قال الدكتور إبراهيم بابللي رئيس فريق الاستراتيجية في مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، إن المدينة تعمل حاليا لانتاج 50% من احتياجات المملكة من الطاقة من خلال المصادر المتجددة والنووية بحلول عام 2030 – 2032، مشيرا الى أن المدينة وضعت إطار التنظيم اللازم للشروع في الخطة المستقبلية خلال العقدين القادمين. وقال خلال ورشة عمل بعنوان «إمكانية توطين الطاقة المتجددة في المملكة» ضمن فعاليات لقاء الصناعيين الرابع 2012 بغرفة الشرقية الذي افتتحت اعماله امس إن مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة تأمل في انتاج 80% من احتياجات المملكة من الطاقة عبر المصادر المتجددة و النووية بحلول عام 2050، من اجل مواصلة مشوار التنمية و المحافظة على البيئة، مؤكدا، ان مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة تعمل مع شركاء في العديد من الوزارات و كذلك مع القطاع الاقتصادي.
بدوره قال ابهاي باجافا مدير ادارة أنظمة الطاقة و الكهرباء بشركة فروست اند سوليفان ان التفكير في التحول للطاقة المتجددة في المملكة تفرضه الحاجة المستقبلية على الطاقة، خصوصا أن الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية في انتاج الكهرباء غير قادر على تلبية الاحتياجات في العقود المقبلة. وأشار الى أن الكهرباء المنتجة بواسطة الطاقة المتجددة في المملكة ستصل إلى 27% بحلول 2020 .
بدوره قال ابهاي باجافا مدير ادارة أنظمة الطاقة و الكهرباء بشركة فروست اند سوليفان ان التفكير في التحول للطاقة المتجددة في المملكة تفرضه الحاجة المستقبلية على الطاقة، خصوصا أن الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية في انتاج الكهرباء غير قادر على تلبية الاحتياجات في العقود المقبلة. وأشار الى أن الكهرباء المنتجة بواسطة الطاقة المتجددة في المملكة ستصل إلى 27% بحلول 2020 .