أكد كثير من فنانينا نجوم الساحة السعودية أن ما يحدث من قلاقل واحتجاجات في الساحات العامة في أرجاء العالم اليوم، والتي امتدت بعيدا أمام السفارات والممثليات الغربية في العالم؛ بسبب طرح فيلم «براءة المسلمين» الذي انتجه إسرائيلي أمريكي تجاوز فيه الحد في الإساءة إلى نبي الرحمة محمد بن عبدالله ــ صلى الله عليه وسلم ــ وأساء إلى مكانته العلية كختام للأنبياء والمرسلين من الله ــ جل وعلا.
وهنا تحدث عدد من فنانينا، كان منهم فنان العرب محمد عبده الذي قال: أعتقد أن نظرة هذا المنتج كانت قاصرة جدا، وأنه يعتقد أن من الممكن أن تقابل الخطوة بالمثل منا نحن العرب والمسلمين. نحن ندري أنه ومن معه من داعمين من عرب وغيرهم يصل تفكيرهم حد الغباء، وأننا من الممكن أن يكون بيننا منتج يصل به الغباء لأن يمس أحد الأنبياء بشر أو سوء، وهذا معاذ الله أن يكون، فكل أنبياء الله منزهون عن التجني من السفهاء.. كل أنبياء الله ورسله أنبياؤنا ونعتز بقداستهم ورسالاتهم. إلى هذا الحد لا يمكن أن نصل، ولكن كم تمنيت أن يكزن احتجاجنا حضاري الطابع، ويتناسب مع مكانة رسولنا ــ صلى الله عليه وسلم.
النجم عبادي الجوهر يقول: يبدو أن التمادي في حق المصطفى ــ عليه الصلاة والسلام ــ بلغ مبلغه مع هؤلاء الذين لا يحترمون رسل الله تعالى ولا يعرفون مكانة نبي في قومه، استغرب كثيرا تجني الفنانين في الغرب والتي بدأت بالكتاب مثل سلمان رشدي، ثم بنجوم الكاريكاتور وفنانيه في الصحف، ثم السينمائيين، الأمر أصبح لا يطاق، ولا أصف ذلك إلا بقلة أدب تصدر من فئة متجاوزة للحدود. أما الفنان حسن عسيري (سفير النوايا الحسنة للسلام) فقالها بوضوح أكثر أن المساس بالأديان والمقدسات ليس حريه تعبير إطلاقا، وأنه يجب تجريم هذا المساس وتعديل الأنظمة والقوانين التي ترى أن هذا من حريه التعبير؛ لان واقع الأمر أن مثل ما حدث من إنتاج فيلم يسيء إلى الرسول الكريم محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ فجر الوضع في العالم الإسلامي، فلا أحد يقبل أو يرضى أن يمس الرسول ــ صلى الله عليه وسلم.
ودعا الفنان حسن عسيري جميع المسلمين المتفاعلين مع يوتيوب إلى الإبلاغ عن الفيلم المسيء للرسول ــ صلى الله عليه وسلم. وأضاف أن المسلمين ــ إحصائيا ــ يمثلون شريحة كبيرة جدا في التعامل مع اليوتيوب، ولهم ثقلهم ووزنهم المؤثر، وهم بمئات الملايين وأنا واثق أن إبلاغهم الكثيف والجماعي عن الفيلم كمادة مسيئة كخطوة أولى سيكون لها نتيجة فورية وهو المنع. وأضاف العسيري أن هذا الفيلم هو دعوة رديئة للفتنة وأنه عمل سخيف وجائر ويعكس حقدا كبيرا في قلوب من انتجوه. وأضاف بعد مشاهدتي للفيلم تيقنت أنه إنتاج غير احترافي وأن كل من شاركوا فيه غير معروفين على الإطلاق ولعل تصريح الممثلة الأمريكية سيندي لي جارسيا والتي ظهرت في الفيلم لفترات قصيره أكبر دليل أن هذا الفيلم تم إعداده بشكل سري قذر، حيث قالت «لم أعرف أن هذا الفيلم يسيء إلى الرسول محمد، وإنما أنا شاركت كتجربة تمثيل في إحدى الكنائس، ولم أعلم إطلاقا أنه أكثر من تجربه تمثيل». وأضافت «هذا شيء غير معقول بالنسبه لي». ويقول راشد الماجد: باختصار، لا أعرف ماذا يريدون بإساءاتهم المتتالية لرسولنا ورسول الإنسانية وخاتم الأنبياء والرسل، لا أعلم هل من الدين في شيء أن نسيء للأنبياء والرسل؟
إنهم ثلة يريدون إشعال العالم. وعدم الاستقرار ونشوء الحب بين الأمم.
وهنا تحدث عدد من فنانينا، كان منهم فنان العرب محمد عبده الذي قال: أعتقد أن نظرة هذا المنتج كانت قاصرة جدا، وأنه يعتقد أن من الممكن أن تقابل الخطوة بالمثل منا نحن العرب والمسلمين. نحن ندري أنه ومن معه من داعمين من عرب وغيرهم يصل تفكيرهم حد الغباء، وأننا من الممكن أن يكون بيننا منتج يصل به الغباء لأن يمس أحد الأنبياء بشر أو سوء، وهذا معاذ الله أن يكون، فكل أنبياء الله منزهون عن التجني من السفهاء.. كل أنبياء الله ورسله أنبياؤنا ونعتز بقداستهم ورسالاتهم. إلى هذا الحد لا يمكن أن نصل، ولكن كم تمنيت أن يكزن احتجاجنا حضاري الطابع، ويتناسب مع مكانة رسولنا ــ صلى الله عليه وسلم.
النجم عبادي الجوهر يقول: يبدو أن التمادي في حق المصطفى ــ عليه الصلاة والسلام ــ بلغ مبلغه مع هؤلاء الذين لا يحترمون رسل الله تعالى ولا يعرفون مكانة نبي في قومه، استغرب كثيرا تجني الفنانين في الغرب والتي بدأت بالكتاب مثل سلمان رشدي، ثم بنجوم الكاريكاتور وفنانيه في الصحف، ثم السينمائيين، الأمر أصبح لا يطاق، ولا أصف ذلك إلا بقلة أدب تصدر من فئة متجاوزة للحدود. أما الفنان حسن عسيري (سفير النوايا الحسنة للسلام) فقالها بوضوح أكثر أن المساس بالأديان والمقدسات ليس حريه تعبير إطلاقا، وأنه يجب تجريم هذا المساس وتعديل الأنظمة والقوانين التي ترى أن هذا من حريه التعبير؛ لان واقع الأمر أن مثل ما حدث من إنتاج فيلم يسيء إلى الرسول الكريم محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ فجر الوضع في العالم الإسلامي، فلا أحد يقبل أو يرضى أن يمس الرسول ــ صلى الله عليه وسلم.
ودعا الفنان حسن عسيري جميع المسلمين المتفاعلين مع يوتيوب إلى الإبلاغ عن الفيلم المسيء للرسول ــ صلى الله عليه وسلم. وأضاف أن المسلمين ــ إحصائيا ــ يمثلون شريحة كبيرة جدا في التعامل مع اليوتيوب، ولهم ثقلهم ووزنهم المؤثر، وهم بمئات الملايين وأنا واثق أن إبلاغهم الكثيف والجماعي عن الفيلم كمادة مسيئة كخطوة أولى سيكون لها نتيجة فورية وهو المنع. وأضاف العسيري أن هذا الفيلم هو دعوة رديئة للفتنة وأنه عمل سخيف وجائر ويعكس حقدا كبيرا في قلوب من انتجوه. وأضاف بعد مشاهدتي للفيلم تيقنت أنه إنتاج غير احترافي وأن كل من شاركوا فيه غير معروفين على الإطلاق ولعل تصريح الممثلة الأمريكية سيندي لي جارسيا والتي ظهرت في الفيلم لفترات قصيره أكبر دليل أن هذا الفيلم تم إعداده بشكل سري قذر، حيث قالت «لم أعرف أن هذا الفيلم يسيء إلى الرسول محمد، وإنما أنا شاركت كتجربة تمثيل في إحدى الكنائس، ولم أعلم إطلاقا أنه أكثر من تجربه تمثيل». وأضافت «هذا شيء غير معقول بالنسبه لي». ويقول راشد الماجد: باختصار، لا أعرف ماذا يريدون بإساءاتهم المتتالية لرسولنا ورسول الإنسانية وخاتم الأنبياء والرسل، لا أعلم هل من الدين في شيء أن نسيء للأنبياء والرسل؟
إنهم ثلة يريدون إشعال العالم. وعدم الاستقرار ونشوء الحب بين الأمم.