رحبت القيادات المصرية البارزة بتولي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز منصب ولي العهد خلفا لولي العهد الراحل الأمير نايف بن عبد العزيز، معربة عن ثقتها في سموه.
وقال الدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية «إنه يثق في قدرات الأمير سلمان في الوفاء بمهام منصبه، بالنظر إلى ما يتمتع به من قدرات كبيرة، وما عرف عنه بجهوده وتفانيه فى خدمة بلده وأمته والمساهمة فى نهضة المملكة فى كافة المجالات، وتعزيز دورها الريادي على المستوى الإقليمى والدولي».
وتمنى الأمين العام للجامعة لسمو ولي العهد التوفيق في منصبه الجديد، مؤكدا ثقته التامة في مواصلة العمل على درب سلفه الراحل، والعمل لأجل استكمال مسيرة النهضة لبلده،ودعم القضايا العربية والإسلامية.
كما رحب رئيس الوزراء المصري د.كمال الجنزوري باختيار الأمير سلمان بن عبد العزيز وليا للعهد، وتعيينه نائبا لرئيس مجلس الوزراء، ووزيرا للدفاع، مؤكدا أن المناصب التي تولاها على مدى السنوات الماضية تؤكد الثقة به وبقدرته على أداء مهام المنصب الذي أوكل إليه منذ أن كان أميرا لإمارة الرياض إلى أن تولى وزارة الدفاع.
وثمن رئيس الوزراء المصري خبرات صاحب السمو الملكي ولي العهد الجديد، معتبرا أن المنصب يأتي تتويجا لمسيرة العطاء على مدى السنين الماضية، وأنه ليس بغريب عليه بعد هذه البصمات التي تركها بكل المواقع التي عمل بها. واصفا الأمير سلمان بالشخصية العميقة والخبيرة في الشؤون السياسية والإدارية والأمنية.
كما أثنى مفتي الديار المصرية الدكتور علي جمعة على قرار خادم الحرمين الشريفين باختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان وليا لعهده،ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ، معتبرا أنه خير خلف للفقيد الراحل سمو الأمير نايف.
ولفت فضيلة مفتي مصر إلى أن المملكة عودتنا دوما على أنها أرض تنجب العظماء، وأنها زاخرة بالرجال الذين يستطيعون تبؤ أرفع المناصب والنهوض بالمسؤولية، خصوصا في وقت المحن والشدائد.
وقال الدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية «إنه يثق في قدرات الأمير سلمان في الوفاء بمهام منصبه، بالنظر إلى ما يتمتع به من قدرات كبيرة، وما عرف عنه بجهوده وتفانيه فى خدمة بلده وأمته والمساهمة فى نهضة المملكة فى كافة المجالات، وتعزيز دورها الريادي على المستوى الإقليمى والدولي».
وتمنى الأمين العام للجامعة لسمو ولي العهد التوفيق في منصبه الجديد، مؤكدا ثقته التامة في مواصلة العمل على درب سلفه الراحل، والعمل لأجل استكمال مسيرة النهضة لبلده،ودعم القضايا العربية والإسلامية.
كما رحب رئيس الوزراء المصري د.كمال الجنزوري باختيار الأمير سلمان بن عبد العزيز وليا للعهد، وتعيينه نائبا لرئيس مجلس الوزراء، ووزيرا للدفاع، مؤكدا أن المناصب التي تولاها على مدى السنوات الماضية تؤكد الثقة به وبقدرته على أداء مهام المنصب الذي أوكل إليه منذ أن كان أميرا لإمارة الرياض إلى أن تولى وزارة الدفاع.
وثمن رئيس الوزراء المصري خبرات صاحب السمو الملكي ولي العهد الجديد، معتبرا أن المنصب يأتي تتويجا لمسيرة العطاء على مدى السنين الماضية، وأنه ليس بغريب عليه بعد هذه البصمات التي تركها بكل المواقع التي عمل بها. واصفا الأمير سلمان بالشخصية العميقة والخبيرة في الشؤون السياسية والإدارية والأمنية.
كما أثنى مفتي الديار المصرية الدكتور علي جمعة على قرار خادم الحرمين الشريفين باختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان وليا لعهده،ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ، معتبرا أنه خير خلف للفقيد الراحل سمو الأمير نايف.
ولفت فضيلة مفتي مصر إلى أن المملكة عودتنا دوما على أنها أرض تنجب العظماء، وأنها زاخرة بالرجال الذين يستطيعون تبؤ أرفع المناصب والنهوض بالمسؤولية، خصوصا في وقت المحن والشدائد.