ناقش المجلس البلدي بالجبيل في لقائه بمواطني المحافظة البارحة الأولى، تعثر المشاريع وضعف الرقابة عليها، تأخر تنفيذ مخطط ضاحية الملك فهد، إضافة لرفض شركة أرامكو فك الحجز عن الأراضي التي يملكها مواطنون بصكوك رسمية.
وقدم الدكتور ابراهيم بن هذال العتيبي رئيس المجلس إيجازا عن المجلس وخططه المستقبلية والمشاريع التي ناقشها، وكذلك الأمور المتعلقة بالبنية التحتية الخاصة بالبلدية، وبعض القطاعات الخدمية الأخرى كالصرف الصحي، الكهرباء، شركات الاتصالات، وقدم إيجازا عن المشاريع الاستثمارية المطروحة للنقاش منها مشروع مركز تسوق في جنوب المنطقة.
وردا على سؤال «عكاظ» عن محجوزات أرامكو في الجبيل، أوضح العتيبي «المجلس ناقش هذا الموضوع، لأنه من غير المعقول أن يحمل المواطنون صكوك أراض ولا يستطيعون البناء فيها، حيث لا تزال الشركة مصرة على موقفها حول الاحتفاظ بالأراضي، ما تسبب في خسائر كبيرة لبعض المواطنين ممن يملكون أراضي ضمن نطاق محجوزات أرامكو وتقع أغلبها داخل النطاق العمراني».
وأضاف: سيعرض المجلس هذا الموضوع على صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية لإيجاد حلول جذرية.
وفي رده على سؤال آخر عن بطء العمل في مخطط ضاحية الملك فهد والشائعات التي ترفع أسعار قطع الأراضي فيه إلى أرقام فلكية، قال «نعترف ببطء وتيرة العمل لإنجاز المخطط، وسبب قلة المخصصات المالية غياب آلية سحب المشاريع المتعثرة».
وردا على انتقادات الحضور لبطء تنفيذ المشاريع، قال عضو المجلس البلدي رئيس لجنة المشاريع بالمجلس المهندس محمد أبو ساعي «بلدية الجبيل لا تملك الكادر البشري المؤهل لمراقبة المشاريع، إضافة لقلة المراقبين من المهندسين المتخصصين، حيث لا يوجد إلا أربعة مهندسين يشرفون على جميع مشاريع البلدية التي ليست لديها آلية لسحب المشاريع في حال تعثرها».
وقدم الدكتور ابراهيم بن هذال العتيبي رئيس المجلس إيجازا عن المجلس وخططه المستقبلية والمشاريع التي ناقشها، وكذلك الأمور المتعلقة بالبنية التحتية الخاصة بالبلدية، وبعض القطاعات الخدمية الأخرى كالصرف الصحي، الكهرباء، شركات الاتصالات، وقدم إيجازا عن المشاريع الاستثمارية المطروحة للنقاش منها مشروع مركز تسوق في جنوب المنطقة.
وردا على سؤال «عكاظ» عن محجوزات أرامكو في الجبيل، أوضح العتيبي «المجلس ناقش هذا الموضوع، لأنه من غير المعقول أن يحمل المواطنون صكوك أراض ولا يستطيعون البناء فيها، حيث لا تزال الشركة مصرة على موقفها حول الاحتفاظ بالأراضي، ما تسبب في خسائر كبيرة لبعض المواطنين ممن يملكون أراضي ضمن نطاق محجوزات أرامكو وتقع أغلبها داخل النطاق العمراني».
وأضاف: سيعرض المجلس هذا الموضوع على صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية لإيجاد حلول جذرية.
وفي رده على سؤال آخر عن بطء العمل في مخطط ضاحية الملك فهد والشائعات التي ترفع أسعار قطع الأراضي فيه إلى أرقام فلكية، قال «نعترف ببطء وتيرة العمل لإنجاز المخطط، وسبب قلة المخصصات المالية غياب آلية سحب المشاريع المتعثرة».
وردا على انتقادات الحضور لبطء تنفيذ المشاريع، قال عضو المجلس البلدي رئيس لجنة المشاريع بالمجلس المهندس محمد أبو ساعي «بلدية الجبيل لا تملك الكادر البشري المؤهل لمراقبة المشاريع، إضافة لقلة المراقبين من المهندسين المتخصصين، حيث لا يوجد إلا أربعة مهندسين يشرفون على جميع مشاريع البلدية التي ليست لديها آلية لسحب المشاريع في حال تعثرها».