أجمع عدد من شيوخ القبائل والمواطنين، على ضرورة التصدي للفكر الضال، وأي أعمال تخريبية تستهدف أمن الوطن ومقدراته، وتماسك اللحمة الوطنية أمام محاولات زعزعتها، مؤكدين وقوفهم صفا واحدا مع القيادة في وجه كل من يحاول التحريض والتغرير وزعزعة الأمن، وضد أي تخريب أو أفكار منحرفة.
واعتبروا ما حدث في القطيف من أعمال تخريبية، محاولات فاشلة لزرع بذور الفتنة وبث الفرقة بين أبناء الوطن الواحد، مشددين أن مثل هذه الأحداث لن تخل بتماسك الشعب مع قيادته، بل ستزيده تماسكا ولحمة.
حماية البيت الكبير
في القصيم، أكد كل من علي بن محمد الهبدان (أحد الأعلام البارزين) فهد بن إبراهيم المحيميد (أحد الأعيان) أن الوطن أمانة في أعناق الجميع، وضرورة التصدى لكل من يريد زعزعة الأمن، وذلك بالتفاني والمودة فيما بيننا ،فالكل رجل أمن من أجل حماية البيت الكبير.
وقال عبدالرحمن بن صالح الحناكي نائب رئيس مجلس الأهالي، إن من المهم أن يشعر كل مواطن بقيمة وطنه، والمحافظة على مكتسباته ومنجزاته، وتأصيل ذلك حتى يستمر الوطن في انطلاقته نحو الأفضل.
وقال رجل الأعمال أحمد بن عبدالله أبا الخيل إننا نشهد منجزات وطنية مهمة كلنا شركاء فيها، وعلينا جميعا الحفاظ عليها، مبينا أن مسؤولية ذلك تنطلق من المنزل.
وأكد أحمد بن عبدالله التويجري (أحد الأعيان) أن إنسان هذا الوطن يعي أهمية الحفاظ على وطنه واستمرار وحدته، والتلاحم مع قيادته، والسير به إلى الأمام من أجل الاستمرار في النمو، وتحقيق الرفاهية والتصدي لكل من يريد أن يهز هذا الكيان.
ومن جانبه، أكد إبراهيم موسى الزويد أحد رجال الأعمال والمستثمر المعروف في قطاع التعليم على مستوى المملكة، أن أبناء الوطن كلهم لحمة واحدة، صغيرهم وكبيرهم يسيرون على خط واحد مع القيادة، والمطلوب هو الاستمرار على هذه الوحدة من خلال أن يعلم كل فرد دوره وأن يتنبه كل مواطن لما يحاك لوطنه.
محاربة الفكر الضال
وفي حائل، أكد بدر بن حجر بن ناحل رئيس مركز المحفر على تماسك الجبهة الوطنية وتعاضدها ضد كل من يحاول العبث بأمن هذا الوطن ومقدراته، ورفض الأفكار المأجورة والمضللة التي تهدف للنيل من أمن واستقرار هذه البلاد، معتبرا الإرهاب الفكري ودعمه من الأعمال السلبية الدخيلة علينا، داعيا لتنمية الحس الوطني، وتحفيز الشعور بالمسؤولية، واعتبار الحس الأمني حجر الزاوية في هذه القضية.
ومن جانبه، يؤكد شيخ شمل الهمزان من قبيلة شمر مرضي سالم الهمزاني أن تكاتف اللحمة الوطنية من أعظم نعم الله علينا، فالإنسان لا يمكن أن يشعر بلذة الدنيا وهناءتها ما لم يتحقق الأمن، داعيا إلى تحقيق الأمن الفكري، والتبصير بالأضرار المترتبة على تبني الفكر الضال، والترويج للأفكار المنحرفة، والوقوف في صف الباطل، وشق اللحمة الوطنية، ونقض العهود، وغدر الذمم، والإفساد في الأرض وانتهاك الحرمات.
وقال رئيس مركز المستجدة وأحد مشايخ بني تميم في حائل فهد بن غالب التميمي، إن الله لا يصلح عمل المفسدين ،فنحن نعيش في بلد آمن، ودولة يحسدها الجميع على نهجها المتميز وتـطـبـيــــــقـها شرع ربها، ولحمة وتكاتف شعبها وقيادتها، ولكن الأعداء لا يطمئنون حتى يثيروا الفتن، حيث ظهرت فئة منحرفة ضالة، سواء تلك التي اتخذت التفجير والتكفير مسلكا والعنف والإرهاب طريقا لها، أو أولئك المناصرين لهم في غيهم، فغرقوا جميعا في بحور الجهل والظلام.
تلاحم وتعاضد
وقال عبدالله بن مجثل عضو مجلس الشورى، إن ما حدث من أعمال تخريبية في القطيف لن تزيد أبناء هذا الوطن وعلماءه ومشايخه ومفكريه إلا لحمة وتكاتفا، وإن من شأن هذه الأحداث والظروف زيادة التلاحم بين الشعب وقيادته في مواجهة محاولة البعض استغلال أحداث القطيف في خلخلة الترابط الاجتماعي وزرع الفتنة.
ويشاطره الرأي شيخ شمل قبائل قحطان فهد بن عبدالله بن دليم في الوقوف صفا واحدا، للتصدي لمثل هذه الأعمال التخريبية، والتي تهدف لزعزعة الأمن، وخلق نوع من الفرقة بين أبناء هذا الوطن وقيادته، داعيا إلى التصدي لأي من كان ممن يحاول الإساءة إلى هذا الوطن وقيادته وأبنائه المواطنين الشرفاء، والذين لن يزيدهم ذلك إلا لحمة وتكاتفا مع القيادة الحكيمة.
وأضاف: إننا نرى وقوف كبار العلماء والمشايخ والمفكرين ورجال الأعمال والساسة وكافة أبناء هذا الوطن، لإنكار مثل هذه الأعمال، والتي ربما يكون من ورائها عملاء أجانب ممن يدسون السم في العسل لأبناء هذا الوطن للنيل من مكتسباته ومقدراته.
واعتبروا ما حدث في القطيف من أعمال تخريبية، محاولات فاشلة لزرع بذور الفتنة وبث الفرقة بين أبناء الوطن الواحد، مشددين أن مثل هذه الأحداث لن تخل بتماسك الشعب مع قيادته، بل ستزيده تماسكا ولحمة.
حماية البيت الكبير
في القصيم، أكد كل من علي بن محمد الهبدان (أحد الأعلام البارزين) فهد بن إبراهيم المحيميد (أحد الأعيان) أن الوطن أمانة في أعناق الجميع، وضرورة التصدى لكل من يريد زعزعة الأمن، وذلك بالتفاني والمودة فيما بيننا ،فالكل رجل أمن من أجل حماية البيت الكبير.
وقال عبدالرحمن بن صالح الحناكي نائب رئيس مجلس الأهالي، إن من المهم أن يشعر كل مواطن بقيمة وطنه، والمحافظة على مكتسباته ومنجزاته، وتأصيل ذلك حتى يستمر الوطن في انطلاقته نحو الأفضل.
وقال رجل الأعمال أحمد بن عبدالله أبا الخيل إننا نشهد منجزات وطنية مهمة كلنا شركاء فيها، وعلينا جميعا الحفاظ عليها، مبينا أن مسؤولية ذلك تنطلق من المنزل.
وأكد أحمد بن عبدالله التويجري (أحد الأعيان) أن إنسان هذا الوطن يعي أهمية الحفاظ على وطنه واستمرار وحدته، والتلاحم مع قيادته، والسير به إلى الأمام من أجل الاستمرار في النمو، وتحقيق الرفاهية والتصدي لكل من يريد أن يهز هذا الكيان.
ومن جانبه، أكد إبراهيم موسى الزويد أحد رجال الأعمال والمستثمر المعروف في قطاع التعليم على مستوى المملكة، أن أبناء الوطن كلهم لحمة واحدة، صغيرهم وكبيرهم يسيرون على خط واحد مع القيادة، والمطلوب هو الاستمرار على هذه الوحدة من خلال أن يعلم كل فرد دوره وأن يتنبه كل مواطن لما يحاك لوطنه.
محاربة الفكر الضال
وفي حائل، أكد بدر بن حجر بن ناحل رئيس مركز المحفر على تماسك الجبهة الوطنية وتعاضدها ضد كل من يحاول العبث بأمن هذا الوطن ومقدراته، ورفض الأفكار المأجورة والمضللة التي تهدف للنيل من أمن واستقرار هذه البلاد، معتبرا الإرهاب الفكري ودعمه من الأعمال السلبية الدخيلة علينا، داعيا لتنمية الحس الوطني، وتحفيز الشعور بالمسؤولية، واعتبار الحس الأمني حجر الزاوية في هذه القضية.
ومن جانبه، يؤكد شيخ شمل الهمزان من قبيلة شمر مرضي سالم الهمزاني أن تكاتف اللحمة الوطنية من أعظم نعم الله علينا، فالإنسان لا يمكن أن يشعر بلذة الدنيا وهناءتها ما لم يتحقق الأمن، داعيا إلى تحقيق الأمن الفكري، والتبصير بالأضرار المترتبة على تبني الفكر الضال، والترويج للأفكار المنحرفة، والوقوف في صف الباطل، وشق اللحمة الوطنية، ونقض العهود، وغدر الذمم، والإفساد في الأرض وانتهاك الحرمات.
وقال رئيس مركز المستجدة وأحد مشايخ بني تميم في حائل فهد بن غالب التميمي، إن الله لا يصلح عمل المفسدين ،فنحن نعيش في بلد آمن، ودولة يحسدها الجميع على نهجها المتميز وتـطـبـيــــــقـها شرع ربها، ولحمة وتكاتف شعبها وقيادتها، ولكن الأعداء لا يطمئنون حتى يثيروا الفتن، حيث ظهرت فئة منحرفة ضالة، سواء تلك التي اتخذت التفجير والتكفير مسلكا والعنف والإرهاب طريقا لها، أو أولئك المناصرين لهم في غيهم، فغرقوا جميعا في بحور الجهل والظلام.
تلاحم وتعاضد
وقال عبدالله بن مجثل عضو مجلس الشورى، إن ما حدث من أعمال تخريبية في القطيف لن تزيد أبناء هذا الوطن وعلماءه ومشايخه ومفكريه إلا لحمة وتكاتفا، وإن من شأن هذه الأحداث والظروف زيادة التلاحم بين الشعب وقيادته في مواجهة محاولة البعض استغلال أحداث القطيف في خلخلة الترابط الاجتماعي وزرع الفتنة.
ويشاطره الرأي شيخ شمل قبائل قحطان فهد بن عبدالله بن دليم في الوقوف صفا واحدا، للتصدي لمثل هذه الأعمال التخريبية، والتي تهدف لزعزعة الأمن، وخلق نوع من الفرقة بين أبناء هذا الوطن وقيادته، داعيا إلى التصدي لأي من كان ممن يحاول الإساءة إلى هذا الوطن وقيادته وأبنائه المواطنين الشرفاء، والذين لن يزيدهم ذلك إلا لحمة وتكاتفا مع القيادة الحكيمة.
وأضاف: إننا نرى وقوف كبار العلماء والمشايخ والمفكرين ورجال الأعمال والساسة وكافة أبناء هذا الوطن، لإنكار مثل هذه الأعمال، والتي ربما يكون من ورائها عملاء أجانب ممن يدسون السم في العسل لأبناء هذا الوطن للنيل من مكتسباته ومقدراته.