تتخوف الأوساط السياسية الإقليمية من تكرار حادثة السفينة مرمرة التركية، في الوقت الذي اقتربت سفينتان أبحرتا من تركيا حاملتين مساعدات إنسانية في محاولة لكسر الحصار البحري الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، بينما يتوقع أن تعترضهما البحرية وفقا لما أعلنه أحد المنظمين.
وكان الأسطول الصغير المؤلف من سفينة «الحرية» الأيرلندية وسفينة «التحرير» الكندية والذي يحمل معدات طبية وعلى متنه ناشطون، انطلق الأربعاء من ميناء فتحية في جنوب غرب تركيا. وكتب الناشطون الكنديون في رسالة على موقع تويتر «الآن على بعد نحو 70 ميلا من غزة، نحن مسرورون بسماعنا أن هناك فلسطينيين يستعدون لاستقبالنا على سفن الصيد».
وكانت وحدة كومندوس بحرية إسرائيلية، قتلت تسعة أتراك بعد أن شنت هجوما على الأسطول ما أثار أزمة دبلوماسية بين تركيا وإسرائيل دفعت أنقرة إلى طرد السفير الإسرائيلي وتجميد العلاقات العسكرية مع الدولة العبرية.
إلى ذلك، أعلنت بريطانيا وفرنسا وكولومبيا في مجلس الأمن الدولي أنها تنوي الامتناع عن التصويت المنتظر حول عضوية فلسطين في الأمم المتحدة، حسب ما أعلن دبلوماسيون فضلوا عدم الإفصاح عن هوياتهم.
وبالإضافة إلى التهديد الأمريكي باستعمال حق النقض وبالرغم من الانضمام المفاجىء لفلسطين إلى اليونيسكو هذا الأسبوع، يضيف هذا الإعلان الضغط على الفلسطينيين لإيجاد بديل عن مبادرتهم الاعتراف بدولتهم في مجلس الأمن الدولي.
وكان الأسطول الصغير المؤلف من سفينة «الحرية» الأيرلندية وسفينة «التحرير» الكندية والذي يحمل معدات طبية وعلى متنه ناشطون، انطلق الأربعاء من ميناء فتحية في جنوب غرب تركيا. وكتب الناشطون الكنديون في رسالة على موقع تويتر «الآن على بعد نحو 70 ميلا من غزة، نحن مسرورون بسماعنا أن هناك فلسطينيين يستعدون لاستقبالنا على سفن الصيد».
وكانت وحدة كومندوس بحرية إسرائيلية، قتلت تسعة أتراك بعد أن شنت هجوما على الأسطول ما أثار أزمة دبلوماسية بين تركيا وإسرائيل دفعت أنقرة إلى طرد السفير الإسرائيلي وتجميد العلاقات العسكرية مع الدولة العبرية.
إلى ذلك، أعلنت بريطانيا وفرنسا وكولومبيا في مجلس الأمن الدولي أنها تنوي الامتناع عن التصويت المنتظر حول عضوية فلسطين في الأمم المتحدة، حسب ما أعلن دبلوماسيون فضلوا عدم الإفصاح عن هوياتهم.
وبالإضافة إلى التهديد الأمريكي باستعمال حق النقض وبالرغم من الانضمام المفاجىء لفلسطين إلى اليونيسكو هذا الأسبوع، يضيف هذا الإعلان الضغط على الفلسطينيين لإيجاد بديل عن مبادرتهم الاعتراف بدولتهم في مجلس الأمن الدولي.