* مرحلة التوهج في الكرة السعودية من 1984 إلى 1996. ومن 1997 إلى 2006 مرحلة اللعب بالهيبة والسمعة وهي مرحلة تحقق خلالها إنجازات ولكن شعرنا خلالها بقرب موعد السقوط. ومن 2006 إلى وقتنا الراهن لكم إيها القراء الإعزاء تصنيفها.
* العشر الدقائق الأخيرة في المباراة تمثل قيمة الفريق البدنية والفنية والمعنوية أيضاً.
* في مرحلة التوهج كانت العشر الدقائق الأخيرة في المباراة تمثل أغلب الإنجازات. وفي المرحلة الأخيرة هي من بددت الكثير من أحلامنا.
* هدف ماجد عبدالله في كوريا الجنوبية في كاس آسيا 1984 ومحيسن في الكويت في نفس البطولة والمدافع الإيراني في مرماه وأحمد جميل أيضاً في كوريا في تصفيات كأس العالم 1994 كانت في آخر دقيقة في المباراة ومن خلالها فتحت أبواب إنجازات مازلنا نباهي بها إلى الآن.
* مثلت العشر الدقائق الأخيرة في المباراة انتكاسات الجيل الحالي ولنا في هدف إسماعيل عبداللطيف البحريني في تصفيات كأس العالم 2010 وإسماعيل مطر في كأس الخليج 2007 خير برهان.
* حتى نحن كجمهور عشنا النقيضين؛ ففي السابق كنا نتابع العشر الدقائق الأخيرة بتحفز لثقتنا فيمن داخل الملعب لحسم المباراة بعكس الشعور الذي ينتابنا ونحن نتابع اللحظات الأخيرة مؤخراً، فعقلنا الباطن يوحي لنا بقرب موعد الصفعة.
* إذا أردنا العودة إلى 1984 علينا أن نسأل الزياني ولاعبي ذلك الجيل عن قصة بنائهم من طين سنغافورة اللبنات الأولى للصرح الرياضي السعودي والذي لم يكن (صرحاً من خيال فهوى) بل كان صرح واقعٍ ملموسا فسقط.
* العشر الدقائق الأخيرة في المباراة تمثل قيمة الفريق البدنية والفنية والمعنوية أيضاً.
* في مرحلة التوهج كانت العشر الدقائق الأخيرة في المباراة تمثل أغلب الإنجازات. وفي المرحلة الأخيرة هي من بددت الكثير من أحلامنا.
* هدف ماجد عبدالله في كوريا الجنوبية في كاس آسيا 1984 ومحيسن في الكويت في نفس البطولة والمدافع الإيراني في مرماه وأحمد جميل أيضاً في كوريا في تصفيات كأس العالم 1994 كانت في آخر دقيقة في المباراة ومن خلالها فتحت أبواب إنجازات مازلنا نباهي بها إلى الآن.
* مثلت العشر الدقائق الأخيرة في المباراة انتكاسات الجيل الحالي ولنا في هدف إسماعيل عبداللطيف البحريني في تصفيات كأس العالم 2010 وإسماعيل مطر في كأس الخليج 2007 خير برهان.
* حتى نحن كجمهور عشنا النقيضين؛ ففي السابق كنا نتابع العشر الدقائق الأخيرة بتحفز لثقتنا فيمن داخل الملعب لحسم المباراة بعكس الشعور الذي ينتابنا ونحن نتابع اللحظات الأخيرة مؤخراً، فعقلنا الباطن يوحي لنا بقرب موعد الصفعة.
* إذا أردنا العودة إلى 1984 علينا أن نسأل الزياني ولاعبي ذلك الجيل عن قصة بنائهم من طين سنغافورة اللبنات الأولى للصرح الرياضي السعودي والذي لم يكن (صرحاً من خيال فهوى) بل كان صرح واقعٍ ملموسا فسقط.