كشفت لائحة الادعاء العام وللمرة الثانية تورط المارق سعد الفقيه في نشاط إحدى الخلايا الإرهابية التي كانت تخطط للقيام بأعمال إرهابية داخل المملكة.
وبدأت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس الجلسة الأولى بفتح باب توجيه التهم لخلية جديدة مكونة من 16 متهما جميعهم سعوديون يتزعمهم أحد أكبر منظري الفكر الضال في تنظيم القاعدة والذي يعد رأسا من رؤوس الفتنة وداعية للتكفير والتفجير والذي درج اسمه على قائمة الـ26 مطلوبا أمنيا والذي قبض عليه في أحد متنزهات أبها جنوبي المملكة.
لوائح الاتهامات
وكشفت لوائح الاتهامات التي تليت ووجهت لـ 13 متهما هم (2، 3، 4، 6، 7، 8، 10، 11، 12، 13، 14، 15، 16) بحضور بعض من ذويهم ووسائل الإعلام وحقوق الإنسان عند تقسم الأدوار فيما بين أفراد الخلية المتهمين وذلك من حيث تخصيص أشخاص يقومون بإيواء المتهم الأول والرئيسي والعمل على تنقله ما بين منطقة عسير والرياض، وذلك بارتداء عباءة نسائية أو لباس أجنبي، فيما تولت مجموعه أخرى جلب وشراء الأسلحة والذخيرة والمتفجرات سواء بشرائها عبر تجار الأسلحة أو السفر لليمن والشراء منها وتهريبها لداخل المملكة لتنفيذ أعمالهم داخل المملكة، بينما مجموعة أخرى توفر المال عبر جمع التبرعات بطرق غير شرعية حتى وصلت بهم الحال إلى تأسيس أحد قيادات تنظيم القاعدة شركة خاصة باستثمار الأموال لصالح التنظيم الإرهابي وذلك بمساهمة مالية بـ40 ألف ريال.
وشرع المتهم الثاني بعد عودته من أفغانستان والتي ذهب لها عبر إيران بعد السفر لها من البحرين، في التخطيط لاختطاف أحد المستأمنين الأجانب وقتله ومن ثم صلبه على أحد الجسور لتصويره بإضافة إلى تسميم مياه الإسكان الخاصة بالرعايا الأجانب المعاهدين أو مسبحهم، ووضع السم على سيارات الرعايا ومداخل منازلهم بقصد قتلهم.
ضرب الطائرات
وتراوحت المستويات العلمية للماثلين أمام رئيس الجلسة مابين المرحلة المتوسطة إلى المرحلة الجامعية وتخصص أصول الدين، حيث كانوا يخططون إلى الشروع في القيام بعملية إرهابية تستهدف ضرب الطائرات والمواكب الرسمية في مطار القاعدة الجوية بالرياض بالإضافة إلى استهداف اغتيال أحد أمراء المناطق.
التهم الموجهة
ووجه الادعاء العام للمتهم الثاني عددا من التهم أبرزها اتفاقه مع أحد أعضاء التنظيم في أحد مواطن الفتنة والقتال على القيام بعمل إرهابي داخل المملكة، شروعه في اغتيال عدد من رجال الأمن وتخطيطه لذلك مع أحد أعضاء التنظيم، ودعم التنظيم الإرهابي عسكرياً بالشروع في إنشاء معسكر لتدريب أعضاء التنظيم على أعمال إرهابية، مشاركته في تكوين خلية إرهابية بمحافظة جدة برفقة المتهم الأول تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي تهدف إلى القيام بأعمال إرهابية داخل البلاد واستئجارهم وكراً إرهابياً.
وكان من أبرز التهم الموجهة للمتهم الثالث تهمة تمويله الإرهاب والجماعات الإرهابية باستلامه مبلغ 3700 ريال من «المتهم الرابع» للوفاء بقيمة السلاح الرشاش وذخيرته وإكمال باقي القيمة من قبله بـ 200 ريال، تستره على أحد مهربي الأسلحة بعدم إبلاغ السلطات الأمنية عنه.
ووجه للمتهم الرابع تهمة تواصله مع أحد أبرز قيادات ومنظري التنظيم الإرهابي«المتهم الأول»ومناصرته والاجتماع به والتستر عليه ومساعدته في ربطه بآخرين وعدم الإبلاغ عنه مع علمه بتوجهاته المنحرفة وأنه مطلوب أمنياً.
ومن أهم ما وجه للمتهم السادس تهمة قيامه بنقل «المتهم الأول»متنكراً بزي امرأة خشية من انكشاف أمره واستغلال وضعه العائلي في خدمة التنظيم الإرهابي وذلك بأخذ زوجته معه عندما قام بنقل«المتهم الأول» لتضليل الجهات الأمنية خشية من انكشاف أمره.
وشملت التهم الموجهة للمتهم السابع اجتماعه في مواطن الفتنة والقتال مع أعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي وارتباطه هناك بـ«المتهم الأول»،والعمل تحت إمرته، تمويله الإرهاب والعمليات الإرهابية بشرائه سيارة بمبلغ 30 ألف ريال، وتمويله الإرهاب والأعمال الإرهابية باستلامه 15 ألف ريال من«المتهم الأول»كقيمة للعمل على تكوين عمل تجاري في المنطقة الجنوبية كستار لأعضاء التنظيم الإرهابي وتوفير مأوى لهم،.
وكان أبرز ما وجهه المدعي العام للمتهم الثامن تهمة تأييد تنظيم القاعدة الإرهابي بحيازة مذكرات تؤيد الفكر التكفيري المنحرف وتحث على التفجير والتخريب وقتل المستأمنين والمعاهدين ورجال الأمن والحث على نصرة أعضاء التنظيم وإيوائهم واعتبار ذلك من الجهاد،
إيواء وتستر
ووجه للمتهم العاشر تهمة تأييده لأعمال التنظيم الإرهابية وتأثره بأفكار أعضائه المنحرفة من خلال تواصله معهم وتستره عليهم وسعيه الحثيث لمساعدتهم وتقديم الخدمات لهم، تمويله الإرهاب والعمليات الإرهابية وذلك باستلامه مبلغ 40 ألف ريال من«المتهم الأول»لشراء سيارة واستئجار منزل باسم المدعى عليه المذكور، وتستره على مجموعة أشخاص علم أنهم يقومون بخدمة التنظيم الإرهابي، ووجه للمتهم الحادي عشر تهمة إيوائه وتستره على«المتهم الأول»باستئجار منزل في البلد الحرام والتردد عليه فيه ومساعدته في إخفاء شخصيته عن العامة مع علمه بأنه مطلوب للجهات الأمنية، وواجه المتهم الثاني عشر تهمة ارتباطه بعدد من أعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي والتواصل معهم والاجتماع بهم، وتواصله مع أحد المهربين لتهريب«المتهم الأول»عبر الحدود، ومساعدته لـ«المتهم الأول»في التنكر بزي امرأة في التنقل مع علمه أنه مطلوب.
التستر على التدريب
وعرض على المتهم الثالث عشر تهمٌ ومن أبرزها تكليفه لـ«المتهم الثاني عشر»بنقل«المتهم الأول»من جازان إلى أبها، مستعيناً في ذلك بعباءة نسائية وببطاقة العائلة الخاصة به ليخفيه عن رجال الأمن، واشتراكه بطريقة التستر في إيواء«المتهم الأول»في إحدى الشقق المفروشة في الرياض، واجتماعه بـ«المتهم الأول»في مأواه بالرياض أكثر من مرة واستماعه لما كان يلقيه من دروس في تعزيز منهج التكفير المنحرف، وتستره على ما قام به أعضاء التنظيم الإرهابي من الخروج إلى منطقة برية أكثر من مرة للتدرب على الرماية بالأسلحة، وتضليل جهة التحقيق وعدم الإفصاح عن المعلومات خدمة للتنظيم الإرهابي وأعضائه.
استباحة المعصومة
ووجه المدعي العام للمتهم الرابع عشر تهمة اعتقاده باستباحة الدماء المعصومة بدين أو بذمة وبجواز العمليات الإرهابية التي قام بها تنظيم القاعدة الإرهابي في المملكة، وارتباطه الوثيق بقيادات ومنظري الفكر التكفيري المنحرف من أعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي، والاشتراك بطريق الاتفاق مع«عمر القحطاني»و«المتهم الأول» في الشروع في القيام بعملية إرهابية تستهدف ضرب الطائرات والمواكب الرسمية في مطار القاعدة الجوية بالرياض، وتمويله الإرهاب والتنظيمات الإرهابية وذلك باستلامه لحقيبة تحوي مبلغاً من المال يعود لتنظيم القاعدة الإرهابي وقدره نصف مليون ريال من«عمر القحطاني» وشروعه في استثماره لصالح التنظيم الإرهابي
فيما واجه المتهم الخامس عشر تهمة اجتماعه عدة مرات بمن يحرضون على الخروج إلى مواطن الفتنة والقتال فيها دون إذن الإمام من قيادات وأعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي في المملكة ومشاهدته معهم لمقاطع مرئية تحرض على ذلك.
ووجه للمتهم السادس عشر تهمة عقوقه لوالده بسفره للقتال في مواطن الفتنة والقتال مع نهي والده له عن ذلك، وارتباطه بـ المتهمين«الثالث»و«الرابع»والاجتماع بهما، وارتباطه بـ«عيسى العوشن»، الاشتراك بطريق التحريض في تزوير جواز سفر، واستعمال محرر رسمي مزور وذلك باستخدامه لجواز سفر مزور في السفر للخارج وتزويره بذلك لبيانات ضمن محررات رسمية .
وبدأت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس الجلسة الأولى بفتح باب توجيه التهم لخلية جديدة مكونة من 16 متهما جميعهم سعوديون يتزعمهم أحد أكبر منظري الفكر الضال في تنظيم القاعدة والذي يعد رأسا من رؤوس الفتنة وداعية للتكفير والتفجير والذي درج اسمه على قائمة الـ26 مطلوبا أمنيا والذي قبض عليه في أحد متنزهات أبها جنوبي المملكة.
لوائح الاتهامات
وكشفت لوائح الاتهامات التي تليت ووجهت لـ 13 متهما هم (2، 3، 4، 6، 7، 8، 10، 11، 12، 13، 14، 15، 16) بحضور بعض من ذويهم ووسائل الإعلام وحقوق الإنسان عند تقسم الأدوار فيما بين أفراد الخلية المتهمين وذلك من حيث تخصيص أشخاص يقومون بإيواء المتهم الأول والرئيسي والعمل على تنقله ما بين منطقة عسير والرياض، وذلك بارتداء عباءة نسائية أو لباس أجنبي، فيما تولت مجموعه أخرى جلب وشراء الأسلحة والذخيرة والمتفجرات سواء بشرائها عبر تجار الأسلحة أو السفر لليمن والشراء منها وتهريبها لداخل المملكة لتنفيذ أعمالهم داخل المملكة، بينما مجموعة أخرى توفر المال عبر جمع التبرعات بطرق غير شرعية حتى وصلت بهم الحال إلى تأسيس أحد قيادات تنظيم القاعدة شركة خاصة باستثمار الأموال لصالح التنظيم الإرهابي وذلك بمساهمة مالية بـ40 ألف ريال.
وشرع المتهم الثاني بعد عودته من أفغانستان والتي ذهب لها عبر إيران بعد السفر لها من البحرين، في التخطيط لاختطاف أحد المستأمنين الأجانب وقتله ومن ثم صلبه على أحد الجسور لتصويره بإضافة إلى تسميم مياه الإسكان الخاصة بالرعايا الأجانب المعاهدين أو مسبحهم، ووضع السم على سيارات الرعايا ومداخل منازلهم بقصد قتلهم.
ضرب الطائرات
وتراوحت المستويات العلمية للماثلين أمام رئيس الجلسة مابين المرحلة المتوسطة إلى المرحلة الجامعية وتخصص أصول الدين، حيث كانوا يخططون إلى الشروع في القيام بعملية إرهابية تستهدف ضرب الطائرات والمواكب الرسمية في مطار القاعدة الجوية بالرياض بالإضافة إلى استهداف اغتيال أحد أمراء المناطق.
التهم الموجهة
ووجه الادعاء العام للمتهم الثاني عددا من التهم أبرزها اتفاقه مع أحد أعضاء التنظيم في أحد مواطن الفتنة والقتال على القيام بعمل إرهابي داخل المملكة، شروعه في اغتيال عدد من رجال الأمن وتخطيطه لذلك مع أحد أعضاء التنظيم، ودعم التنظيم الإرهابي عسكرياً بالشروع في إنشاء معسكر لتدريب أعضاء التنظيم على أعمال إرهابية، مشاركته في تكوين خلية إرهابية بمحافظة جدة برفقة المتهم الأول تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي تهدف إلى القيام بأعمال إرهابية داخل البلاد واستئجارهم وكراً إرهابياً.
وكان من أبرز التهم الموجهة للمتهم الثالث تهمة تمويله الإرهاب والجماعات الإرهابية باستلامه مبلغ 3700 ريال من «المتهم الرابع» للوفاء بقيمة السلاح الرشاش وذخيرته وإكمال باقي القيمة من قبله بـ 200 ريال، تستره على أحد مهربي الأسلحة بعدم إبلاغ السلطات الأمنية عنه.
ووجه للمتهم الرابع تهمة تواصله مع أحد أبرز قيادات ومنظري التنظيم الإرهابي«المتهم الأول»ومناصرته والاجتماع به والتستر عليه ومساعدته في ربطه بآخرين وعدم الإبلاغ عنه مع علمه بتوجهاته المنحرفة وأنه مطلوب أمنياً.
ومن أهم ما وجه للمتهم السادس تهمة قيامه بنقل «المتهم الأول»متنكراً بزي امرأة خشية من انكشاف أمره واستغلال وضعه العائلي في خدمة التنظيم الإرهابي وذلك بأخذ زوجته معه عندما قام بنقل«المتهم الأول» لتضليل الجهات الأمنية خشية من انكشاف أمره.
وشملت التهم الموجهة للمتهم السابع اجتماعه في مواطن الفتنة والقتال مع أعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي وارتباطه هناك بـ«المتهم الأول»،والعمل تحت إمرته، تمويله الإرهاب والعمليات الإرهابية بشرائه سيارة بمبلغ 30 ألف ريال، وتمويله الإرهاب والأعمال الإرهابية باستلامه 15 ألف ريال من«المتهم الأول»كقيمة للعمل على تكوين عمل تجاري في المنطقة الجنوبية كستار لأعضاء التنظيم الإرهابي وتوفير مأوى لهم،.
وكان أبرز ما وجهه المدعي العام للمتهم الثامن تهمة تأييد تنظيم القاعدة الإرهابي بحيازة مذكرات تؤيد الفكر التكفيري المنحرف وتحث على التفجير والتخريب وقتل المستأمنين والمعاهدين ورجال الأمن والحث على نصرة أعضاء التنظيم وإيوائهم واعتبار ذلك من الجهاد،
إيواء وتستر
ووجه للمتهم العاشر تهمة تأييده لأعمال التنظيم الإرهابية وتأثره بأفكار أعضائه المنحرفة من خلال تواصله معهم وتستره عليهم وسعيه الحثيث لمساعدتهم وتقديم الخدمات لهم، تمويله الإرهاب والعمليات الإرهابية وذلك باستلامه مبلغ 40 ألف ريال من«المتهم الأول»لشراء سيارة واستئجار منزل باسم المدعى عليه المذكور، وتستره على مجموعة أشخاص علم أنهم يقومون بخدمة التنظيم الإرهابي، ووجه للمتهم الحادي عشر تهمة إيوائه وتستره على«المتهم الأول»باستئجار منزل في البلد الحرام والتردد عليه فيه ومساعدته في إخفاء شخصيته عن العامة مع علمه بأنه مطلوب للجهات الأمنية، وواجه المتهم الثاني عشر تهمة ارتباطه بعدد من أعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي والتواصل معهم والاجتماع بهم، وتواصله مع أحد المهربين لتهريب«المتهم الأول»عبر الحدود، ومساعدته لـ«المتهم الأول»في التنكر بزي امرأة في التنقل مع علمه أنه مطلوب.
التستر على التدريب
وعرض على المتهم الثالث عشر تهمٌ ومن أبرزها تكليفه لـ«المتهم الثاني عشر»بنقل«المتهم الأول»من جازان إلى أبها، مستعيناً في ذلك بعباءة نسائية وببطاقة العائلة الخاصة به ليخفيه عن رجال الأمن، واشتراكه بطريقة التستر في إيواء«المتهم الأول»في إحدى الشقق المفروشة في الرياض، واجتماعه بـ«المتهم الأول»في مأواه بالرياض أكثر من مرة واستماعه لما كان يلقيه من دروس في تعزيز منهج التكفير المنحرف، وتستره على ما قام به أعضاء التنظيم الإرهابي من الخروج إلى منطقة برية أكثر من مرة للتدرب على الرماية بالأسلحة، وتضليل جهة التحقيق وعدم الإفصاح عن المعلومات خدمة للتنظيم الإرهابي وأعضائه.
استباحة المعصومة
ووجه المدعي العام للمتهم الرابع عشر تهمة اعتقاده باستباحة الدماء المعصومة بدين أو بذمة وبجواز العمليات الإرهابية التي قام بها تنظيم القاعدة الإرهابي في المملكة، وارتباطه الوثيق بقيادات ومنظري الفكر التكفيري المنحرف من أعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي، والاشتراك بطريق الاتفاق مع«عمر القحطاني»و«المتهم الأول» في الشروع في القيام بعملية إرهابية تستهدف ضرب الطائرات والمواكب الرسمية في مطار القاعدة الجوية بالرياض، وتمويله الإرهاب والتنظيمات الإرهابية وذلك باستلامه لحقيبة تحوي مبلغاً من المال يعود لتنظيم القاعدة الإرهابي وقدره نصف مليون ريال من«عمر القحطاني» وشروعه في استثماره لصالح التنظيم الإرهابي
فيما واجه المتهم الخامس عشر تهمة اجتماعه عدة مرات بمن يحرضون على الخروج إلى مواطن الفتنة والقتال فيها دون إذن الإمام من قيادات وأعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي في المملكة ومشاهدته معهم لمقاطع مرئية تحرض على ذلك.
ووجه للمتهم السادس عشر تهمة عقوقه لوالده بسفره للقتال في مواطن الفتنة والقتال مع نهي والده له عن ذلك، وارتباطه بـ المتهمين«الثالث»و«الرابع»والاجتماع بهما، وارتباطه بـ«عيسى العوشن»، الاشتراك بطريق التحريض في تزوير جواز سفر، واستعمال محرر رسمي مزور وذلك باستخدامه لجواز سفر مزور في السفر للخارج وتزويره بذلك لبيانات ضمن محررات رسمية .