أعلن البنك الإسلامي للتنمية ومؤسسة بيل وميليندا غيتس أمس عن شراكة جديدة لمكافحة الأمراض المعدية وانعدام الأمن الغذائي في الدول الأقل نموا. وقع الطرفان في وقت سابق على مذكرة تفاهم لوضع إطار مدته خمس سنوات للتعاون في مجالات التنمية الزراعية والوقاية من الأمراض المعدية والقضاء عليها ولاسيما مرض الملاريا وشلل الأطفال.
وقال الدكتور أحمد محمد علي، رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية إن البنك يلتزم بتشجيع واستحداث طرق جديدة لتمويل التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الدول الأعضاء. وأضاف «إنني على ثقة بأن شراكتنا مع مؤسسة غيتس ستضخ موارد جديدة وتضفي زخما في مجال مكافحة شلل الأطفال والملاريا والأمراض المعدية وانعدام الأمن الغذائي وغيرها من التحديات الإنمائية الملحة».
من جانبه قال بيل غيتس «إنني متحمس لتعاوننا مع مجموعة البنك الإسلامي للتنمية». وأضاف أن أنماط التمويل المبتكرة التي يستخدمها البنك تساعد في معالجة المشاكل الصحية وتحديات التنمية الأكثر إلحاحا في العالم، بما في ذلك الحاجة الماسة إلى القضاء على مرض شلل الأطفال إلى الأبد.
وقال الدكتور أحمد محمد علي، رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية إن البنك يلتزم بتشجيع واستحداث طرق جديدة لتمويل التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الدول الأعضاء. وأضاف «إنني على ثقة بأن شراكتنا مع مؤسسة غيتس ستضخ موارد جديدة وتضفي زخما في مجال مكافحة شلل الأطفال والملاريا والأمراض المعدية وانعدام الأمن الغذائي وغيرها من التحديات الإنمائية الملحة».
من جانبه قال بيل غيتس «إنني متحمس لتعاوننا مع مجموعة البنك الإسلامي للتنمية». وأضاف أن أنماط التمويل المبتكرة التي يستخدمها البنك تساعد في معالجة المشاكل الصحية وتحديات التنمية الأكثر إلحاحا في العالم، بما في ذلك الحاجة الماسة إلى القضاء على مرض شلل الأطفال إلى الأبد.