واجه شباب الاعمال كثيرا من المعوقات والمصاعب في مسيرتهم ورصدت «عكاظ» بعضها واستقت بعضها من افواه المعنيين. وتقول المصممة ريم حسنين عن تجربتها انها هاوية للتصميم منذ الصغر، شغفت بالاقمشة ودمج الالوان فشاركت في عدة عروض وبازارات، ما وسع مداركها، ثم انطلقت بقوة وتطمح كي تحتل موقعها بين المصممين العالميين، على حد قولها. وعن الصعوبات التي واجهتها تقول ان اهمها عدم وجود داعم لها ولزميلاتها في ذات النشاط.
صهيب مجاهد (مدير إقليمي لشركة تعليمية) يقول إنه واجه مصاعب عدم رغبة بعض الدارسين في التجاوب مع التجارب، الى جانب عدم قبول الآباء وأولياء الأمور لبعض الوسائل التعليمية الحديثة واكتفائهم بالالعاب الالكترونية التقليدية مثل البلاي ستيشن وخلافها. ويأمل صهيب تفهم الآباء للوسائل الحديثة.
وأوضحت مصممة الأزياء العنود آل غالب انها درست الأزياء في جامعة ومعهد وبدأت مسيرتها من العام 2003 في واشتركت في معرض شباب الأعمال العام 2008 ثم بدأت تسوق منتجاتها في شركات كبرى، كما افتتحت متجرا في مركز تسوق شهير وصممت أول مجموعة فساتين سهرة وشاركت بها في معرض شباب الأعمال 2012. وعن الصعوبات التي واجهتها تقول: حتى الان لست قادرة على دخول عالم الأزياء والسطوع لعدم وجود داعم أساسي.
ومن جانبها، تضيف روان سندي مصممة الجرافيكس انها انشأت مؤسسة خاصة حول حلول التواصل المرئية للشركات ولقطاع الأعمال، كما تخصصت في تصميم العلامات التجارية ومستلزمات التسويق ومواقع الإنترنت والمجلات، لكنها واجهت معوقات ومصاعب منها عدم تقبل المجتمع لعمل المرأة لكنها تجاوزت ذلك بالتصميم والارادة والعزيمة.
أما محمد الشهري الذي يعمل في مجال التصوير منذ 3 أعوام فقد شارك مع مجموعة يوترن في تصوير خلفيات برنامج (على الطاير)، فضلا عن مشاركته في عدة تغطيات اعلامية وفعاليات متعددة، وواجه مصاعب في عدم قبوله للعمل مصورا في بعض الصحف.
صهيب مجاهد (مدير إقليمي لشركة تعليمية) يقول إنه واجه مصاعب عدم رغبة بعض الدارسين في التجاوب مع التجارب، الى جانب عدم قبول الآباء وأولياء الأمور لبعض الوسائل التعليمية الحديثة واكتفائهم بالالعاب الالكترونية التقليدية مثل البلاي ستيشن وخلافها. ويأمل صهيب تفهم الآباء للوسائل الحديثة.
وأوضحت مصممة الأزياء العنود آل غالب انها درست الأزياء في جامعة ومعهد وبدأت مسيرتها من العام 2003 في واشتركت في معرض شباب الأعمال العام 2008 ثم بدأت تسوق منتجاتها في شركات كبرى، كما افتتحت متجرا في مركز تسوق شهير وصممت أول مجموعة فساتين سهرة وشاركت بها في معرض شباب الأعمال 2012. وعن الصعوبات التي واجهتها تقول: حتى الان لست قادرة على دخول عالم الأزياء والسطوع لعدم وجود داعم أساسي.
ومن جانبها، تضيف روان سندي مصممة الجرافيكس انها انشأت مؤسسة خاصة حول حلول التواصل المرئية للشركات ولقطاع الأعمال، كما تخصصت في تصميم العلامات التجارية ومستلزمات التسويق ومواقع الإنترنت والمجلات، لكنها واجهت معوقات ومصاعب منها عدم تقبل المجتمع لعمل المرأة لكنها تجاوزت ذلك بالتصميم والارادة والعزيمة.
أما محمد الشهري الذي يعمل في مجال التصوير منذ 3 أعوام فقد شارك مع مجموعة يوترن في تصوير خلفيات برنامج (على الطاير)، فضلا عن مشاركته في عدة تغطيات اعلامية وفعاليات متعددة، وواجه مصاعب في عدم قبوله للعمل مصورا في بعض الصحف.