منعت وزارة التربية والتعليم كافة منسوباتها من الهواتف النقالة المزودة بالكاميرت أو أي أجهزة أخرى لها خاصية التصوير، كما منعت في المقابل زائرات المدارس وإدارات التربية والتعليم اصطحاب تلك الأجهزة.
وحثت الوزارة جميع منسوباتها من معلمات ومشرفات وموظفات أثناء زيارة المدارس على عدم استخدام الهاتف الجوال خلال ساعات العمل الرسمية وخاصة داخل الفصول الدراسية، وأرشدت إلى استخدامه في الحالات القصوى وخارج الفصول الدراسية.
كما وجهت الوزارة على الحد من استخدام الهاتف الجوال في الإدارات النسائية ومكاتب التربية والتعليم خلال أوقات العمل الرسمية وأثناء الزيارات ووضعه على الصامت أوقات العمل، كما حثت المعلمات على تنبيه الطالبات بمنعهن من استخدام الجوال داخل المدرسة.
وأوضحت الوزارة للمرشدات الطلابيات أهمية إعداد نشرات تهتم بالتوعية التربوية بما يكفل سلامة التعامل مع هذه التقنية وإيضاح إيجابيات وسلبيات استخدامها بين الطالبات. كما طالبت بالتشديد في متابعة ذلك بوضع اللوحات الإرشادية داخل وخارج المدرسة والحزم في تطبيق العقوبات في هذا الجانب والمتمثلة في الخصم من درجات السلوك والمواظبة بالنسبة للطالبات والرفع عن منسوبات التعليم لإدارات المتابعة في حال مخالفة الموظفات أو المشرفات لتلك التعليمات لتطبيق نظام تأديب الموظفين بحق المشمولات بنظام الخدمة المدنية ومن في حكمهن.
وحثت الوزارة جميع منسوباتها من معلمات ومشرفات وموظفات أثناء زيارة المدارس على عدم استخدام الهاتف الجوال خلال ساعات العمل الرسمية وخاصة داخل الفصول الدراسية، وأرشدت إلى استخدامه في الحالات القصوى وخارج الفصول الدراسية.
كما وجهت الوزارة على الحد من استخدام الهاتف الجوال في الإدارات النسائية ومكاتب التربية والتعليم خلال أوقات العمل الرسمية وأثناء الزيارات ووضعه على الصامت أوقات العمل، كما حثت المعلمات على تنبيه الطالبات بمنعهن من استخدام الجوال داخل المدرسة.
وأوضحت الوزارة للمرشدات الطلابيات أهمية إعداد نشرات تهتم بالتوعية التربوية بما يكفل سلامة التعامل مع هذه التقنية وإيضاح إيجابيات وسلبيات استخدامها بين الطالبات. كما طالبت بالتشديد في متابعة ذلك بوضع اللوحات الإرشادية داخل وخارج المدرسة والحزم في تطبيق العقوبات في هذا الجانب والمتمثلة في الخصم من درجات السلوك والمواظبة بالنسبة للطالبات والرفع عن منسوبات التعليم لإدارات المتابعة في حال مخالفة الموظفات أو المشرفات لتلك التعليمات لتطبيق نظام تأديب الموظفين بحق المشمولات بنظام الخدمة المدنية ومن في حكمهن.