أكد رئيس مجلس الشورى الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ، أن اختيار صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء أمر صائب في مصلحة الدين والوطن.
وذكر الدكتور آل الشيخ، أن الأمير نايف بذل نفسه ووقته وجهده لخدمة هذه البلاد وقبل ذلك خدمة دينه ثم مليكه، وهذه سمة من سمات المملكة في جميع الجوانب ويأتي على رأسها وزارة الدخلية.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أن ارتباط الأمير نايف بوزارة الداخلية وهو جانب لاشك أنه مهم ويدركه الناس جميعا ويدركون أيضا الجهد الذي يؤديه من خلال القرارات التي صدرت.
ونوه الدكتور آل الشيخ إلى أن الجميع يدرك الأثر الذي يتفاعل معه الأمير نايف فيما يتعلق بالدولة ويلمس آراءه الرائدة من خلال الجهة التي يعمل فيها.
وأضاف «يدرك الجميع أن تسمية الأمير نايف وليا للعهد بكل ما تنطوي عليه من مسؤوليات عظمى وجسام؛ جاء نتيجة الجهد الذي بذله وللرأي الصائب من قبل خادم الحرمين الشريفين لما لمسه من مجهودات للأمير نايف، فضلا عن الصفات الخلقية والخلقية التي من الله بها عليه».
وختم رئيس مجلس الشورى تصريحه لـ «عكاظ» قائلا: نحمد الله أن هذه البلاد قامت على التوحيد وهي لا تعرف الخلاف ولم يدب بين أبنائها.
وذكر الدكتور آل الشيخ، أن الأمير نايف بذل نفسه ووقته وجهده لخدمة هذه البلاد وقبل ذلك خدمة دينه ثم مليكه، وهذه سمة من سمات المملكة في جميع الجوانب ويأتي على رأسها وزارة الدخلية.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أن ارتباط الأمير نايف بوزارة الداخلية وهو جانب لاشك أنه مهم ويدركه الناس جميعا ويدركون أيضا الجهد الذي يؤديه من خلال القرارات التي صدرت.
ونوه الدكتور آل الشيخ إلى أن الجميع يدرك الأثر الذي يتفاعل معه الأمير نايف فيما يتعلق بالدولة ويلمس آراءه الرائدة من خلال الجهة التي يعمل فيها.
وأضاف «يدرك الجميع أن تسمية الأمير نايف وليا للعهد بكل ما تنطوي عليه من مسؤوليات عظمى وجسام؛ جاء نتيجة الجهد الذي بذله وللرأي الصائب من قبل خادم الحرمين الشريفين لما لمسه من مجهودات للأمير نايف، فضلا عن الصفات الخلقية والخلقية التي من الله بها عليه».
وختم رئيس مجلس الشورى تصريحه لـ «عكاظ» قائلا: نحمد الله أن هذه البلاد قامت على التوحيد وهي لا تعرف الخلاف ولم يدب بين أبنائها.