وجه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة بإعانة للعائلة التي تحمل بطاقات الإقامة الدائمة في المملكة، وتوفي سبعة من أفرادها وأصيب أربعة آخرون منهم بإصابات مختلفة إثر حريق شب في أحد البيوت الشعبية البارحة الأولى. كما وجه سموه بإسكانهم في سكن مؤقت وتكليف الجهات ذات العلاقة بتقديم المساعدات اللازمة لهم، ومتابعة حالة المصابين وتقديم كل مايحتاجونه من رعاية.
وبناء على توجيه سموه قام وكيل إمارة المنطقة سليمان بن محمد الجريش أمس بزيارة للعائلة، حيث نقل لهم تعازي سمو أمير المنطقة، وسلم والدهم الإعانة العاجلة التي أمر بها سموه، واطمأن على الترتيبات التي يتم اتخاذها بشأنهم حيث تم نقلهم إلى سكن مؤقت.
من جهة أخرى، فتحت الجهات المختصة في المدينة المنورة أمس ملف التحقيق في حادثة الحريق الذي اندلع مغرب أول أمس في حي العنبرية في المدينة المنورة والذي راح ضحيته سبعة أطفال أشقاء.
وأوضح مدير العلاقات العامة بمديرية الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة والمتحدث الرسمي باسم المديرية العقيد خالد مبارك الجهني بأن فريق الدفاع المدني الذي يتولى التحقيق في الحادث لم يستكمل أعماله في بحث ملابسات الحادث، مشيرا إلى أنه لا يزال يحقق في الموقع من خلال رفع الصور والعينات والبحث عن أية مؤشرات تبين أسباب الحريق.
يذكر أن الحريق شب في منزل شعبي بحي العنبرية في المدينة المنورة والمكون من دور واحد ما أدى إلى انتشار الدخان بكثافة داخل المنزل، كما ساهم العازل الموجود داخل السقف الهانجر وجلسات الاسفنج في انتشار الدخان داخل أرجاء المنزل والذي يسكنه عائلة مكونة من 11 شخصا، وأسفر الحريق عن وفاة سبعة أطفال وإصابة الأم والجدة وابن وابنة نقلوا على إثرها إلى مستشفى الملك فهد في المدينة المنورة.
وكان مصدر طبي كشف لـ «عكاظ» بأن الأم وأحد الأبناء قد غادروا أمس المستشفى بعد ثماثلهم للشفاء، فيما لا تزال الجدة وطفلة منومتين تحت الملاحظة وحالتهما مستقرة.
وبناء على توجيه سموه قام وكيل إمارة المنطقة سليمان بن محمد الجريش أمس بزيارة للعائلة، حيث نقل لهم تعازي سمو أمير المنطقة، وسلم والدهم الإعانة العاجلة التي أمر بها سموه، واطمأن على الترتيبات التي يتم اتخاذها بشأنهم حيث تم نقلهم إلى سكن مؤقت.
من جهة أخرى، فتحت الجهات المختصة في المدينة المنورة أمس ملف التحقيق في حادثة الحريق الذي اندلع مغرب أول أمس في حي العنبرية في المدينة المنورة والذي راح ضحيته سبعة أطفال أشقاء.
وأوضح مدير العلاقات العامة بمديرية الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة والمتحدث الرسمي باسم المديرية العقيد خالد مبارك الجهني بأن فريق الدفاع المدني الذي يتولى التحقيق في الحادث لم يستكمل أعماله في بحث ملابسات الحادث، مشيرا إلى أنه لا يزال يحقق في الموقع من خلال رفع الصور والعينات والبحث عن أية مؤشرات تبين أسباب الحريق.
يذكر أن الحريق شب في منزل شعبي بحي العنبرية في المدينة المنورة والمكون من دور واحد ما أدى إلى انتشار الدخان بكثافة داخل المنزل، كما ساهم العازل الموجود داخل السقف الهانجر وجلسات الاسفنج في انتشار الدخان داخل أرجاء المنزل والذي يسكنه عائلة مكونة من 11 شخصا، وأسفر الحريق عن وفاة سبعة أطفال وإصابة الأم والجدة وابن وابنة نقلوا على إثرها إلى مستشفى الملك فهد في المدينة المنورة.
وكان مصدر طبي كشف لـ «عكاظ» بأن الأم وأحد الأبناء قد غادروا أمس المستشفى بعد ثماثلهم للشفاء، فيما لا تزال الجدة وطفلة منومتين تحت الملاحظة وحالتهما مستقرة.