هنأت القنصل العام الأمريكي الجديد آن سارة كاسبر قيادة وشعب المملكة بالعيد الوطني الـ 82، متمنية للشعب السعودي دوام الرخاء والرفاه.
وأوضحت السيدة كاسبر في تصريحات لـ«عكاظ» أنها ستعمل جهدها لتعزيز العلاقات السعودية ــ الأمريكية في جوانبها السياسية والاقتصادية. وأشارت كاسبر التي باشرت عملها كقنصل عام في القنصلية الأمريكية في جدة خلفا لتوماس ديفي الذي انتهت فترة عمله أنها تعود للعمل في المملكة بعد غياب اثني عشر عاما من العمل في الدول العربية. موضحة أنها سعيدة جدا في العمل في المملكة التي تربطها علاقات استراتيجية ومتجذرة مع الولايات المتحدة الأمريكية . وأضافت أن اختيارها للعمل في المملكة هو شرف كبير لها باعتبار أن المملكة دولة تحظى بالاحترام والتقدير في الأوساط الأمريكية والعالمية.
وأشارت كاسبر التي تتقن اللغة العربية أنها ترغب في تحسين لغتها العربية من خلال وجودها في المملكة. مشيرة إلى أن حبها للغة العربية بدأ قبل حبها لزوجها. .وشاركت كاسبر أول أمس في الأحدية التي نظمها الدكتور أنور عشقي بمنزله في جدة . وشغلت كاسبر منصب نائب رئيس البعثة الدبلوماسية في السفارة الأمريكية في رواندا. وقبل ذلك عملت كمستشارة للشؤون العامة في بانكوك، وقادت حملة التواصل الأمريكية في تايلاند كما دعمت المبادرات الإقليمية للدبلوماسية العامة في جنوب شرق آسيا.
وبدأت كاسبر حياتها المهنية في الخدمات الخارجية كمدير لقسم العلاقات العامة في السفارة في المغرب، ثم في سورية، ثم في القدس حيث قامت بتسهيل عملية التفاهم المتبادل بين العرب و الأمريكيين من خلال برامج التبادل الثقافي و التعليمي.
ركزت كاسبر خلال عملها كمدير للشؤون السياسية و العسكرية في السفارة الأمريكية في ألبانيا على التعاون الأمني. كما أنها غطت قضايا المكافحة الأوروبية للإرهاب في وزارة الخارجية الأمريكية خلال الفترة من يناير ــ سبتمبر 2001 لتعمل بعد ذلك على ملف الشرق الأوسط بعد أحداث 11 سبتمبر. ثم قامت بالعمل كحلقة وصل بين مكتب الشرق الأدنى، ووسائل الإعلام العربية. كاسبر تخرجت بامتياز مع مرتبة الشرف، وحصلت على شهادة البكالوريوس في مادة الأنثروبولوجيا من جامعة تافتس.و درست لمدة عامين في الجامعة الأمريكية في القاهرة، بما في ذلك سنة الزمالة لدى مركز الدراسات العربية في الخارج. كما أنها تناولت دراسات في الأدب العربي والتاريخ الإسلامي في تحضير درجة الدراسات العليا لدى جامعة بنسلفانيا. وحصلت على شهادة الماجستير في كلية الدراسات الدولية المتقدمة في جامعة جونز هوبكنز كما أنها تخرجت بامتياز من كلية الحرب الوطنية. ويرافق كاسبر في جدة زوجها الذي يعمل ممرضا معتمدا.
وأوضحت السيدة كاسبر في تصريحات لـ«عكاظ» أنها ستعمل جهدها لتعزيز العلاقات السعودية ــ الأمريكية في جوانبها السياسية والاقتصادية. وأشارت كاسبر التي باشرت عملها كقنصل عام في القنصلية الأمريكية في جدة خلفا لتوماس ديفي الذي انتهت فترة عمله أنها تعود للعمل في المملكة بعد غياب اثني عشر عاما من العمل في الدول العربية. موضحة أنها سعيدة جدا في العمل في المملكة التي تربطها علاقات استراتيجية ومتجذرة مع الولايات المتحدة الأمريكية . وأضافت أن اختيارها للعمل في المملكة هو شرف كبير لها باعتبار أن المملكة دولة تحظى بالاحترام والتقدير في الأوساط الأمريكية والعالمية.
وأشارت كاسبر التي تتقن اللغة العربية أنها ترغب في تحسين لغتها العربية من خلال وجودها في المملكة. مشيرة إلى أن حبها للغة العربية بدأ قبل حبها لزوجها. .وشاركت كاسبر أول أمس في الأحدية التي نظمها الدكتور أنور عشقي بمنزله في جدة . وشغلت كاسبر منصب نائب رئيس البعثة الدبلوماسية في السفارة الأمريكية في رواندا. وقبل ذلك عملت كمستشارة للشؤون العامة في بانكوك، وقادت حملة التواصل الأمريكية في تايلاند كما دعمت المبادرات الإقليمية للدبلوماسية العامة في جنوب شرق آسيا.
وبدأت كاسبر حياتها المهنية في الخدمات الخارجية كمدير لقسم العلاقات العامة في السفارة في المغرب، ثم في سورية، ثم في القدس حيث قامت بتسهيل عملية التفاهم المتبادل بين العرب و الأمريكيين من خلال برامج التبادل الثقافي و التعليمي.
ركزت كاسبر خلال عملها كمدير للشؤون السياسية و العسكرية في السفارة الأمريكية في ألبانيا على التعاون الأمني. كما أنها غطت قضايا المكافحة الأوروبية للإرهاب في وزارة الخارجية الأمريكية خلال الفترة من يناير ــ سبتمبر 2001 لتعمل بعد ذلك على ملف الشرق الأوسط بعد أحداث 11 سبتمبر. ثم قامت بالعمل كحلقة وصل بين مكتب الشرق الأدنى، ووسائل الإعلام العربية. كاسبر تخرجت بامتياز مع مرتبة الشرف، وحصلت على شهادة البكالوريوس في مادة الأنثروبولوجيا من جامعة تافتس.و درست لمدة عامين في الجامعة الأمريكية في القاهرة، بما في ذلك سنة الزمالة لدى مركز الدراسات العربية في الخارج. كما أنها تناولت دراسات في الأدب العربي والتاريخ الإسلامي في تحضير درجة الدراسات العليا لدى جامعة بنسلفانيا. وحصلت على شهادة الماجستير في كلية الدراسات الدولية المتقدمة في جامعة جونز هوبكنز كما أنها تخرجت بامتياز من كلية الحرب الوطنية. ويرافق كاسبر في جدة زوجها الذي يعمل ممرضا معتمدا.