على النقيض من ارتفاع درجات الحرارة في الكثير من المدن، تميزت الأجواء في منطقتي الباحة وعسير، بالأمطار التي هطلت أمس، وشملت محافظة العقيق وما جاورها، إلى الدرجة التي تساقطت فيها حبات من البرد مما ساهم في خفض درجات الحرارة من حدود الأربعين مئوية إلى دون الـ20 مئوية
وأغلقت مياه الأمطار بعض الشوارع الرئيسية في العقيق، وخاصة في جفن الأسفل والغوث، بسبب سوء التصريف، واضطر الأهالي لفك بعض العبارات التي أغلقت وسحب السيارات المتعطلة لفك الاختناقات قبل حضور الجهات المختصة. كما هطلت أمس أمطار غزيرة على منطقة نجران شملت مركز عاكفة وضواحيها.
وفي أبها استهوت الأمطار المصطافين الذين خرجوا للاستمتاع بها في أعالي الجبال، ومتابعة جداول المياه المتدفقة في جبال أبها وطريق المنتزهات بمنتزه السودة والفرعاء والواديين والحبلة ومتنزه السحاب ونهران .
وتواجدت الجهات الأمنية والمرورية بكثافة على طرق المتنزهات ومفترق الطرق الرئيسية لمتابعة الحركة المرورية وتنظيم حركة السير وتنزه المصطافين .
فيما شهدت عدة محافظات أخرى كرجال ألمع وظهران الجنوب ومحافظة أحد رفيده وسراة عبيدة وخميس مشيط أمطارا بين المتوسطة والغزيرة سالت على أثرها الأودية والشعاب .
وعانق الضباب المرتفعات الجبلية ومنتزهات السودة والضباب والسحاب بأبها وزاد من حركة وكثافة المصطافين والزوار إلى هذه المتنزهات الساحرة بالخضرة والجمال ومعانقة الجبال للسحب البيضاء من الضباب الكثيف والمطر وسط كثافة من المتنزهين والمصطافين والزوار .
وأبدى المصطافون سعادتهم بمثل هذه الأجواء، وعبر كل من محمد الحربي ونايف عبدالله العولقي من المنطقة الشرقية، بندر سفر المقاطي من منطقة مكة المكرمة، عن رضاهم باختيار عسير وجهة اصطياف، حيث وجدوا في الطقس المكان الملائم لهم ولأسرهم بعيدا عن ارتفاع درجات الحرارة في مناطقهم.
وأغلقت مياه الأمطار بعض الشوارع الرئيسية في العقيق، وخاصة في جفن الأسفل والغوث، بسبب سوء التصريف، واضطر الأهالي لفك بعض العبارات التي أغلقت وسحب السيارات المتعطلة لفك الاختناقات قبل حضور الجهات المختصة. كما هطلت أمس أمطار غزيرة على منطقة نجران شملت مركز عاكفة وضواحيها.
وفي أبها استهوت الأمطار المصطافين الذين خرجوا للاستمتاع بها في أعالي الجبال، ومتابعة جداول المياه المتدفقة في جبال أبها وطريق المنتزهات بمنتزه السودة والفرعاء والواديين والحبلة ومتنزه السحاب ونهران .
وتواجدت الجهات الأمنية والمرورية بكثافة على طرق المتنزهات ومفترق الطرق الرئيسية لمتابعة الحركة المرورية وتنظيم حركة السير وتنزه المصطافين .
فيما شهدت عدة محافظات أخرى كرجال ألمع وظهران الجنوب ومحافظة أحد رفيده وسراة عبيدة وخميس مشيط أمطارا بين المتوسطة والغزيرة سالت على أثرها الأودية والشعاب .
وعانق الضباب المرتفعات الجبلية ومنتزهات السودة والضباب والسحاب بأبها وزاد من حركة وكثافة المصطافين والزوار إلى هذه المتنزهات الساحرة بالخضرة والجمال ومعانقة الجبال للسحب البيضاء من الضباب الكثيف والمطر وسط كثافة من المتنزهين والمصطافين والزوار .
وأبدى المصطافون سعادتهم بمثل هذه الأجواء، وعبر كل من محمد الحربي ونايف عبدالله العولقي من المنطقة الشرقية، بندر سفر المقاطي من منطقة مكة المكرمة، عن رضاهم باختيار عسير وجهة اصطياف، حيث وجدوا في الطقس المكان الملائم لهم ولأسرهم بعيدا عن ارتفاع درجات الحرارة في مناطقهم.