اشتهرت غادة زيتون بصناعة الحلويات وتخصصت في عمل (الكيك والتورتات) للمناسبات الخاصة والحفلات على غرار الحلوى العالمية، أسهمت في تقديم دورات للسيدات والفتيات الراغبات في تعلم أصول هذه المهنة، أحبت عملها أعطته الكثير من الوقت والجهد، غادة حصلت على ثلاث شهادات في تزيين الكيك من احدى الشركات البريطانية .
«عكاظ» تحدثت مع غادة زيتون فأشارت إلى أنها اختارت العمل في هذا المجال لأنها أحبته بميلها الفطري للفنون والجمال، وهي تصنع العديد من أصناف الكيك والكب كيك والكوكيز واللولي كيك واللولي كوكيز، وكافة أنواع المربيات، والفطائر الحلوة، والتمريات، مع أصناف المعمول كلها، وحلويات المصاص ذات الأحجام الكبيرة،
مضيفة أنها بدأت عملها من منزلها لرغبتها القوية تحقيق ذاتها ومشروعها يرى النور، واتجهت إلى التسويق والعرض والطلب في أحد المحلات النسائية، حتى توالت عليها الطلبات وعلى المنتجات التي تقدمها غادة، والتي تفضلها كل البيوت السعودية.
وتنصح غادة السيدات الراغبات في هذا العمل بالتدريب المكثف قبل الشروع فيه والاستمرار من دون يأس حتى تجني ثمارها وتكون مميزة في مذاق طهيها.
ومن الذكريات الجميلة والطريفة والتي لن تنساها تحكي غادة قصة الفتاة الصغيرة في الصف الخامس ابتدائي، وفي دورة تزيين الكيك، فتقول «كانت مجتهدة ومهتمة بكل التفاصيل وفوجئت بها في الحصة الأخيرة بإحضارها علبة كبيرة وضعتها بين يدي ،وقالت: هذه لك، ففتحتها ولم أكن أصدق ما رأيت فقد كانت تورتة كبيرة كتبت عليها بالزهور: أشكرك يا أستاذة غادة. ووقفت والدتها أمامي لتخبرني أنها قامت بصنعها وتزيينها لي بدون أي مساعدة أو تدخل من والدتها، فدمعت عيناي من السعادة واحتضنت الفتاة وأنا أبكي، لأني أعتبرت نجاحها نجاحا لي».
«عكاظ» تحدثت مع غادة زيتون فأشارت إلى أنها اختارت العمل في هذا المجال لأنها أحبته بميلها الفطري للفنون والجمال، وهي تصنع العديد من أصناف الكيك والكب كيك والكوكيز واللولي كيك واللولي كوكيز، وكافة أنواع المربيات، والفطائر الحلوة، والتمريات، مع أصناف المعمول كلها، وحلويات المصاص ذات الأحجام الكبيرة،
مضيفة أنها بدأت عملها من منزلها لرغبتها القوية تحقيق ذاتها ومشروعها يرى النور، واتجهت إلى التسويق والعرض والطلب في أحد المحلات النسائية، حتى توالت عليها الطلبات وعلى المنتجات التي تقدمها غادة، والتي تفضلها كل البيوت السعودية.
وتنصح غادة السيدات الراغبات في هذا العمل بالتدريب المكثف قبل الشروع فيه والاستمرار من دون يأس حتى تجني ثمارها وتكون مميزة في مذاق طهيها.
ومن الذكريات الجميلة والطريفة والتي لن تنساها تحكي غادة قصة الفتاة الصغيرة في الصف الخامس ابتدائي، وفي دورة تزيين الكيك، فتقول «كانت مجتهدة ومهتمة بكل التفاصيل وفوجئت بها في الحصة الأخيرة بإحضارها علبة كبيرة وضعتها بين يدي ،وقالت: هذه لك، ففتحتها ولم أكن أصدق ما رأيت فقد كانت تورتة كبيرة كتبت عليها بالزهور: أشكرك يا أستاذة غادة. ووقفت والدتها أمامي لتخبرني أنها قامت بصنعها وتزيينها لي بدون أي مساعدة أو تدخل من والدتها، فدمعت عيناي من السعادة واحتضنت الفتاة وأنا أبكي، لأني أعتبرت نجاحها نجاحا لي».