** إن كنت من عشاق مسلسلات ليالي رمضان، فأنت مدعو للانضمام إلى جمعية (محبي التليفزيون الرمضاني) مع أعضاء من الوطن العربي، وإن لم تكن فبادر إلى المشاركة في الحملة الشعبية المتجددة لمقاطعة تلك المسلسلات.
** انضمامك إلى إحدى الجهتين لا يحتاج منك قيد بياناتك أو بريدك الإلكتروني؛ فالجهة الأولى تحتاج منك فقط إلى (قوة متابعة) بمعرفة توقيت بث المسلسلات، والمكوث أمام الشاشة ساعات عدة، والثانية تريد منك (قوة إرادة) بداية من (تطنيش) إغراءاتها ونهاية بمقاطعها.
** الجمعية تترك لك حرية اختيار العضوية المناسبة لك، فالبطاقة الذهبية لمن يقضي أكثر من ثلثي الليل مشاهدة، والفضية لمن أدرك نصفه، والبرونزية لمن اكتفى بثلثه، أما حملة المقاطعة فيقول أعضاؤها إن قرناءهم في الجمعية لم يدركوا قيمة الأمر الرباني لنبيه علية الصلاة والسلام «إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك».
** أعضاء الجمعية يرون أن المشاهدة الممتعة للمسلسلات ليست عيبا، ومنسوبو الحملة يؤكدون أنها استهوت العقول، وأضاعت الأوقات، وشكلت خطرا على الذوق والأخلاق، والفكر والدين، فالجهتان وضعتانا أمام خيارين لا ثالث لهما، واختيارنا لأحدهما يبعدنا عن الذين شملتهم الآية «مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء»، وكلنا يعلم من هو (المتذبذب)!.
** انضمامك إلى إحدى الجهتين لا يحتاج منك قيد بياناتك أو بريدك الإلكتروني؛ فالجهة الأولى تحتاج منك فقط إلى (قوة متابعة) بمعرفة توقيت بث المسلسلات، والمكوث أمام الشاشة ساعات عدة، والثانية تريد منك (قوة إرادة) بداية من (تطنيش) إغراءاتها ونهاية بمقاطعها.
** الجمعية تترك لك حرية اختيار العضوية المناسبة لك، فالبطاقة الذهبية لمن يقضي أكثر من ثلثي الليل مشاهدة، والفضية لمن أدرك نصفه، والبرونزية لمن اكتفى بثلثه، أما حملة المقاطعة فيقول أعضاؤها إن قرناءهم في الجمعية لم يدركوا قيمة الأمر الرباني لنبيه علية الصلاة والسلام «إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك».
** أعضاء الجمعية يرون أن المشاهدة الممتعة للمسلسلات ليست عيبا، ومنسوبو الحملة يؤكدون أنها استهوت العقول، وأضاعت الأوقات، وشكلت خطرا على الذوق والأخلاق، والفكر والدين، فالجهتان وضعتانا أمام خيارين لا ثالث لهما، واختيارنا لأحدهما يبعدنا عن الذين شملتهم الآية «مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء»، وكلنا يعلم من هو (المتذبذب)!.