* نعم.. أنا مشتاقة..
إلى عيونكم حين تقرأني.. إلى نبضكم حين يسمعني..
إلى تواصلكم.. حين يسعدني..
تذكرت البدايات.. ونسيت النهايات..
وغالباً.. ما تكون البدايات مفرحة..
وأحياناً.. تكون النهايات حزينة..
ولقاؤكم في كل مرة.. بداية لنبض جديد في وريد الأمل..
وقلب يخفق لأول مرة.. (بعد المليون).. بحبكم!
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
* غائب عن عيوني.. حاضر.. مشرق في كياني..
لا أطلب منك العودة.. كن أينما تكون..
في بساتين الفرح والأمان.. والراحة والاطمئنان..
فالمكان هنا.. لا يليق بطهارة قلبك.. وصدق إحساسك.. وبراءة جوانحك..
سوف أختصر الزمان إليك..
في رحلة اشتياق لعينيك..
في لقاء جارف يضعني.. بين يديك!
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
* لي بك أكثر مما لك بنفسك.. وبي..
فأنت تحتاجني.. لتملأ جزءاً من حياتك..
وأنا أحتاجك.. لتملأ حياتي كلها!
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
همسة: علي بن الجهم:
[خليلي ما أحلى الهوى وأمرّه .. وأعلمني بالحلو منه وبالمر
وما أنا ممن سار بالشعر ذكره .. ولكن اشعاري يُسيرها ذكرى
وللشعر أتباع كثير ولم أكن .. له تابعاً في حال عسر ولا يسر
وما كل من قاد الجياد يسوسها .. ولا كل من أجرى يقال له مجري]
إلى عيونكم حين تقرأني.. إلى نبضكم حين يسمعني..
إلى تواصلكم.. حين يسعدني..
تذكرت البدايات.. ونسيت النهايات..
وغالباً.. ما تكون البدايات مفرحة..
وأحياناً.. تكون النهايات حزينة..
ولقاؤكم في كل مرة.. بداية لنبض جديد في وريد الأمل..
وقلب يخفق لأول مرة.. (بعد المليون).. بحبكم!
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
* غائب عن عيوني.. حاضر.. مشرق في كياني..
لا أطلب منك العودة.. كن أينما تكون..
في بساتين الفرح والأمان.. والراحة والاطمئنان..
فالمكان هنا.. لا يليق بطهارة قلبك.. وصدق إحساسك.. وبراءة جوانحك..
سوف أختصر الزمان إليك..
في رحلة اشتياق لعينيك..
في لقاء جارف يضعني.. بين يديك!
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
* لي بك أكثر مما لك بنفسك.. وبي..
فأنت تحتاجني.. لتملأ جزءاً من حياتك..
وأنا أحتاجك.. لتملأ حياتي كلها!
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
همسة: علي بن الجهم:
[خليلي ما أحلى الهوى وأمرّه .. وأعلمني بالحلو منه وبالمر
وما أنا ممن سار بالشعر ذكره .. ولكن اشعاري يُسيرها ذكرى
وللشعر أتباع كثير ولم أكن .. له تابعاً في حال عسر ولا يسر
وما كل من قاد الجياد يسوسها .. ولا كل من أجرى يقال له مجري]