أطلق عمدة حي الكندرة حبيب السلمي برنامج «حارس العمارة صديقي» يرتب من خلاله وضع المباني عبر التواصل المستمر مع حراس العمائر وإدخال المعلومات في قائمة البيانات، مشيرا إلى أن البرنامج أثمر بشكل إيجابي وأزال العديد من العوائق، لافتا إلى أن الحراس هم الجهة الأولى التي تعلم عن السكان الجدد والمغادرين من الحي والمخالفات فيه.
وتمنى السلمي من كل صاحب عمارة غير متواجد فيها أن يربط عملية التأجير بحارس العمارة وبمكتب العمدة، لمعرفة المستأجر حتى لا يحدث أي خلل في الحي، معتبرا حارس العماره شخصية مهمة للعمدة لأنه هو العين الساهر للبناية.
ورأى السلمي أن من أبرز المشاكل التي تواجههم داخل الحي تأجير المساكن عبر مكاتب العقار وملاك العمائر دون العودة للعمدة، مشيرا إلى أن هذا التصرف يعيق عملية التنظيم التي يعمل عليها العمدة في التطوير داخل الحي، ملمحا إلى أنهم يجتهدون للتخلص من هذه المشكلة.
وكشف التنسيق بين عمدة الحي وأئمة المساجد لعمل دراسة تربط بين العمدة والمدارس في الحي لتثقيف الطلاب حول ضرورة الاهتمام بالنواحي الأمنية في الحي، متمنيا من الجهات المختصة توفير المكان المناسب لعمدة الحي وتوفير متطلباته، خصوصا أنه العين الساهرة في كل حي، ويجب توفير المكان الملائم له وزيادة الكوادر السعودية العاملة في المجال.
وذكر أنه يجري التدقيق على محال المفاتيح لضبط الأمور الأمنية، ورصد أي تجاوزات قد تحدث منها خلالها، كنسخ بعض ضعاف النفوس مفاتيح لأملاك ليست لهم.
وبين السلمي أنه يرصد احتياجات الحي عبر تحديث بيانات السكان باستمرار، لافتا إلى أنه يتواصل مع الجهات المختصة كالبلديات في التخطيط والتنظيم والسفلتة، وتنظيم المحلات والحرص على توفر رخصة محل للمطاعم ومحلات المواد الغذائية.
وأكد السلمي أنه أسس مجلس إصلاح في الحي لحل المشاكل بين الأسر قبل ان تكبر بينهم وتصل إلى الجهات الرسمية أو المحاكم سواء مالية او قضية أسرية، ملمحا إلى أن هذا العمل يستنفد منه جهدا كبيرا، بيد أنه بفضل الله قضى على نحو 90 % من المشكلات التي تقع في الحي، قبل وصولها إلى الشرطة، وفي حال وصلت للأجهزة الأمنية تعاد إلى العمدة لحلها.
وتمنى السلمي من كل صاحب عمارة غير متواجد فيها أن يربط عملية التأجير بحارس العمارة وبمكتب العمدة، لمعرفة المستأجر حتى لا يحدث أي خلل في الحي، معتبرا حارس العماره شخصية مهمة للعمدة لأنه هو العين الساهر للبناية.
ورأى السلمي أن من أبرز المشاكل التي تواجههم داخل الحي تأجير المساكن عبر مكاتب العقار وملاك العمائر دون العودة للعمدة، مشيرا إلى أن هذا التصرف يعيق عملية التنظيم التي يعمل عليها العمدة في التطوير داخل الحي، ملمحا إلى أنهم يجتهدون للتخلص من هذه المشكلة.
وكشف التنسيق بين عمدة الحي وأئمة المساجد لعمل دراسة تربط بين العمدة والمدارس في الحي لتثقيف الطلاب حول ضرورة الاهتمام بالنواحي الأمنية في الحي، متمنيا من الجهات المختصة توفير المكان المناسب لعمدة الحي وتوفير متطلباته، خصوصا أنه العين الساهرة في كل حي، ويجب توفير المكان الملائم له وزيادة الكوادر السعودية العاملة في المجال.
وذكر أنه يجري التدقيق على محال المفاتيح لضبط الأمور الأمنية، ورصد أي تجاوزات قد تحدث منها خلالها، كنسخ بعض ضعاف النفوس مفاتيح لأملاك ليست لهم.
وبين السلمي أنه يرصد احتياجات الحي عبر تحديث بيانات السكان باستمرار، لافتا إلى أنه يتواصل مع الجهات المختصة كالبلديات في التخطيط والتنظيم والسفلتة، وتنظيم المحلات والحرص على توفر رخصة محل للمطاعم ومحلات المواد الغذائية.
وأكد السلمي أنه أسس مجلس إصلاح في الحي لحل المشاكل بين الأسر قبل ان تكبر بينهم وتصل إلى الجهات الرسمية أو المحاكم سواء مالية او قضية أسرية، ملمحا إلى أن هذا العمل يستنفد منه جهدا كبيرا، بيد أنه بفضل الله قضى على نحو 90 % من المشكلات التي تقع في الحي، قبل وصولها إلى الشرطة، وفي حال وصلت للأجهزة الأمنية تعاد إلى العمدة لحلها.