شنت الطائرات الإسرائيلية غارات على شمال قطاع غزة، أمس، استهدفت موقعي تدريب تابعين لكتائب القسام (الذراع المسلح لحركة حماس).
وقال سكان محليون إن طائرات F16 أطلقت 5 صواريخ متتابعة تجاه موقع «الجدار» التابع لكتائب القسام، خلف أبراج الشيخ زايد في بيت لاهيا، حيث أحدث انفجارها دويا هائلا، وتسبب بوقوع أضرار في منازل مجاورة.
وقال الناطق باسم وزارة الصحة في غزة أشرف القدرة إن الغارات لم تخلف إصابات، فيما تحدث السكان عن وقوع عدد من الإصابات الطفيفة في سكان المنازل المجاورة جراء تناثر الزجاج والركام.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية إن الغارة استهدفت قياديا في كتائب القسام، لكنه تمكن من الإفلات.
من جهة أخرى، لجأ مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة رون بروس أور إلى أمين عام الأمم المتحدة مون بطلب لاستخدام نفوذه لمنع السفينة السويدية «إيستيل» من الإبحار إلى قطاع غزة.
ونقلت إذاعة الاحتلال عن بروس قوله إن إبحار السفينة باتجاه غزة «خطوة استفزازية». وأكد بروس أور إصرار إسرائيل على مواصلة فرض حصارها البحري على غزة.
يشار إلى أن «إيستل» هي سفينة شراعية فلندية قادمة من الدول الاسكندنافية، تحمل على متنها 11 ناشطا أوروبيا من عدة جنسيات جاءوا بشكل فردي وسلمي لتذكير العالم بالحصار المفروض على غزة.
وقال سكان محليون إن طائرات F16 أطلقت 5 صواريخ متتابعة تجاه موقع «الجدار» التابع لكتائب القسام، خلف أبراج الشيخ زايد في بيت لاهيا، حيث أحدث انفجارها دويا هائلا، وتسبب بوقوع أضرار في منازل مجاورة.
وقال الناطق باسم وزارة الصحة في غزة أشرف القدرة إن الغارات لم تخلف إصابات، فيما تحدث السكان عن وقوع عدد من الإصابات الطفيفة في سكان المنازل المجاورة جراء تناثر الزجاج والركام.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية إن الغارة استهدفت قياديا في كتائب القسام، لكنه تمكن من الإفلات.
من جهة أخرى، لجأ مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة رون بروس أور إلى أمين عام الأمم المتحدة مون بطلب لاستخدام نفوذه لمنع السفينة السويدية «إيستيل» من الإبحار إلى قطاع غزة.
ونقلت إذاعة الاحتلال عن بروس قوله إن إبحار السفينة باتجاه غزة «خطوة استفزازية». وأكد بروس أور إصرار إسرائيل على مواصلة فرض حصارها البحري على غزة.
يشار إلى أن «إيستل» هي سفينة شراعية فلندية قادمة من الدول الاسكندنافية، تحمل على متنها 11 ناشطا أوروبيا من عدة جنسيات جاءوا بشكل فردي وسلمي لتذكير العالم بالحصار المفروض على غزة.