•• أعجب كثيرا من بعض «التخريجات» التي تتجه إليها بعض وسائل الإعلام.. وكذلك بعض الربط والتفسير الذي يتجاوز حدود الاجتهاد إلى ما هو أبعد عن الحقيقة والواقع..
•• وعندما قررت هذه الصحيفة أن تذهب إلى العراق الشقيق.. بعد زيارتها للكويت، بهدف الوقوف على آخر الأحداث والمستجدات في البلدين الشقيقين، وبالذات بعد الانتخابات البرلمانية في الكويت.. وعقب جولة المندوبين العراقيين على العواصم العربية للدعوة إلى عقد القمة العربية في العراق.. فبدلا من أن تؤخذ هذه الجولة على أنها عمل مهني بحت.. يأتي في إطار سلسلة من الجولات الطويلة لمختلف أنحاء الوطن العربي، تبعا لدرجة تجاوب القيادات والنخب والفعاليات فيها.. فإن هناك من أعطاها أبعادا أخرى.. وحملها فوق ما تطيق.. واعتبرها «جولة مسيسة»، وهي ليست كذلك بكل المقاييس.. فقد التزمت بكل القواعد المهنية، وأعطت المسؤولين الذين التقينا بهم كامل الحرية في التعبير عن آرائهم.. ولم نغفل ــ ونحن نتجول هنا وهناك ــ عن رصد حركة النبض العام بمهنية فائقة.. ومع ذلك فقد حاولت بعض الدوائر أو الوسائل الإعلامية أن تحمل جولتنا الصحفية هذه فوق طاقتها.. وتنظر إليها على أنها عمل سياسي وليس عملا مهنيا.. مع أن ذلك لم يخطر ببالنا، ولم يكن يشكل هدفا من أهدافنا.. بقدر ما كنا نبحث عن الحقيقة كما هي، وليس كما تصورها وسائل أخرى..
•• ومن جديد أؤكد بأن «عكاظ» صحيفة «حدث» وصحيفة «صناعة» وصحيفة مهنة.. وأن كل ما ينشر فيها.. إنما يعبر عن سياساتها وتوجهاتها المهنية البحتة.. مع كل الاحترام والتقدير لأي تصنيفات أخرى لا تمت إلى الحقيقة بصلة إطلاقا.
***
ضمير مستتر:
•• هناك من يبحثون عن الحقيقة.. وهناك من يختلقونها.. وهناك من يكذبون عليها.
للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 400 مسافة ثم الرسالة
Hhashim@okaz.com.sa
•• وعندما قررت هذه الصحيفة أن تذهب إلى العراق الشقيق.. بعد زيارتها للكويت، بهدف الوقوف على آخر الأحداث والمستجدات في البلدين الشقيقين، وبالذات بعد الانتخابات البرلمانية في الكويت.. وعقب جولة المندوبين العراقيين على العواصم العربية للدعوة إلى عقد القمة العربية في العراق.. فبدلا من أن تؤخذ هذه الجولة على أنها عمل مهني بحت.. يأتي في إطار سلسلة من الجولات الطويلة لمختلف أنحاء الوطن العربي، تبعا لدرجة تجاوب القيادات والنخب والفعاليات فيها.. فإن هناك من أعطاها أبعادا أخرى.. وحملها فوق ما تطيق.. واعتبرها «جولة مسيسة»، وهي ليست كذلك بكل المقاييس.. فقد التزمت بكل القواعد المهنية، وأعطت المسؤولين الذين التقينا بهم كامل الحرية في التعبير عن آرائهم.. ولم نغفل ــ ونحن نتجول هنا وهناك ــ عن رصد حركة النبض العام بمهنية فائقة.. ومع ذلك فقد حاولت بعض الدوائر أو الوسائل الإعلامية أن تحمل جولتنا الصحفية هذه فوق طاقتها.. وتنظر إليها على أنها عمل سياسي وليس عملا مهنيا.. مع أن ذلك لم يخطر ببالنا، ولم يكن يشكل هدفا من أهدافنا.. بقدر ما كنا نبحث عن الحقيقة كما هي، وليس كما تصورها وسائل أخرى..
•• ومن جديد أؤكد بأن «عكاظ» صحيفة «حدث» وصحيفة «صناعة» وصحيفة مهنة.. وأن كل ما ينشر فيها.. إنما يعبر عن سياساتها وتوجهاتها المهنية البحتة.. مع كل الاحترام والتقدير لأي تصنيفات أخرى لا تمت إلى الحقيقة بصلة إطلاقا.
***
ضمير مستتر:
•• هناك من يبحثون عن الحقيقة.. وهناك من يختلقونها.. وهناك من يكذبون عليها.
للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 400 مسافة ثم الرسالة
Hhashim@okaz.com.sa