أصبح اسم سقراط الفيلسوف الإغريقي أشهر من نار على علم. فقد أصبح تأثيره وهو كما هو معروف لدى الباحثين عنه والمتأثرين بأفكاره فيلسوف كل وقت.
وكان اسمه جذاباً لدى الكثيرين حتى وإن لم يفقهوا شيئا في علم الفلسفة. فمثلا نسمع كثيرا عن نقاش مع بعض الباحثين جعلته حيا وفقا لفلسفته.
وتفرغت بعض الأندية لاستخدام اسمه، إذ تأثرت بهذه التسمية النوادي البرازيلية وأطلقت اسم سقراط على واحد من أعظم لاعبي الكرة البرازيلية وهو لاعب نادي كورنثيانش البرازيلي السابق الملقب بالدكتور سقراط. وذلك إعجابا بتمريراته الكروية غير التقليدية التي تمتاز بالفلسفة الكروية الجميلة إعجابا بالفيلسوف الإغريقي سقراط.
وأصبحت اللعبة مثار إعجاب للمشاهدين الذين يحرصون على مشاهدة سقراط الكروي يلعب بشكل ساحر وأصبح لعبه مثار إعجاب المشاهدين في المسابقات الدولية التي كانوا يشاهدونها كما لو أنهم يستمعون إلى سيمفونية موسيقية رائعة وتجلت هذه النظرة أثناء أداء المنتخب البرازيلي عام 1982 في كأس العالم الذي أقيم في إسبانيا وكان سقراط نجم هذا الأسلوب وقائد السمفونية الكروية التي هي البرازيل.
وكان إلى جانب ذلك معروفا كطبيب أطفال ومثقفا حيث أدخل الأسلوب الإغريقي وكذلك مفهوم الديمقراطية في لعبة الكرة.
وكانت نقطة ضعفه تأثره بالتدخين والإدمان على الكحول وخاصة تناول مشروب البيرة حتى قضى نحبه تحت تأثير هذه العادة السيئة. وفقد العالم بذلك لاعبا نادر التأثير على الجماهير والرياضيين من مختلف الأنشطة الرياضية وغير الرياضية.
وإعجاب أساطير الكرة مثل بيليه الذي كان يسمى ملك الكرة والذي قال عن سقراط إنه اللاعب الذي يستطيع أن يلعب والكرة خلفه بتحكم أكثر من اللاعبين الذين يلعبون والكرة أمامهم وقصد بذلك طريقة سقراط وشهرته باستخدام كعبه في إرسال التمريرات القاتلة وتسجيل الأهداف.
إضافة لذلك فقد كان بعض الزائرين من مختلف الأنشطة حريصين على زيارة ناديه وهو يلعب مثل معالي الوزير السابق الشيخ هشام ناظر الذي حرص أن يشاهده في مباراة حية عندما كنت سفيرا للمملكة لدى البرازيل.
وكان سقراط الكروي مثار إعجابه وتقدير فنه الكروي الذي يشبه العزف السيمفوني.
كان يسمى لدى الصحافة بفيلسوف الكرة والذي بموته فقدته بلاده ودنيا الكرة.
للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 194 مسافة ثم الرسالة
وكان اسمه جذاباً لدى الكثيرين حتى وإن لم يفقهوا شيئا في علم الفلسفة. فمثلا نسمع كثيرا عن نقاش مع بعض الباحثين جعلته حيا وفقا لفلسفته.
وتفرغت بعض الأندية لاستخدام اسمه، إذ تأثرت بهذه التسمية النوادي البرازيلية وأطلقت اسم سقراط على واحد من أعظم لاعبي الكرة البرازيلية وهو لاعب نادي كورنثيانش البرازيلي السابق الملقب بالدكتور سقراط. وذلك إعجابا بتمريراته الكروية غير التقليدية التي تمتاز بالفلسفة الكروية الجميلة إعجابا بالفيلسوف الإغريقي سقراط.
وأصبحت اللعبة مثار إعجاب للمشاهدين الذين يحرصون على مشاهدة سقراط الكروي يلعب بشكل ساحر وأصبح لعبه مثار إعجاب المشاهدين في المسابقات الدولية التي كانوا يشاهدونها كما لو أنهم يستمعون إلى سيمفونية موسيقية رائعة وتجلت هذه النظرة أثناء أداء المنتخب البرازيلي عام 1982 في كأس العالم الذي أقيم في إسبانيا وكان سقراط نجم هذا الأسلوب وقائد السمفونية الكروية التي هي البرازيل.
وكان إلى جانب ذلك معروفا كطبيب أطفال ومثقفا حيث أدخل الأسلوب الإغريقي وكذلك مفهوم الديمقراطية في لعبة الكرة.
وكانت نقطة ضعفه تأثره بالتدخين والإدمان على الكحول وخاصة تناول مشروب البيرة حتى قضى نحبه تحت تأثير هذه العادة السيئة. وفقد العالم بذلك لاعبا نادر التأثير على الجماهير والرياضيين من مختلف الأنشطة الرياضية وغير الرياضية.
وإعجاب أساطير الكرة مثل بيليه الذي كان يسمى ملك الكرة والذي قال عن سقراط إنه اللاعب الذي يستطيع أن يلعب والكرة خلفه بتحكم أكثر من اللاعبين الذين يلعبون والكرة أمامهم وقصد بذلك طريقة سقراط وشهرته باستخدام كعبه في إرسال التمريرات القاتلة وتسجيل الأهداف.
إضافة لذلك فقد كان بعض الزائرين من مختلف الأنشطة حريصين على زيارة ناديه وهو يلعب مثل معالي الوزير السابق الشيخ هشام ناظر الذي حرص أن يشاهده في مباراة حية عندما كنت سفيرا للمملكة لدى البرازيل.
وكان سقراط الكروي مثار إعجابه وتقدير فنه الكروي الذي يشبه العزف السيمفوني.
كان يسمى لدى الصحافة بفيلسوف الكرة والذي بموته فقدته بلاده ودنيا الكرة.
للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 194 مسافة ثم الرسالة