أوضح وزير الزراعة رئيس مجلس إدارة هيئة الر ي والصرف الدكتور فهد بالغنيم أن مشاريع التربية والتسمين للأغنام صادفت مشكلات كبيرة .
وقال إن غالبية المشاريع فشلت لأسباب إدارية فنية، ولذلك توقفت وزارة الزراعة عن إعطاء التراخيص، كما توقف صندوق التنمية الزراعية عن إعطاء القروض، مفيدا أنه تم عمل دراسة جديدة لتنمية قطاع الإبل والأغنام رفعت للمقام السامي وهي تناقش الآن وفي حال الموافقة عليها ستساهم في الحد من ارتفاع أسعار الأغنام.
وأوضح أن الدراسة تتركز على تربية الأغنام والإبل داخل المملكة بالأعلاف المستوردة ، مفيدا أنهم لا يرغبون في زيادة زراعة الأعلاف، مؤكدا أنه إلى الآن لم نلحظ تأثيرا للأزمة السورية على أسعار الأغنام في المملكة، مبينا أن الأسعار مرتفعة في فصائل الأغنام المحلية فقط، وبالذات النعيمي والنجدي والحري، وذلك بسبب الإقبال الكبير عليها.
أما المستوردة فهي في متناول الجميع وبالذات السوداني والبربري والأسترالي، مفيدا أن المسألة تتعلق بالعرض والطلب، مضيفا أن وزارة التجارة تراقب الأسعار، كما أن وزارة الزراعة تجتهد وتراقب الأسعار لتعرف متى تتدخل .
وأفاد أنهم يسهلون الاستيراد من الخارج لأنها أفضل وسيلة للتحكم في الأسعار، مشيرا إلى أن أسعار اللحوم الحمراء على مستوى العالم بدأت ترتفع بشكل كبير والسبب الرئيس زيادة الطلب، وارتفاع الأعلاف، وذكر أن المصادر الموجودة الآن كافية، وهم يشجعون بعض الدول في جنوب أمريكا وشرق أوروبا للتصدير للمملكة بالتنسيق مع مستوردين سعوديين.
وأشار إلى أن مشاريع تربية المواشي غير متوافقة مع طموح البلد.
وبين بالغنيم أن هيئة الري والصرف وقعت ثلاث مراحل لتنفيذ مشروع تغطية أنابيب الري ومصارف بأكثر من 35 مليون ريال.
وعن استمرار حظر استيراد الطيور، بين أن أنفلونزا الطيور مازالت تمثل تهديدا ولذلك مازالت القيود موجودة.
وعن استيراد بعض الخضراوات مثل الطماطم من بعض الدول الآسيوية، ذكر بالغنيم أن ذلك ناتج عن زيادة الطلب، حيث توجه التجار إلى بعض الدول مفيدا أن الوزارة تشجع وتدعم المنتجات الوطنية.
وقال إن غالبية المشاريع فشلت لأسباب إدارية فنية، ولذلك توقفت وزارة الزراعة عن إعطاء التراخيص، كما توقف صندوق التنمية الزراعية عن إعطاء القروض، مفيدا أنه تم عمل دراسة جديدة لتنمية قطاع الإبل والأغنام رفعت للمقام السامي وهي تناقش الآن وفي حال الموافقة عليها ستساهم في الحد من ارتفاع أسعار الأغنام.
وأوضح أن الدراسة تتركز على تربية الأغنام والإبل داخل المملكة بالأعلاف المستوردة ، مفيدا أنهم لا يرغبون في زيادة زراعة الأعلاف، مؤكدا أنه إلى الآن لم نلحظ تأثيرا للأزمة السورية على أسعار الأغنام في المملكة، مبينا أن الأسعار مرتفعة في فصائل الأغنام المحلية فقط، وبالذات النعيمي والنجدي والحري، وذلك بسبب الإقبال الكبير عليها.
أما المستوردة فهي في متناول الجميع وبالذات السوداني والبربري والأسترالي، مفيدا أن المسألة تتعلق بالعرض والطلب، مضيفا أن وزارة التجارة تراقب الأسعار، كما أن وزارة الزراعة تجتهد وتراقب الأسعار لتعرف متى تتدخل .
وأفاد أنهم يسهلون الاستيراد من الخارج لأنها أفضل وسيلة للتحكم في الأسعار، مشيرا إلى أن أسعار اللحوم الحمراء على مستوى العالم بدأت ترتفع بشكل كبير والسبب الرئيس زيادة الطلب، وارتفاع الأعلاف، وذكر أن المصادر الموجودة الآن كافية، وهم يشجعون بعض الدول في جنوب أمريكا وشرق أوروبا للتصدير للمملكة بالتنسيق مع مستوردين سعوديين.
وأشار إلى أن مشاريع تربية المواشي غير متوافقة مع طموح البلد.
وبين بالغنيم أن هيئة الري والصرف وقعت ثلاث مراحل لتنفيذ مشروع تغطية أنابيب الري ومصارف بأكثر من 35 مليون ريال.
وعن استمرار حظر استيراد الطيور، بين أن أنفلونزا الطيور مازالت تمثل تهديدا ولذلك مازالت القيود موجودة.
وعن استيراد بعض الخضراوات مثل الطماطم من بعض الدول الآسيوية، ذكر بالغنيم أن ذلك ناتج عن زيادة الطلب، حيث توجه التجار إلى بعض الدول مفيدا أن الوزارة تشجع وتدعم المنتجات الوطنية.