صرح وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي في أنقرة أمس أن المفاوضات المتوقفة منذ عام واحد بين إيران والقوى الكبرى حول الملف النووي الإيراني ستجرى في إسطنبول «على الأرجح».
وقال صالحي في تصريحات نقلتها وسائل الإعلام «لست متأكدا لكنها (المفاوضات) ستجرى في إسطنبول على الأ رجح»، بدون أن يحدد أي موعد لها.
وأدلى الوزير الإيراني بهذه التصريحات عند وصوله إلى تركيا لحضور منتدى اقتصادي ثنائي وإجراء محادثات حول البرنامج النووي الإيراني المثير للجدل.
إلى ذلك، أفصح وزير الدفاع الإسرائيلي أيهود باراك أمس أن أي قرار إسرائيلي حول مهاجمة إيران من أجل وقف برنامجها النووي ما يزال بعيدا جدا.
وصرح باراك لإذاعة الجيش الإسرائيلي «لم نتخذ قرارا للمضي في هذه الأمور، وليس لدينا قرار أو موعد لاتخاذ مثل هذا القرار، الأمر كله بعيد جدا».
وردا على سؤال لتوضيح ما يقصده بـ «بعيد جدا» قال باراك إنه لا يريد أن يطلق «توقعات»، وتأتي تصريحات باراك في الوقت الذي ترتفع فيه التوترات بشأن برنامج إيران النووي، ولم تستبعد إسرائيل اللجوء إلى الحل العسكري لمنع إيران من الحصول على تلك الأسلحة.
وقال صالحي في تصريحات نقلتها وسائل الإعلام «لست متأكدا لكنها (المفاوضات) ستجرى في إسطنبول على الأ رجح»، بدون أن يحدد أي موعد لها.
وأدلى الوزير الإيراني بهذه التصريحات عند وصوله إلى تركيا لحضور منتدى اقتصادي ثنائي وإجراء محادثات حول البرنامج النووي الإيراني المثير للجدل.
إلى ذلك، أفصح وزير الدفاع الإسرائيلي أيهود باراك أمس أن أي قرار إسرائيلي حول مهاجمة إيران من أجل وقف برنامجها النووي ما يزال بعيدا جدا.
وصرح باراك لإذاعة الجيش الإسرائيلي «لم نتخذ قرارا للمضي في هذه الأمور، وليس لدينا قرار أو موعد لاتخاذ مثل هذا القرار، الأمر كله بعيد جدا».
وردا على سؤال لتوضيح ما يقصده بـ «بعيد جدا» قال باراك إنه لا يريد أن يطلق «توقعات»، وتأتي تصريحات باراك في الوقت الذي ترتفع فيه التوترات بشأن برنامج إيران النووي، ولم تستبعد إسرائيل اللجوء إلى الحل العسكري لمنع إيران من الحصول على تلك الأسلحة.