وصف مشرف منشآت النشاط في الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الجوف فايز الثلج استضافة المنطقة للمشروع الكشفي للاحتفال باليوم الوطني بأنها امتداد للنجاحات التي حققها أبناء المنطقة في استضافة مثل هذه المناسبات.
وقال «التاريخ يعيد نفسه، فقبل 32 عاما استضافت المنطقة مسابقة التفوق الكشفي على مستوى المملكة وكانت نقطة تحول في إدارة التجمعات الكبرى بشهادة الخبراء الكشفيين في ذلك المجال، كما استضافت قبل ثلاثة أعوام لقاء رواد الحركة الكشفية وكان نقطة تحول أخرى في تكريم القيادات الكشفية السعودية المخلصة التي أسهمت في بناء الحركة الكشفية، وكان لزاما علينا تكريم قيادات المنطقة التي كان لها الدور في تأسيسها وتحقيق إنجازاتها على مر التاريخ التعليمي بالمنطقة فكان أن أقيم لقاء الوفاء الذي وجد ترحيبا من كافة الجهات المعنية بالمؤسسات الشبابية».
وأضاف «استضافة الجوف للمشروع الكشفي للاحتفال الوطني يؤكد ثقة المسؤولين بقدراتنا، وإيمان جمعية الكشافة وقناعتها بالقدرات القيادية الكشفية التي تضمها المنطقة، فكان أن بدأنا وضع الخطوط العريضة للمناسبة ومن ثم بدأ الزملاء في الميدان بالتنفيذ الفعلي لما جاء في خططنا، وكنت حريصا جدا على هذه الاستضافة لما يقدمه هذا المشروع من أهداف تربوية ووطنية وكشفية كبيرة، من أهمها تنمية قيم المواطنة والسلام لدى الكشافين وإبراز دورهم في تعزيز الوحدة الوطنية والتعايش العالمي، وإبراز دور حكومة خادم الحرمين الشريفين في نشر قيم السلام العالمي بين الشعوب، بالإضافة إلى ترجمة مشاعر حب الوطن إلى ممارسات إيجابية لصالح المجتمع المحلي والعالمي».
وقال «التاريخ يعيد نفسه، فقبل 32 عاما استضافت المنطقة مسابقة التفوق الكشفي على مستوى المملكة وكانت نقطة تحول في إدارة التجمعات الكبرى بشهادة الخبراء الكشفيين في ذلك المجال، كما استضافت قبل ثلاثة أعوام لقاء رواد الحركة الكشفية وكان نقطة تحول أخرى في تكريم القيادات الكشفية السعودية المخلصة التي أسهمت في بناء الحركة الكشفية، وكان لزاما علينا تكريم قيادات المنطقة التي كان لها الدور في تأسيسها وتحقيق إنجازاتها على مر التاريخ التعليمي بالمنطقة فكان أن أقيم لقاء الوفاء الذي وجد ترحيبا من كافة الجهات المعنية بالمؤسسات الشبابية».
وأضاف «استضافة الجوف للمشروع الكشفي للاحتفال الوطني يؤكد ثقة المسؤولين بقدراتنا، وإيمان جمعية الكشافة وقناعتها بالقدرات القيادية الكشفية التي تضمها المنطقة، فكان أن بدأنا وضع الخطوط العريضة للمناسبة ومن ثم بدأ الزملاء في الميدان بالتنفيذ الفعلي لما جاء في خططنا، وكنت حريصا جدا على هذه الاستضافة لما يقدمه هذا المشروع من أهداف تربوية ووطنية وكشفية كبيرة، من أهمها تنمية قيم المواطنة والسلام لدى الكشافين وإبراز دورهم في تعزيز الوحدة الوطنية والتعايش العالمي، وإبراز دور حكومة خادم الحرمين الشريفين في نشر قيم السلام العالمي بين الشعوب، بالإضافة إلى ترجمة مشاعر حب الوطن إلى ممارسات إيجابية لصالح المجتمع المحلي والعالمي».