غادر أمس وفد من مجلس الشورى ممثلا في عدد من الأعضاء إلى العاصمة النمساوية فيينا للمشاركة في المنتدى السعودي النمساوي الذي ينطلق غدا بمناسبة مرور 55 عاما على انطلاقة العلاقات السعودية النمساوية والتعاون بين البلدين، ويبحث الوفد العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل دعمها في مختلف المجالات، إضافة للقضايا الدولية الراهنة ذات الاهتمام المشترك.
ويرأس وفد الشورى عضو المجلس الدكتور ماجد عبدالله المنيف، ويضم عددا من الأعضاء وهم: الدكتور قاضي محمد عقيلي، الدكتور طلال حسين بكري، الدكتور طلال محمود ضاحي، الدكتور خالد إبراهيم العواد، والدكتور جبريل عريشي.
ويأتي المنتدى انطلاقا من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، على مبدأ الحوار بين الشعوب وتبادل الآراء ونقل المعرفة من خلال حوار الحضارات، وبتوجيهات مباشرة من سمو وزير الخارجية، حرصت الوزارة على التعريف بالعلاقات السعودية النمساوية خلال الاحتفال بمرور 55 عاما وإطلاق منتدى سعودي نمساوي وعلى هامشه معرض مصاحب وفعاليات ثقافية وفنية.
وتأتي زيارة وفد الشورى إلى جمهورية النمسا في إطار المشاركة في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، والتعاون المشترك على صعيد العلاقات البرلمانية التي تجمع مجلس الشورى والبرلمان النمساوي، في ظل العلاقات الثنائية بين المملكة والنمسا، التي تشهد تطورا في مختلف المجالات بدعم واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، في إطار حرصهما الدائم على تطوير آفاق التعاون الثنائي مع الدول الشقيقة والصديقة في مختلف المجالات بما يخدم مصالح المملكة والأمتين العربية والإسلامية.
وسيلتقي وفد المجلس خلال الزيارة بكبار المسؤولين في وزارة الخارجية، وأعضاء البرلمان النسماوي، ورؤساء عدد من اللجان المتخصصة، إلى جانب رؤساء مؤسسات مدنية. وتتمحور المحادثات في بحث أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل دعمها في مختلف المجالات، والقضايا الدولية الراهنة ذات الاهتمام المشترك، فيما سيطلعهم وفد المجلس على دور المجلس التنظيمي والرقابي، وآلية العمل في مجلس الشورى ولجانه المتخصصة.
ويرأس وفد الشورى عضو المجلس الدكتور ماجد عبدالله المنيف، ويضم عددا من الأعضاء وهم: الدكتور قاضي محمد عقيلي، الدكتور طلال حسين بكري، الدكتور طلال محمود ضاحي، الدكتور خالد إبراهيم العواد، والدكتور جبريل عريشي.
ويأتي المنتدى انطلاقا من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، على مبدأ الحوار بين الشعوب وتبادل الآراء ونقل المعرفة من خلال حوار الحضارات، وبتوجيهات مباشرة من سمو وزير الخارجية، حرصت الوزارة على التعريف بالعلاقات السعودية النمساوية خلال الاحتفال بمرور 55 عاما وإطلاق منتدى سعودي نمساوي وعلى هامشه معرض مصاحب وفعاليات ثقافية وفنية.
وتأتي زيارة وفد الشورى إلى جمهورية النمسا في إطار المشاركة في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، والتعاون المشترك على صعيد العلاقات البرلمانية التي تجمع مجلس الشورى والبرلمان النمساوي، في ظل العلاقات الثنائية بين المملكة والنمسا، التي تشهد تطورا في مختلف المجالات بدعم واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، في إطار حرصهما الدائم على تطوير آفاق التعاون الثنائي مع الدول الشقيقة والصديقة في مختلف المجالات بما يخدم مصالح المملكة والأمتين العربية والإسلامية.
وسيلتقي وفد المجلس خلال الزيارة بكبار المسؤولين في وزارة الخارجية، وأعضاء البرلمان النسماوي، ورؤساء عدد من اللجان المتخصصة، إلى جانب رؤساء مؤسسات مدنية. وتتمحور المحادثات في بحث أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل دعمها في مختلف المجالات، والقضايا الدولية الراهنة ذات الاهتمام المشترك، فيما سيطلعهم وفد المجلس على دور المجلس التنظيمي والرقابي، وآلية العمل في مجلس الشورى ولجانه المتخصصة.