رصدت جولات ميدانية خلال الثلاث سنوات الماضية على دور الأربطة الخيرية في الطائف قصورا في الأداء تجاه المستفيدين، من حيث الوجبات المعيشية وكذلك المبالغ المالية، بالإضافة إلى ضيق الغرف وقلتها بحيث لا تتناسب مع شروط الإيواء.
وأفاد مصدر مسؤول «عكاظ» بأن الملاحظات ستدون ضمن التقرير النهائي الذي سيقدم إلى الجهات ذات الاختصاص لاتخاذ اللازم، مضيفا أنه: «تم رصد كثرة أعداد الأجانب القاطنين في تلك الدور برفقة أهاليهم، بينما في المقابل هناك أسر سعوديه ترضخ في طوابير الانتظار للحصول على سكن ملائم يؤويهم وينتظرون خروج أية عائلة أجنبية لتحل مكانها».
وكشف أن غالبية نظار الأربطة في الطائف والتي يصل عددها إلى 22 رباطا يفضلون الأجانب بحيث لا يلحون كثيرا في استلام المبالغ المالية من قبل إدارة الرباط، مشيرا إلى أن المبالغ المالية التي يتحصلون عليها لا تتجاوز 200 ريال في الشهر: «وهذا يعد مخالفة».
وبين أن هناك أسرا مكونة من 5 إلى 6 أفراد تسكن في غرفة واحدة ومطبخ ودورة مياه، وهو أيضا يعد مخالفة أخرى، ورصد بين الساكنين أجانب مخالفين لأنظمة العمل لانتهاء تجديدات إقامتهم.
وشدد المصدر على أن اجتماعا سيتم تحديده مع الجهات ذات العلاقة، بمشاركة كافة مديري الجهات الحكومية ذات الشأن، للتوصل إلى توصيات لإنهاء السلبيات.
وأفاد مصدر مسؤول «عكاظ» بأن الملاحظات ستدون ضمن التقرير النهائي الذي سيقدم إلى الجهات ذات الاختصاص لاتخاذ اللازم، مضيفا أنه: «تم رصد كثرة أعداد الأجانب القاطنين في تلك الدور برفقة أهاليهم، بينما في المقابل هناك أسر سعوديه ترضخ في طوابير الانتظار للحصول على سكن ملائم يؤويهم وينتظرون خروج أية عائلة أجنبية لتحل مكانها».
وكشف أن غالبية نظار الأربطة في الطائف والتي يصل عددها إلى 22 رباطا يفضلون الأجانب بحيث لا يلحون كثيرا في استلام المبالغ المالية من قبل إدارة الرباط، مشيرا إلى أن المبالغ المالية التي يتحصلون عليها لا تتجاوز 200 ريال في الشهر: «وهذا يعد مخالفة».
وبين أن هناك أسرا مكونة من 5 إلى 6 أفراد تسكن في غرفة واحدة ومطبخ ودورة مياه، وهو أيضا يعد مخالفة أخرى، ورصد بين الساكنين أجانب مخالفين لأنظمة العمل لانتهاء تجديدات إقامتهم.
وشدد المصدر على أن اجتماعا سيتم تحديده مع الجهات ذات العلاقة، بمشاركة كافة مديري الجهات الحكومية ذات الشأن، للتوصل إلى توصيات لإنهاء السلبيات.