تقنيات HD في النقل التلفزيوني، استمرار الدعم الحكومي، ووضوح الجهود المبذولة من القيادات الرياضية، وتطور المستوى التدريبي والإداري للفئات السنية، والحرص على تطبيق الأنظمة والمتطلبات الآسيوية.