أحال المدير العام للشؤون الصحية بمنطقة الباحة حسين الراوي الرويلي، المدير المناوب لمستشفى العقيق جنوب المنطقة للتحقيق نظرا لعدم تواجده في المستشفى.
وكان الرويلي قد نفذ يوم أمس الأول الجمعة أول جولة مفاجئة منذ توليه منصب مدير عام صحة المنطقة، اكتشف فيها عدم تواجد المدير المناوب.
وأوضح مدير إدارة الإعلام والتوعية الصحية الناطق الإعلامي بصحة المنطقة ماجد بن علي الشطي، أن الزيارة شملت الطوارئ وأقسام التنويم، مضيفاً أنه تم توجيه المساعد العلاجي ومدير ضمان الجودة لزيارة المستشفى، لبحث الملاحظات الخاصة بتنظيم الصيدلية، مع مساءلة كل من مدير المستشفى ورئيس قسم الصيدلية عن سوء تنظيم الصيدلية مع اقتراح الحلول المناسبة.
وأضاف الشطي«زار مدير عام الشؤون الصحية في المنطقة المرضى المنومين، وتفقد أوضاعهم وسألهم عن مستوى الخدمات المقدمة لهم، وكان انطباعهم جيداً ولم يتقدموا بأية ملاحظات»، مشيراً إلى تذليل العقبات، التي تواجه المرضى وتحقيق طلباتهم. وأكَّد على أهمية تفعيل دور إدارة علاقات وحقوق المرضى بهدف تذليل العقبات، التي تواجه المرضى.
وبين أن الهدف من الزيارة غير المجدولة لمدير الشؤون الصحية في المنطقة، الوقوف بشكل مباشر على سير العمل وخدمة المرضى والمراجعين، ورصد الملاحظات والعمل على تلافيها وتطوير الخدمة الصحية في مستشفى العقيق.
يُشار إلى أن مستشفى العقيق العام أُنشئ بتكلفة (25,5) مليون ريال بطاقة استيعابية 50 سريرا ويضم 13 عيادة بما فيها عيادة فحص ماقبل الزواج، وتسعة أقسام هي «نساء باطنة وجراحة، أطفال، العلاج الطبيعي، المختبر، العلميات، الصيدلية، الأشعة والطوارئ».
وكان الرويلي قد نفذ يوم أمس الأول الجمعة أول جولة مفاجئة منذ توليه منصب مدير عام صحة المنطقة، اكتشف فيها عدم تواجد المدير المناوب.
وأوضح مدير إدارة الإعلام والتوعية الصحية الناطق الإعلامي بصحة المنطقة ماجد بن علي الشطي، أن الزيارة شملت الطوارئ وأقسام التنويم، مضيفاً أنه تم توجيه المساعد العلاجي ومدير ضمان الجودة لزيارة المستشفى، لبحث الملاحظات الخاصة بتنظيم الصيدلية، مع مساءلة كل من مدير المستشفى ورئيس قسم الصيدلية عن سوء تنظيم الصيدلية مع اقتراح الحلول المناسبة.
وأضاف الشطي«زار مدير عام الشؤون الصحية في المنطقة المرضى المنومين، وتفقد أوضاعهم وسألهم عن مستوى الخدمات المقدمة لهم، وكان انطباعهم جيداً ولم يتقدموا بأية ملاحظات»، مشيراً إلى تذليل العقبات، التي تواجه المرضى وتحقيق طلباتهم. وأكَّد على أهمية تفعيل دور إدارة علاقات وحقوق المرضى بهدف تذليل العقبات، التي تواجه المرضى.
وبين أن الهدف من الزيارة غير المجدولة لمدير الشؤون الصحية في المنطقة، الوقوف بشكل مباشر على سير العمل وخدمة المرضى والمراجعين، ورصد الملاحظات والعمل على تلافيها وتطوير الخدمة الصحية في مستشفى العقيق.
يُشار إلى أن مستشفى العقيق العام أُنشئ بتكلفة (25,5) مليون ريال بطاقة استيعابية 50 سريرا ويضم 13 عيادة بما فيها عيادة فحص ماقبل الزواج، وتسعة أقسام هي «نساء باطنة وجراحة، أطفال، العلاج الطبيعي، المختبر، العلميات، الصيدلية، الأشعة والطوارئ».