خصص الشاعر الدكتور محمد صبيان الجهني الأصبوحة الشعرية التي دعي إليها في جامعة الملك عبدالعزيز في جدة لمدح نفسه في مجال الشعر والهندسة، مشبها نفسه بـ «الغارق في البحر»، وذلك أمام جمع غفير من منسوبي الجامعة، وأعضاء النادي الأدبي في جدة المنظم للأصبوحة على مسرح كلية الآداب والعلوم الإنسانية، يتقدمهم عميد كلية الآداب الدكتور أسامة جستنيه، رئيس نادي جدة الأدبي الدكتور عبدالله عويقل السلمي، وعميد كلية الإدارة والاقتصاد الدكتور حسام العنقري.
وسلط الدكتور الجهني، في الأصبوحة التي أدارها الدكتور محمد بن خضر عريف، الضوء على مسيرته العلمية والإبداعية، ملقيا عددا من قصائده الشعرية منها: «غربة واغتراب» التي سلط الضوء فيها على غربته في أمريكا، كما نظم أبياتا في زوجته التي سافرت إلى بريطانيا، وأيضا عن رحلته إلى أرض اليمن، كما تطرق، خلال الأصبوحة، إلى عدد من المواضيع شعرا.
من جانبه، وصف عميد كلية الآداب الدكتور أسامة جستنيه تعاون الجامعة، ممثلة في كلية الآداب مع نادي جدة الأدبي، بالخطوة الحسنة، قائلا: «يسهم هذا التعاون في إحداث نقلة نوعية للطرفين ويعزز الحراك الثقافي لكليهما».
وسلط الدكتور الجهني، في الأصبوحة التي أدارها الدكتور محمد بن خضر عريف، الضوء على مسيرته العلمية والإبداعية، ملقيا عددا من قصائده الشعرية منها: «غربة واغتراب» التي سلط الضوء فيها على غربته في أمريكا، كما نظم أبياتا في زوجته التي سافرت إلى بريطانيا، وأيضا عن رحلته إلى أرض اليمن، كما تطرق، خلال الأصبوحة، إلى عدد من المواضيع شعرا.
من جانبه، وصف عميد كلية الآداب الدكتور أسامة جستنيه تعاون الجامعة، ممثلة في كلية الآداب مع نادي جدة الأدبي، بالخطوة الحسنة، قائلا: «يسهم هذا التعاون في إحداث نقلة نوعية للطرفين ويعزز الحراك الثقافي لكليهما».