كاتبنا الذي يكتب باستمرار عن أمانة إحدى المحافظات الكبيرة والهامة والحيوية جدا، يكتب ولسنوات طويلة تعاقب فيها على هذه الأمانة العديد من الأمناء يصول ويجول قلمه بين إنجاز هنا وتعثر هناك، كان من الطبيعي أن يرضى عنه في أوقات ويغضب عليه في أكثر الأوقات، إلى أن أتى اليوم الذي فرض عليه التعامل مع هذه الأمانة والغوص في أعماقها، فمهما استغنى فلا بد أن يأتي على الإنسان اليوم الذي يحتاج فيه إلى إنجاز أمر ما في أمانة محافظته لأن الأمانة ليست فقط شوارع وحدائق وأرصفة ونظافة وتشجير ولكنها أيضا رخص عامة وبناء وخدمات وكروكيات وتخطيط عمراني وإلى آخره من الإدارات التي لا يمكن لكائن من كان إلا التعامل معها ولو مرة في حياته.
بعد التعثر المتوقع لمعاملة كاتبنا الذي يصفها بالبسيطة والروتينية ولا تستاهل كل هذا اللت والعجن من الأمانة سوى أن صاحبها يعمل كاتبا في إحدى الصحف المرموقة وعلى خط تماس مباشر ومستمر مع الأمانة، دعي الكاتب للقاء مساعد الأمين للتخطيط العمراني الذي تندرج تحت مظلته عدة إدارات جميعها في دوامة من التخبط الفني والإداري الواضح للعيان والإثباتات لا تعد ولا تحصى على رأي كاتبنا بدءا بتعثر وتأخر إنجاز المعاملات وانتهاء بتذمر معظم المراجعين المحبطين من سلوك هذه الإدارات المقتنصة للفرص ولاحتياجات الناس. طلب مساعد الأمين للتخطيط العمراني من كاتبنا المساعدة في أمر هام تعجز الأمانة عن مواجهته والوقوف ضده على حد قوله ألا وهو الطلب من الأمانة تنفيذ أمر لتعويض مواطن أرضا مساحتها سبعمائة ألف متر مربع تقريبا وقد تصل قيمتها اليوم لنصف مليار ريال تقريبا. فطلب مساعد الأمين للتخطيط العمراني من الكاتب (المتلهف لمن يساعده في إنجاز معاملته النظامية المتعثرة مع الإصرار والترصد) توظيف قلمه وعموده لخدمة الأمانة في إيقاف تنفيذ هذا الأمر لأن الأمانة تحاول جاهدة إيقافه إلا أن الضغوطات كبيرة الأمر الذي يتطلب تدخلا إعلاميا ولو بالتلميح لتقوية موقف الأمانة ومساعدتها في رفض تطبيق تنفيذ أمر التعويض على أرض خام مساحتها سبعمائة ألف متر مربع تقريبا.
كان من الطبيعي أن يطلب الكاتب من مساعد الأمين ما يدل على هذا الأمر حتى يكتب وضمير قلمه مرتاح وإلا قد يواجه مساءلة قانونية مشروعة إذا كتب عن أمر كهذا دون التأكد من صحة ما نقل له لاسيما أن الموضوع يتحدث عن أمر بعينه وحدث وليس نقدا أو رأيا فقط..
ولم يكن أمام كاتبنا طريقة أصدق للتأكد من هذا الأمر كسؤاله للأمين مباشرة وأخذ المعلومة المباشرة الصريحة منه وقد كان، فقد أكد الأمين موقف الأمانة المشكور الذي وقف عائقا ومانعا أمام تجاوز كهذا لا يسمح به الزمن. وللحديث بقية.
للتواصل ارسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات
أو 636250 موبايلي تبد أ بالرمز192مسافة ثم الرسالة
Y.SALAMAH@HOTMAIL.COM
بعد التعثر المتوقع لمعاملة كاتبنا الذي يصفها بالبسيطة والروتينية ولا تستاهل كل هذا اللت والعجن من الأمانة سوى أن صاحبها يعمل كاتبا في إحدى الصحف المرموقة وعلى خط تماس مباشر ومستمر مع الأمانة، دعي الكاتب للقاء مساعد الأمين للتخطيط العمراني الذي تندرج تحت مظلته عدة إدارات جميعها في دوامة من التخبط الفني والإداري الواضح للعيان والإثباتات لا تعد ولا تحصى على رأي كاتبنا بدءا بتعثر وتأخر إنجاز المعاملات وانتهاء بتذمر معظم المراجعين المحبطين من سلوك هذه الإدارات المقتنصة للفرص ولاحتياجات الناس. طلب مساعد الأمين للتخطيط العمراني من كاتبنا المساعدة في أمر هام تعجز الأمانة عن مواجهته والوقوف ضده على حد قوله ألا وهو الطلب من الأمانة تنفيذ أمر لتعويض مواطن أرضا مساحتها سبعمائة ألف متر مربع تقريبا وقد تصل قيمتها اليوم لنصف مليار ريال تقريبا. فطلب مساعد الأمين للتخطيط العمراني من الكاتب (المتلهف لمن يساعده في إنجاز معاملته النظامية المتعثرة مع الإصرار والترصد) توظيف قلمه وعموده لخدمة الأمانة في إيقاف تنفيذ هذا الأمر لأن الأمانة تحاول جاهدة إيقافه إلا أن الضغوطات كبيرة الأمر الذي يتطلب تدخلا إعلاميا ولو بالتلميح لتقوية موقف الأمانة ومساعدتها في رفض تطبيق تنفيذ أمر التعويض على أرض خام مساحتها سبعمائة ألف متر مربع تقريبا.
كان من الطبيعي أن يطلب الكاتب من مساعد الأمين ما يدل على هذا الأمر حتى يكتب وضمير قلمه مرتاح وإلا قد يواجه مساءلة قانونية مشروعة إذا كتب عن أمر كهذا دون التأكد من صحة ما نقل له لاسيما أن الموضوع يتحدث عن أمر بعينه وحدث وليس نقدا أو رأيا فقط..
ولم يكن أمام كاتبنا طريقة أصدق للتأكد من هذا الأمر كسؤاله للأمين مباشرة وأخذ المعلومة المباشرة الصريحة منه وقد كان، فقد أكد الأمين موقف الأمانة المشكور الذي وقف عائقا ومانعا أمام تجاوز كهذا لا يسمح به الزمن. وللحديث بقية.
للتواصل ارسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات
أو 636250 موبايلي تبد أ بالرمز192مسافة ثم الرسالة
Y.SALAMAH@HOTMAIL.COM