منذ انطلاقتها، نحو الآفاق الأرحب، وهي تحقق إنجازا تلو الآخر.. منى عابد خزندار مدير عام المعهد العربي في باريس، هذا المعهد الذي يمزج 22 دولة عربية في فرنسا. هي أول امرأة عربية تتبوأ هذا المنصب بترشيح فرنسي، ومباركة وزراء خارجية العرب أجمع.
ابنة المعهد ليست غريبة عنه إذ كانت تحضر للدكتوراة في السوربون عندما بنى أساسه، والتحقت به أمينة للمعارض الفنية والتصوير الفوتوغرافي، ونظمت أكثر من 100 معرض، وتدرجت إلى أن تبوأت هرمه الإداري. ومنذ سنة 2000 وحتى الآن وهي تشغل منصب نائب رئيس مؤسسة «المنصورية للإبداع والثقافة»، في المملكة ونالت خبرة كبيرة في معرفة الوسط الفني والثقافي، بما في ذلك الأوساط الثقافية الحكومية. وأدارت مختلف المهمات التي أنيطت بها في المعهد، حتى أضحت مسؤولة أيضا عن المجموعات الفنية الحديثة والمعاصرة في متحف المعهد الذي يحوي نحو 400 عمل معاصر.
مشرفة على تنسيق وعرض هذه المجموعات في المعهد وخارجه.
وهكذا تدرجت:
2010ــ 2011 أمينة الجناح السعودي الأول في بينالي فينيسيا للفن التشكيلي.
2008 ــ 2009 أمينة للمعرض المتنقل الذي نظمته «مؤسسة الملك خالد» عن الملك خالد بن عبد العزيز.
2002 عضو لجنة تحكيم جائزة «مدن السلام» في اليونسكو.
من 2010 حتى الآن عضو في اللجنة الاستشارية لمشروع الفن العام في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية.
ابنة المعهد ليست غريبة عنه إذ كانت تحضر للدكتوراة في السوربون عندما بنى أساسه، والتحقت به أمينة للمعارض الفنية والتصوير الفوتوغرافي، ونظمت أكثر من 100 معرض، وتدرجت إلى أن تبوأت هرمه الإداري. ومنذ سنة 2000 وحتى الآن وهي تشغل منصب نائب رئيس مؤسسة «المنصورية للإبداع والثقافة»، في المملكة ونالت خبرة كبيرة في معرفة الوسط الفني والثقافي، بما في ذلك الأوساط الثقافية الحكومية. وأدارت مختلف المهمات التي أنيطت بها في المعهد، حتى أضحت مسؤولة أيضا عن المجموعات الفنية الحديثة والمعاصرة في متحف المعهد الذي يحوي نحو 400 عمل معاصر.
مشرفة على تنسيق وعرض هذه المجموعات في المعهد وخارجه.
وهكذا تدرجت:
2010ــ 2011 أمينة الجناح السعودي الأول في بينالي فينيسيا للفن التشكيلي.
2008 ــ 2009 أمينة للمعرض المتنقل الذي نظمته «مؤسسة الملك خالد» عن الملك خالد بن عبد العزيز.
2002 عضو لجنة تحكيم جائزة «مدن السلام» في اليونسكو.
من 2010 حتى الآن عضو في اللجنة الاستشارية لمشروع الفن العام في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية.