عرف عبد الخالق بن سليمان الحفظي مدير التربية والتعليم في محافظة رجال ألمع الأسبق بالرجل ذي الخدمات المتعددة، فعلى الرغم من تجاوزه الـ60، إلا أنه ما زال يقدم خدمات اجتماعية، حيث يشغل عضو لجنة الأهالي في المجلس المحلي.
ولد الحفظي في قرية (عثالف) في محافظة رجال ألمع عام 1367هـ، وأحيل إلى التقاعد عام 1428هـ.
وتلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة عبد الله بن مسعود، ثم انتقل إلى أبها لمواصلة تعليمه ونال المرحلة المتوسطة في المعهد العلمي، ثم نال الشهادة الجامعية من كلية اللغة العربية في الرياض عام 1390هـ، وعين معلما في معهد الباحة لمدة عام، ثم انتقل مرة أخرى إلى مدينة أبها وعمل فيها معلما في المعهد العلمي من 1391 ــ 1397هـ، انتقل بعدها إلى وزارة المعارف في ذلك الوقت وعمل في إدارة التعليم في أبها رئيسا للهيئة الفنية (رئيس الإشراف التربوي) ومديرا للشؤون الفنية ومساعدا لمدير التعليم.
عاد إلى مسقط رأسه محافظة رجال ألمع عام 1405هـ، وبقي مديرا للتربية والتعليم في المحافظة أكثر من 23 عاما. تقلد العديد من المناصب أبرزها رئيس المجلس البلدي لمدة عامين متتاليين، وهو الآن عضو في المجلس المحلي، وعضو في مجلس التطوير التربوي في العالم العربي في الأردن منذ عام 1425هـ وحتى الوقت الحالي.
شارك زملاءه في الوزارة في الاطلاع على أعمال التربية والتعليم في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي. ونال العديد من الشهادات التربوية من دولة الأردن الشقيقة،كما نال العديد من شهادات الشكر والتقدير كان أعلاها من سمو أمير منطقة عسير في ذلك الوقت الأمير خالد الفيصل للموظف الأكثر نشاطا في منطقته، كما نالت إدارة التربية والتعليم في رجال ألمع في عهده جائزة الأمير خالد الفيصل للإدارة الأكثر نشاطا في منطقة عسير، فضلا عن حصوله على شهادات شكر وتقدير من أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، والأمير فيصل بن بندر أمير منطقة القصيم، والأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير، وشهادات شكر من وزراء التعليم؛ الدكتور عبد العزيز الخويطر، والدكتور محمد أحمد الرشيد، والدكتور عبد الله صالح العبيد.
ولد الحفظي في قرية (عثالف) في محافظة رجال ألمع عام 1367هـ، وأحيل إلى التقاعد عام 1428هـ.
وتلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة عبد الله بن مسعود، ثم انتقل إلى أبها لمواصلة تعليمه ونال المرحلة المتوسطة في المعهد العلمي، ثم نال الشهادة الجامعية من كلية اللغة العربية في الرياض عام 1390هـ، وعين معلما في معهد الباحة لمدة عام، ثم انتقل مرة أخرى إلى مدينة أبها وعمل فيها معلما في المعهد العلمي من 1391 ــ 1397هـ، انتقل بعدها إلى وزارة المعارف في ذلك الوقت وعمل في إدارة التعليم في أبها رئيسا للهيئة الفنية (رئيس الإشراف التربوي) ومديرا للشؤون الفنية ومساعدا لمدير التعليم.
عاد إلى مسقط رأسه محافظة رجال ألمع عام 1405هـ، وبقي مديرا للتربية والتعليم في المحافظة أكثر من 23 عاما. تقلد العديد من المناصب أبرزها رئيس المجلس البلدي لمدة عامين متتاليين، وهو الآن عضو في المجلس المحلي، وعضو في مجلس التطوير التربوي في العالم العربي في الأردن منذ عام 1425هـ وحتى الوقت الحالي.
شارك زملاءه في الوزارة في الاطلاع على أعمال التربية والتعليم في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي. ونال العديد من الشهادات التربوية من دولة الأردن الشقيقة،كما نال العديد من شهادات الشكر والتقدير كان أعلاها من سمو أمير منطقة عسير في ذلك الوقت الأمير خالد الفيصل للموظف الأكثر نشاطا في منطقته، كما نالت إدارة التربية والتعليم في رجال ألمع في عهده جائزة الأمير خالد الفيصل للإدارة الأكثر نشاطا في منطقة عسير، فضلا عن حصوله على شهادات شكر وتقدير من أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، والأمير فيصل بن بندر أمير منطقة القصيم، والأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير، وشهادات شكر من وزراء التعليم؛ الدكتور عبد العزيز الخويطر، والدكتور محمد أحمد الرشيد، والدكتور عبد الله صالح العبيد.