يستعيد الفنان حسن عسيري التراث الحجازي من خلال مسلسل جديد من فئة السوب اوبرا، يتكون من تسعين حلقة يعكف على كتابته مجموعة من الكتاب الشباب.
ويحاكي المسلسل أعمالا حجازية تراثية مازالت عالقة في الأذهان مثل «أصابع الزمن»، «دموع الرجال»، «ليلة هروب»، وغيرها من الأعمال الحجازية الغائبة قسرا عن الشاشات فترة طويلة من الزمان. ومن المتوقع أن ينتهي كتابة النص خلال ستة أشهر لتبدأ المرحلة الثانية وهو تصوير العمل الذي سيصور بين المملكة والهند وعدد الدول العربية وتصل فترة تصويره إلى تسعة شهور. وأشارت مصادر مطلعة داخل الصدف للإنتاج الفني أن العمل سيجمع حشدا كبيرا من نجوم الدراما السعودية والحجازية، أمثال الفنان الكبير محمد حمزه وأبنائه لؤي وطارق، إضافة للفنانين المخضرمين محمد بخش، حمدان شلبي، وآخرين، مبينا أن المسلسل سيكون خليطا بين الجيل الشاب الحالي والجيل القديم.
ولم تحدد القناة العارضة بعد، إذ من المتوقع أن تكون أم بي سي أو التلفزيون السعودي.
يشار إلى أنه سبق وقررت أم بي سي إنتاج عمل شعبي حجازي مشابه لمسلسل باب الحارة، حيث تم الاتفاق مع المخرج السوري حاتم علي لقيادة دفة العمل.
ويحكي العمل قصة الحجاز في القرن الثامن عشر خلال الحكم العثماني، ويحمل اسم (البيبان) أو (الأبواب)، ويقدم باللهجة الحجازية المحكية. وكان من المقرر تصوير العمل الجديد في الهند بعد تجهيز استديوهات متكاملة ملائمة للأجواء الحجازية، إلا أن التكلفة المادية كانت عائقا كبيرا لاستمكال المسلسل ليتوقف المشروع نهائيا.
ويحاكي المسلسل أعمالا حجازية تراثية مازالت عالقة في الأذهان مثل «أصابع الزمن»، «دموع الرجال»، «ليلة هروب»، وغيرها من الأعمال الحجازية الغائبة قسرا عن الشاشات فترة طويلة من الزمان. ومن المتوقع أن ينتهي كتابة النص خلال ستة أشهر لتبدأ المرحلة الثانية وهو تصوير العمل الذي سيصور بين المملكة والهند وعدد الدول العربية وتصل فترة تصويره إلى تسعة شهور. وأشارت مصادر مطلعة داخل الصدف للإنتاج الفني أن العمل سيجمع حشدا كبيرا من نجوم الدراما السعودية والحجازية، أمثال الفنان الكبير محمد حمزه وأبنائه لؤي وطارق، إضافة للفنانين المخضرمين محمد بخش، حمدان شلبي، وآخرين، مبينا أن المسلسل سيكون خليطا بين الجيل الشاب الحالي والجيل القديم.
ولم تحدد القناة العارضة بعد، إذ من المتوقع أن تكون أم بي سي أو التلفزيون السعودي.
يشار إلى أنه سبق وقررت أم بي سي إنتاج عمل شعبي حجازي مشابه لمسلسل باب الحارة، حيث تم الاتفاق مع المخرج السوري حاتم علي لقيادة دفة العمل.
ويحكي العمل قصة الحجاز في القرن الثامن عشر خلال الحكم العثماني، ويحمل اسم (البيبان) أو (الأبواب)، ويقدم باللهجة الحجازية المحكية. وكان من المقرر تصوير العمل الجديد في الهند بعد تجهيز استديوهات متكاملة ملائمة للأجواء الحجازية، إلا أن التكلفة المادية كانت عائقا كبيرا لاستمكال المسلسل ليتوقف المشروع نهائيا.