عبر عدد من الشخصيات القبلية والمشايخ في اليمن عن تقديرهم لموقف المملكة وسعيها الدائم في تحقيق الأمن والاستقرار في اليمن، وبلسمة جراحه وتحقيق تسوية سياسية للأزمة، مؤكدين أن الرياض أدت دورا إيجابيا للوصول إلى اتفاق بين أطراف الأزمة.
وأفاد شيخ مشايخ يافع فضل العفيفي «نحن في اليمن نتلمس دائما دور المملكة ومواقفها الداعمة للاستقرار في اليمن، وعلى ثقة أن هذا الدور سينجح في وضع حد للأزمة وسيساعد اليمن في التغلب على المصاعب». مضيفا: اليمنيون متفائلون ولديهم ثقة أن المستقبل أفضل رغم الصعاب وسوء الوضع المعيشي للشعب اليمني بكامله. والأمل يحدونا فنحن دولة مدنية مبنية على أسس المساوات والديمقراطية.
وتابع «لا شك أن المبادرة الخليجية كانت منذ بزوغها هي البلسم الشافي لداء اليمن لما تحويه من ضمانات وبنود رصينة ستساعد في السفينة اليمنية إلى بر الأمان. وما اضطلعت به المملكة من جهود يدل دلالة لا شك فيها أن المملكة ودول الخليج سيعملون على تفتيت والقضاء على كل المعوقات والعقبات التي ستواجه هذه السفينة أثناء إبحارها في المرحلة المقبلة للبلوغ إلى بر الأمان وعودة الاستقرار والأمن».
من جانبه، أكد مجاهد الكهالي أحد مشايخ قبيلة بكيل أن دور المملكة عظيم وتاريخي وتقف إلى جانب الشعب اليمني عبر الطرق والمراحل في كل ما حصل من أزمات. وليس بغريب على المملكة أن تقف مع اليمن في معالجة الأزمة الراهنة التي تضرر منها كل أبناء الشعب.
واسترسل بأن المملكة تؤدي دورا رائدا في نصرة أبناء العروبة والإسلام، كما أنها أن أدت دورا كبيرا في المصالحة اليمنية، ودورا تنمويا ساهم في إيجاد البنية التحتية وإنجاز الكثير من المشاريع الكبيرة. واليوم يتجسد دورها في رأب الصدع وإيجاد مصالحة بين الفرقاء اليمنيين والخروج من الأزمة التي تعصف بالبلاد.
وخلص إلى أن «موقف المملكة إلى جانب شقيقتها اليمن، يتسم دائما بالدراية والحكمة والدعم والمساندة والوقف الصادق والأمين عبر مراحل التاريخ».
وأفاد شيخ مشايخ يافع فضل العفيفي «نحن في اليمن نتلمس دائما دور المملكة ومواقفها الداعمة للاستقرار في اليمن، وعلى ثقة أن هذا الدور سينجح في وضع حد للأزمة وسيساعد اليمن في التغلب على المصاعب». مضيفا: اليمنيون متفائلون ولديهم ثقة أن المستقبل أفضل رغم الصعاب وسوء الوضع المعيشي للشعب اليمني بكامله. والأمل يحدونا فنحن دولة مدنية مبنية على أسس المساوات والديمقراطية.
وتابع «لا شك أن المبادرة الخليجية كانت منذ بزوغها هي البلسم الشافي لداء اليمن لما تحويه من ضمانات وبنود رصينة ستساعد في السفينة اليمنية إلى بر الأمان. وما اضطلعت به المملكة من جهود يدل دلالة لا شك فيها أن المملكة ودول الخليج سيعملون على تفتيت والقضاء على كل المعوقات والعقبات التي ستواجه هذه السفينة أثناء إبحارها في المرحلة المقبلة للبلوغ إلى بر الأمان وعودة الاستقرار والأمن».
من جانبه، أكد مجاهد الكهالي أحد مشايخ قبيلة بكيل أن دور المملكة عظيم وتاريخي وتقف إلى جانب الشعب اليمني عبر الطرق والمراحل في كل ما حصل من أزمات. وليس بغريب على المملكة أن تقف مع اليمن في معالجة الأزمة الراهنة التي تضرر منها كل أبناء الشعب.
واسترسل بأن المملكة تؤدي دورا رائدا في نصرة أبناء العروبة والإسلام، كما أنها أن أدت دورا كبيرا في المصالحة اليمنية، ودورا تنمويا ساهم في إيجاد البنية التحتية وإنجاز الكثير من المشاريع الكبيرة. واليوم يتجسد دورها في رأب الصدع وإيجاد مصالحة بين الفرقاء اليمنيين والخروج من الأزمة التي تعصف بالبلاد.
وخلص إلى أن «موقف المملكة إلى جانب شقيقتها اليمن، يتسم دائما بالدراية والحكمة والدعم والمساندة والوقف الصادق والأمين عبر مراحل التاريخ».