تصدر صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة قائمة أكثر 50 شخصية عربية تأثيراً للعام 2011، وللسنة الثالثة على التوالي في تصنيف مجلة «أرابيان بيزنيس».
وتصدر الأمير الوليد قائمة «أقوى 25 رئيساً تنفيذياً في الخليج للعام 2010»، وكذلك تصدر قائمة «أقوى 100 شخصية عربية للعام 2010» حسب استفتاء أجرته نفس المجلة.
وفي العام 2009 تربع الوليد على قائمة أكثر 50 شخصية عربية تأثيراً في العالم في مجلة «ذي ميدل إيست»، وحسب تصنيف مجلة «فوربز» للعامين 2009 و2010 كان ضمن أغنى 25 شخصية عالمية. وصنفته مجلة «إنستيتوشينال انفيستور» للعام 2009، الأول في قائمة «رجال المال الـ12 الأكثر نفوذاً في الشرق الأوسط».
أما مجلة U.S. News. الأمريكية فأضافت الأمير الوليد ضمن قائمة «أقوى مليارديرات في العالم وضمن قائمة الـ25 شخصاً الذين سيؤثرون في اقتصاد العالم».
ويحظى الأمير الوليد بن طلال بكم هائل من الاحترام والتقدير على الصعيد الدولي؛ نظراً لجهوده في التقارب بين ثقافات وديانات مختلفة، ولعطاءاته السخية في سبيل تخفيف المعاناة حول العالم. ويعرف عنه اهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة تماشياً مع التوجهات التجارية والاقتصادية؛ ما أكسبه شهرة عالمية حقيقية.
ويملك الأمير الوليد نسبة 95 في المائة من شركة المملكة القابضة المدرجة في سوق الأسهم السعودي، منذ العام 2007م، حيث إن نوع محفظة استثمارات الشركة وحصصها الاستراتيجية طويلة الأمد في شركات معروفة محلياً وعالمياً وفي قطاعات عديدة، فيما منحت العديد من المجلات والجهات الأمير الوليد الكثير من الجوائز والألقاب؛ تقديراً لإنجازاته على ما يزيد على عقد من الزمان.