عرب جدد يقودون بملامح أقل صرامة
تقود أحلام الديوك
إنطوت صفحة زيزو وانفتحت سيرة بن زيمة ونصري.
المهاجرون المقيمون في النعيم الفرنسي
يضعون ساقا على ساق
في مقاهي مرسيليا الرطبة
يتسامرون بصوت مسموع
يدفعون ثمن مشروباتهم «كاش»
وينقدون الجرسونات البقشيش.
فهم من يرمون عند هذه المواعيد الأوروبية
في رصيد «الفرنك» المتراجع
ما يغطي قيمته ذهبا.
تقود أحلام الديوك
إنطوت صفحة زيزو وانفتحت سيرة بن زيمة ونصري.
المهاجرون المقيمون في النعيم الفرنسي
يضعون ساقا على ساق
في مقاهي مرسيليا الرطبة
يتسامرون بصوت مسموع
يدفعون ثمن مشروباتهم «كاش»
وينقدون الجرسونات البقشيش.
فهم من يرمون عند هذه المواعيد الأوروبية
في رصيد «الفرنك» المتراجع
ما يغطي قيمته ذهبا.